"الآن وقد أصبح الجميع هنا، دعونا نقسم الغرف أولاً." "قال يي شولينغ وهو يحمل بطاقة التوجيه التي قدمها فريق البرنامج.

"تمام." قال الجميع في انسجام تام.

"السيد لو، عليك أن تختار أولاً~" قال وين جينغ.

"لا داعي لذلك، عليك الاختيار أولاً." لم يهتم بهذه الأمور.

"ثم تختار الفتيات أولاً." قال ون جينغ.

وبعد سماع ذلك، جاءت فتاة إلى يي شولينغ والآخرين وناقشت معهم أي واحد يختارون.

هذه الفتاة هي جيانغ يا، نجمة الصف الأول.

"شولينغ، يوتشينغ، ماذا تختار؟" لأنها عرفت هوية يي شولينغ، كانت تأمل أن تكون صديقة لكليهما.

"أنا موافق على كليهما. أيهما يعجبك يا عزيزتي؟"

"أستطيع أن أفعل أي شيء~"

"في هذه الحالة، فقط اختر واحدة. جيانغ يا، اختر أولاً." قال يي شولينغ. انتظرت الفتاة الصغيرة اللطيفة لتختار قبل أن تختار، واقتربت من الفتاة الصغيرة اللطيفة.

"حسنًا~" على الرغم من أنها اختارت أولاً، إلا أنها كانت لبقةً بما يكفي لاختيار غرفة متوسطة الحجم.

ولكن عندما جاء دور يي شولينغ، لم يكن لديها هذا الوعي الجيد. اختارت مباشرة غرفة ذات إضاءة جيدة لـ Wen Yuqing، ثم عاشت بجوارها.

وبعد أن اختارت الفتيات، جاء دور الأولاد. لقد تركوا جميعًا ضمنيًا أفضل الغرفة المتبقية لـ Lu Xuzhi.

بعد تسوية قضية السكن، الخطوة التالية هي إدارة المطعم. وبعد أن جمع الجميع أمتعتهم، عادوا إلى مكانهم الأصلي وعقدوا اجتماعًا صغيرًا.

وبما أن هذا البرنامج يقام للمرة الأولى، قرر فريق الإنتاج عدم استخدام أي نصوص وتركهم يؤدون العمل بمفردهم تمامًا، لذا فهناك العديد من الأمور التي يجب مناقشتها.

"السيد لو، يمكنك أن تكون مدير المتجر." أوصى الجميع بالإجماع.

"تمام." أومأ لو شوزي برأسه موافقًا. لقد كانوا بحاجة ماسة إلى شخص يقود التصوير في الخارج هذه المرة.

هل لديك أي آراء أخرى؟ أخبرنا بها، وسنناقشها معًا.

دعونا نتحدث عن نوع الطعام الذي سنطبخه. ليخبرنا كلٌّ منا عن تخصصه.

"إذن علينا أن نستعرض مهاراتنا. لقد جمعنا لكم جميع المأكولات الثمانية الرئيسية~" قال أحد الممثلين مازحًا. وكان اسمه تشنغ هايشنغ.

"هاهاها، بالطبع يجب علي ذلك~"

القصف: نتطلع إلى ذلك.

++++1

في هذا الوقت قالت جيانغ يا: "أستطيع أن أصنع دجاج كونغ باو".

"ثم سأصنع سمكًا حلوًا وحامضًا."

"لحم الخنزير المطهو على البخار مع دقيق الأرز."

…

لقد جاء دور وين يوتشينغ. "شياو تشينغ، ماذا تطبخين؟"

"دعني أصنع طبقًا من أضلاع لحم الخنزير المطهوة على البخار~"

"يستطيع."

"ماذا عن السيد لو؟"

كان الجميع فضوليين بشأن نوع الأطباق التي يمكن للسيد لو طهيها، وكانوا جميعًا ينظرون إلى لو زوزهي. وكان وين يوتشينغ فضوليًا جدًا أيضًا. ماذا تعلم في الدورة التدريبية المكثفة التي استمرت لمدة شهر؟ جراد البحر حار؟

"دعونا نصنع بطة مشوية."

مذهل! أعطى الجميع إبهامهم للأعلى. فهو يستحق أن يكون الممثل لو. حتى البط المشوي في العاصمة الإمبراطورية تم جلبه إلى هنا! ! !

ألقى لو شوزي نظرة فخر على وين يو تشينغ، أنت تعرف مدى قوتي~

وين يوتشينغ: …

أنت رائع!

القصف: مهلا مهلا مهلا، من ينظر إليه الممثل لو، من ينظر إليه! جسده السفلي فخور!

"يا إلهي، هناك في الإلهة يي، هل يمكن أن يكونوا..."

"سمعت أن عائلة يي وعائلة لو في علاقة..."

"دارا، آرا..."

"حسنًا، في الواقع، هناك أيضًا وين يو تشينغ بجوار الإلهة يي..."

…

بعد مرور وقت طويل، تمكن مستخدمو الإنترنت بالفعل من الكشف عن هوية وين يو تشينغ، وهي شخصية مشهورة غير معروفة إلى حد ما!

"ثم ستكون قائمتنا مكونة من هذه الأطباق الثمانية."

"دع فريق الإنتاج يقدم القائمة الليلة." "قال لو شوزي بهدوء.

"نعم."

"مرحبًا، إليك بطاقة أخرى وبطاقة بنكية برأس مال ابتدائي قدره 10000 يوان فقط!" قال ون جينغ.

كل ما نحتاجه هو تحضير المكونات، وسيتكفل فريق الإنتاج بالباقي. لذا، فإن مبلغ العشرة آلاف يوان هذا سيكون كافيًا.

حسنًا، استعدوا للتحرك. بعضكم يذهب للشراء، ويبقى اثنان أو ثلاثة فقط. أصدر المدير لو تعليماته.

