تحقيق 1

" هل ....." قالها باكوغو

" مستحيل ..." قالها كيريشيما

" لا يمكن ....." قالها تودوروكي

ليصرخ الثلاثة ب "  هل يحبهااااااااااااااا!!!!؟!؟!  "

" لا هذا مستحيل انه يُكنُ اعجابه ل اوراراكا!!!!  " صرخة بها كيريشيما الذي يهز تودوروكي الجامد من الصدمة

" مستحيل....  انا صديق طفولته....  كيف لم يخبرني....  كيف....  " قالها بصدمة باكوغو وهو يحدق الى السقف

" شيء لا اعرفه عن ميدوريا.....  مستحيل " قالها بصدمة خماسية تودوروكي الذي لايزال تحت هز كيريشيما المتواصل

" ايها الاحمق انا صديق طفولتك لما لم تخبرني؟!  " صرخ بها باكوغو وهو يكلم صورة ميدوريا

" هذا مستحيل....  هو حتى لو يخبر مذكراته التي يكتبها كل يوم وانا اقرأها كل يوم بدون علمه " قالها تودوروكي الذي لايزال تحت تأثير الصدمة

" هفف كيريشيما عليك بالهدوء انت صخره لا بل جبل!!  " قالها كيريشيما

" اشعر انني لا اعرفه...  ذكروني بأسمه " قالها تودوروكي المتكور في الزاوية مع هالة من الاحباط

" ميدورياااااااا لما انت صامت فالتتكلم!!  " صرخ بها كيريشيما الذي انتشل صورة ميدوريا من يدي باكوغو وبدأ بهزها كما فعل مع تودوروكي سابقا

" اوي اعطني الهاتف!  التصديق صعب!!  " قالها باكوغو الذي انتشل الهاتف من يدي تودوروكي

" لقد عدت و- " قالها ميدوريا الذي دخل عليهم فجأة

ليلاحظ بأنهم يفتشون هاتفه،ليسقط كوب الماء  تختفي ملامحه مع ظهور هالة مخيفة خلفه

" الكوب لم ينكسر " قالها كيريشيما بعدما شهقة صدمة

" مالذي تفعلونه ب هاتفي؟  " قالها ميدوريا وهو يتقدم ببطء

" لا شيء فقط حاولنا النظر لما فيه لكننا لا نعرف الرمز " قالها باكوغو ببعض التوتر بينما قد اخفى الهاتف خلفه

" لم تفتحوه؟ ... اشك في ذلك بوجود تودوروكي.. " قالها ميدوريا بنبرة باردة و مخيفة وهو لايزال يتقدم

" لا...  لم اعرفه..  " قالها تودوروكي بخوف واضح

" والكوب؟؟!!  " صرخ بها كيريشيما

" انه بلاستيك....." قال ايزوكو الذي استدار خلف باكوغو واخذ هاتفه

" ايزوكووووووو تعال الى هنا احتاجك في امر " قالتها انكو منادية ابنها

" حاااااضر " رد بها ميدوريا وكأن شيئا لم يكن وخرج من الغرفة

" ذكرني الا المس هاتفه مجددا....  لا مهلا لا احتاج التذكير " قالها كيريشيما الذي لازال تحت هول الخوف

" لقد ارسلت الصورة الى هاتفي..  علينا التحقيق في الامر " قالها باكوغو الذي اومأ له تودوروكي بالموافقة

" امازلتما تريدان المضي!!!  " انفعل بها كيريشيما

" على الاقل يجب ان اعرف من هي..  اقصد نعرف من هي" رد بها تودوروكي

" واو سريعان في التفكير " فكر بها كيريشيما

" لقد عدت مجددا....  من مستعد للعقاب؟" قالها ميدوريا الذي ختم جملته بابتسامة بينما هز الثلاثة رؤوسهم نفياً

" ارى انكم مستعدون.....  خذوا هذا!!  " قالها ميدوريا الذي رمى شيئا للثلاثة الذين تكوروا خوفاً

ما ان فتحوا اعينهم وجدوا انها كانت مجرد وسادة

" ماذا؟  اتخافون من وسادة؟  اسامحكم لكن لا تأخذوا هاتفي بدون اذني مجددا " قالها ميدوريا بضحك وختم جملته برمي وسادة اخرى

" وانا الذي كنت اظن بأني سأدفن اليوم...  بفففففف " قالها كيريشيما الذي استلم وسادة على وجهه

" ماااااذاااااا ؟  اهذه نتيجة الدراما التي قمت بها للتو؟  " قالها باكوغو بضحك ليرمي الوسادة على ميدوريا الذي تفادها ورمى اخرى تفاداها باكوغو لكن ذهبت نحو وجه كيريشيما مجددا

" اين تودوروكي؟ ...امم " قالها ميدوريا بتسأول قبل حصوله على ضربة من تودوروكي

" كنت خلفك من البداية لكنك لم تلاحظ "

" هذا غير عادل ~ " بشكوى

" هل نسيت امرنا؟  " قالها باكوغو ليحاول رمي وسادة الا ان كيريشيما قد ضربه على وجهه

" هذا مقابل تلك الضربتين "

" لم اكن من رماهما "

" هيهي لا يهم "

" احضرت البسكوت " قالتها انكو التي تفاجأة بما يحصل والتقطت صورة دون علمهم

" اه امي !  " تفاجأ بها ميدوريا ليتوقف عن ما كان يفعله وعليه علامات الخجل

" هل كبرتم ام نقصتم من سنكم " قالتها انكو التي ضحكت بخفة

" نحن اسفون لن نعيدها " قالها كيريشيما بأنحناء

" لا بأس لكن لا تسببوا الفوضى واخلدوا للنوم  مبكرا " قالتها انكو وهي تغلق الباب خارجه

" لقد نجونا.....  " قالها ميدوريا بعد تنهد

اما عند انكو...

".. ارسال " قالتها انكو التي ارسلت الصورة لاكثر من جهة تحت عنوان(  صغارنا لا يزالون اطفالا ).

# يتبع....

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top