(٠) : مقدمة


في سكون الليل، وعتمته، جلستُ وحدي أصفك أيها الصديق الرائع، فأحترت بمَّ أقول ، حاولت أن أكتب فيك شعراً، فأختنق الكلام، سعيتُ أن أخط عنك نثراً خانتني الحروف

لذلك قررتُ أن أعزف لكَ لحنً تتناقلهُ الأجيال،
لحنٌ يُخلد ذكراك
لكن اللحن الذي صغتهُ كان لحنًّ دمويّا !


Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top