0
وضع يديه على رأسه محاولا كبح الألم و الصداع الذي يجتاحه، لكن ذكريات طفولته تستمر بمهاجمته، و صوتها، كلماتها لا تفارق ذهنه :" أتعلم ؟ أنا مجبرة على الابتعاد عنك، لكن تذكر سنلتقي مجددا، و لا تنس أنك وعدتني بأن الحقيقة ستظل سرا بيننا، أنت لن تخبر أحدا بشيء، لا تنساني " سقطت الدموع من عينيه ليمسحها بعنف و يتمتم :" لم أنساكِ إستبرق، و كيف السبيل إلى نسيانك و أنتِ المخفية في أعماق الفؤاد "
https://beqalmek.blogspot.com/2023/05/Makhalebelmady.html
___________
من بين كل ما كتبته تبقى هذه الرواية هي الأقرب إلي و المفضلة بالنسبة لي، و الأكثر تأثيرا بمشاعري حين أعيد قراءتها 💛
قراءة ممتعة و أرجو ألا تبخلو علي بآرائكم عنها❤
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top