"حسنًا، أيها المدير." الجميع استجابوا.

"لا تقلق يا مدير، سأتذكر بالتأكيد شراء البطة لك~" مازح تشنغ هايشنغ. فهو يتمتع بشخصية حيوية ويستمتع بتنشيط الأجواء.

"حسنًا، انتظر ~" ابتسم لو Xuzhi.

"من منكم سيبقى؟"

"وين يوتشينغ ووين جينغ سيبقيان. على حد علمي، أنتما أكثر دراية بالمطبخ." عرف لو شو أنه قرأ معلومات الجميع ويعرف من هو المناسب لأي وظيفة. وسوف يقوم بترتيبهم واحدا تلو الآخر في وقت لاحق. وكان هذا أيضًا السبب الذي جعله يصبح مديرًا للمتجر.

"تمام." قال وين يوتشينغ ووين جينغ في انسجام تام، ثم نظروا إلى بعضهم البعض. لم يتوقعوا أنهم هم من يعرفون المطبخ بشكل أفضل هنا!

عندما رأى لو زوزهي الاثنين ينظران إلى بعضهما البعض ثم يبتسمان لبعضهما البعض، ضغط على شفتيه دون وعي...

وإلا، إذا لم يكن ذلك مناسبًا، كان ينبغي عليه أن يرسل وين جينغ أيضًا...

"دعونا نتخذ إجراء ونتوقف عن الابتسام." قال فجأة بصوت عميق.

"…"

"…"

ماذا عن الإمبراطور لو؟ ألا تريد أن تضحك؟ لا، لم يضحكوا؟

الخمسة أشخاص الذين خرجوا نظروا إلى بعضهم البعض، من كان يضحك؟

ثم وجه نظره إلى وين جينغ ووين يو تشينغ...

وين يوتشينغ: "..."

اللعنة! ما علاقة ضحكتها به؟ لم تضحك عليه، يا له من مجنون!

وين جينغ كان مرتبكًا بعض الشيء! هل لو شوزي جاد إلى هذه الدرجة؟

ألا يضحك أيضًا؟

هل يمكن أن يكون ذلك...

وكان الجمهور في غرفة البث المباشر مرتبكًا بعض الشيء أيضًا: بدا أن وين جينغ ووين كونغ جيانج فقط هم من يضحكون ...

من يستهدف لو ينغدي؟

ون يوتشينغ...

يمكنك +1

+……99999

"حسنًا، لنفعل ذلك!" فجأة شعر بقليل من الانزعاج.

لم يعجبه المشهد الذي ابتسم فيه وين يوكينغ ووين جينغ لبعضهما البعض للتو. لم يكن لديه هذه التجربة من قبل...

"حسنا." غادر فريق الشراء بسرعة.

" إذن ماذا يجب علينا أن نفعل !" سأل وين يوتشينغ.

"اذهب للتحقق من المطبخ."

"أوه!" انظر إليه فقط، أنت مجنون، ولن تسمح حتى للآخرين بالضحك.

ثم توجه وين يوتشينغ نحو المطبخ، ولم يعد ينتبه إلى الشخصين اللذين كانا بالخارج.

"المدير، أنت..."

"آسف، أنا لا أستهدفك." بعد أن قال ذلك، ذهب لو زوزي أيضًا نحو المطبخ، تاركًا وين جينغ وحيدًا يخدش رأسه.

أممم، لو زوزهي كان غاضبًا لأن وين يو تشينغ ضحكت عليه؟ يبدو أنه فهم شيئًا ما...

القصف: يا إلهي، كما هو متوقع، قاموا بإسقاط جوي لاستهداف وين!

ولكن كيف يمكن لـ Wen Qijiang أن يسيء إلى Lu Xuzhi؟

لأنها كانت في الجو!

شخص قادر مثل لو زوزي بالتأكيد سوف ينظر بازدراء إلى هذا النوع من الأشخاص!

…

في المطبخ، كان وين يو تشينغ يتعرف على المطبخ الجديد عندما دخل لو شوزي.

"لو ينغدي."

"لم أكن أستهدفك الآن."

"أوه~" لا تستهدفها، استهدفه هو ووين جينغ!

لو زوزهي ضغط شفتيه، "هل أنت غاضب؟"

"لا." كيف يمكنها أن تجرؤ على الغضب هنا؟ سوف يوبخها مستخدمو الإنترنت حتى الموت لاحقًا!

ما هي بحق الجحيم؟ إنها غاضبة من نجم السينما!

"شرب كوكاكولا؟"

"..."كيف عرف أنها تحب شرب الكوكا كولا!

ولكن هل هي من النوع الذي يمكن إقناعه بالخضوع بمجرد علبة كوكاكولا؟

"أين؟"

النظام: (〟-_・)ﾝ؟

صدمت يا صديقي!

"في الثلاجة." فتح الثلاجة التي بجانبه بكل بساطة، وأخرج زجاجة كوكاكولا، وسلمها للشخص الغاضب.

أخذها وين يو تشينغ وأخذ رشفة كبيرة!

عندما رأى الفتاة وهي تشرب زجاجة كوكاكولا، لم يستطع إلا أن يبتسم بحنان. في الماضي، عندما لا يأكل أحد، كان يحمل زجاجة كوكاكولا معه كل يوم...

لم يكن يعلم مدى حجم العاصفة التي ستسببها ابتسامته غير المقصودة.

في هذا الوقت، أصبح الجميع في غرفة البث المباشر مجنونين، وبدأ القصف يقفز بعنف!

كانت المجموعة المكونة من خمسة أشخاص الذين خرجوا للشراء وكانوا يجلسون في السيارة ينظرون إلى غرفة البث المباشر في ذهول!