اليوم| 70|
مذكرتي،
بعد عناق أبدي مع الأرضية جاء دورنا لنتخاصم..
لم نكن في رابطة غرامية.. لكنها هي من بدأت الشجار بجعل بلاطها كالجحيم حتى ابتعد عنها.
كينتشاناا.. هي من خسرت صديق مذهل مثلي نوت أنا😤 فقد قررت الذهاب والتدلي في البحر، ولا يهم في أي لعنة سأحط بعدها لأني سأبقى أتدلى من كسلي..
على الأقل المياه تخفف من الحر و تبقى منعشة كيفما كانت درجة الحرارة.
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top