الفصل الاول

-هاي شوتو سوف تتاخر عن عملك.كانت هذه اختي الكبرى  فيومي تناديني لاجهز نفسي

-انا ات فيومي.كنت ارتدي ملابسي لاذهب لعملي كرئيس شركة ،اكبر الشركات في العالم ،نزلت لاتناول فطوري مع اخواي فيومي و ناتسيو ،ابي ليس هنا ،جيد لا اريد مشاكل هذا الصباح
(هذه فيومي)

(هذا ناتسيو)

-اذا اخي هل لديك مخططات اليوم ؟ تكلم ناتسيو وهو يبتسم

-سوف ازور امي و لدي الكثير من الاعمال.قلت و انا اترشف قهوتي بهدوء
(هذه امه)

-تمزح معي انه عيد الحب!! انفجرت اختي تصرخ

-وماذا في ذالك ؟ قلت و انا انظر لها ببرود

-وليس لديك حبيبة تحتفل معها بهذا اليوم.قالت اختي

-لو كان احد يريد مواعدة احد من عائلتنا لواعدوك ،علي الذهاب

ثم تركتها مصدومة لاركب سيارتي لاذهب لعملي ، اجل انه الرابع عشر من فبراير ،عيد الحب و العشاق ،عند التفكير في كلمة حب اتذكرها هي ،تلك الخصل البُنية القصيرة و تلك العينات الزمرديتان و ذالك الجسد المتناسق كنت قد سرحت في مخييلتي الى ان همس لي سائقي قائلا
-سيدي لقد وصلنا

-حسنا.قلت وقد نزلت ،دخلت مكتبي فوجتها هي تلك الفتاة التي سكنت مشاعري و كياني كانت تعمل كعادتها ،نظرت لي فانتفظت تنحني لي قائلة
-اهلا بك تودوروكي سان
-اهلا سارة اجلسي و باشري عملك
جلست تباشر عملها كانت ترتدي نظاراتها الذهبية و شعرها القصير البني سرق قلبي بتمايله و وطئة الشمس فيه يطفئ عليه لونا ذهبيا جميلا كان وجهها ابيض يكاد ان يشع بالنور  اهذه حقا اخت ذالك المزعج المقرف باكوغو ،كانت تشرب قهوتها كانت باردة و كانت تشربها بانزعاج فامسكت الكوب بيدي اليسرى  فتجمعت يدانا معا مما اعطاها احمرار طفيفا على خدودها البيضاء و استعملت قوتي لتسخين الكوب ،ابتسمت لي وقد احمرت اكثر من ذي قبل

-شكرا تودوروكي سان
-لا شكر على واجب سارة
كانت ترتدي قميصا خفيفا صيفية الم تاخذ معها سترة ؟كانت متجمدة من البرد فقمت دون سابق إنذار و قمت بتشغيل المكييف لتجعل الغرفة دافئة ابتسمت لي فخجلت و كما قال دانكي اني واقع في الحب
(هذا هو دينكي)

سارة باكوغو  ،بينما كنت كذالك سمعت صوت صراخها فاستدرت اذ بباكوغو يضربها و هي تبكي , كان سيضربها مرة ثانية لاكني امسكت بيده قائلا
-من سمح لك بالدخول لمقر عملي! و لماذا تضربها! كذا فعلت لك المسكينة!
-اني احذرها فقط.ثم استدار لها. ساقتلك لو عرفت انك تواعدين حبيبكي السري ذاك
ثم خرج
اهي واقعة في حب شحص ما ؟ لكن هذا المعجب السري هو انا
كانت تبكي كما ان لؤلؤا يهطل من عينيها


فعانقتها لاهدئها
-هيا لقد ذهب لا تبكي ان هنا لا تخافي منه ثم قبلت جبينها فهدات
-شكرا شوتو
-لا داعي للشكر باكا ثم قمت بنقر جبهتها باصبعي فامسكت جبهتها و هي تقول
-اي
ثم استرجعت عملي
Sarah's pov
شكرا للرب انقذني تودوروكي سان كنت جالسة اعمل اذ بجيرو تقوم بافزاعي
-بوو




-هي لا تفعلي هذا جيرو
-قلبكي الصغير لا يتحمل
-ليس اكثر من قلبك اذا ماذا يحدث مع دانكي "ساما "
-بخير جدا و
-و ؟
-طلب مني الزواج منه!!
-جيد
اسرعت تريني الصور التي التقطها لهما اوجرو






















-وهذه مع ابنت اختي الكبرى




-و كانها ابنتك
-اعلم لكنه ليس كل شيء




-جيرو انت حامل!!!
-اجل
-مباااارككك
-اجل اتمنى ان اراك مكاني
-مع بيكاتشو مستحيل
-لا مع وكانت تشير لمكتب تودوروكي سان
-تمزحين صحيح ،تودوروكي سان!!!
-هل لبطل ان يحب

ارجو ان يعجبك البارت اخبروني ان كانت جميلة و تريدون ان اكملها باي باي

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top