اعزوفة مساء

لاشئ يشبهك في الحنين
عندمايأتي المساءبك
تلامس روحى ابواب السعادة
مبللة بدهشة الانتظار
لاغرق في بحورعشقك
واكتبك اعزوفة مساء

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top