١٤
"نجمه لنجمه وكومنت ليا"✨🥀
_______
منذ ذلك الموقف والحوار السابق وهي تشعر بالتوتر من جهه تايهيونغ،لا تعلم ما به.
تريد سؤاله ولكنها متردده.
اصدر هاتفها أشعار ما ،كان تنبيه لانتهاء البطاريه.
نظرا لالعابها التي لا تنتهي.
تنهدت،
نظرت للاشجار المتحركه خلف زجاج الحافله،ثم نظرت للحافله من الداخل.
هدأت الحافله وقل عدد الركاب.
اوشكوا علي وصول منازلهم.
تشجعت وسألته اخيرا:
-انت غاضب؟
-انا؟! لا لست كذلك،لماذا؟
نظر لها،
مط شفتيه ،ورفع اكتافه بلا مبالاه.
-حسنا ..هذا جيد.
انتظرت قليلا ثم سألته مجددا:
-هل انت متاكد؟
-همم؟ ،نعم .
مجددا اجاب ببساطه.
-جيد
عادت تنظر لخلف الزجاج،
شرددت قليلا،ثم اغمضت عيناها،
فتحت عيناها
،انتظرت قليلا ثم تمتمت بشئ واحد فقط:
-سيتطلقان.
التفت تايهونغ لها سريعا لتنظر له بهدؤ.
كانت تبتسم.
امسك يديها،يشد عليها.
كان حزين.
-انا متعبه تايهونغ.
.
.
.
.
.
.
♥️
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top