يتبع قصة منزلي:
تابع:)
.
.
عندما وصلت المنزل كان كبيييييييييييرا جدا لكن شكله الخارجي قديم والنبات قد حواطه من كل الجهاة ولونه الباهت يزرع فيك الرعب
راودني الفضول لعرف ماذا ياخبى لنا هذا المنزل
نقترب من شي فشي كلما نقترب يكبر في انظارنا
يشبه منازل الفلام الرعب .
ليخرجني ابي من سرحاني في المنزل ليقول لي:
ابي:لاور لاور .
انا:اااه ماذا ابي؟.
ابي:كانت لي ساعه وانا اناديك على كل حال
انزلي انتي وتفني لتفتحو لي الباب لدخل الغرض.
نزلت وانا اشعر بشعور غريب
كني دخلت في بوابه سحريه اوحاجز لادري
فلتفت بفجع لهلي هل يشعرو بشعور نفسه
خاب ضني لن امي تنزل الحقائب وتفني تساعدها
وابي يفرغ السياره من الامام
تقدمة خطوة تتلوها خطوة الى ان وصلت امام الباب الكبير مقارنتا بطولي الصغير
وقفت اتمل الباب الذي يوجدبه نحت قديم والاوراق الشجر العالقه بين شقوقه
انه حقى يرررعب
وتاهمني الفضول لفتحه
ونشبته حرب بين الخوف والفضول
لكن كلعادة يفوز الفضول
فامسكة بمقبض الباب
وبدة بدف باقصى قوتي الى ان نشب من صرير
مزعج
ولينفتح بقوه الى اداخل
ويطلق رياح شديده
لتتطاير خصلات من شعري
لا سقط مغما علي
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top