لحن الموت
لحن دق مسامعي دقّا بين حطام أقلامي فاوردني جاثيا ها هنا بين جثماني فلا انا اكتفيت منه ولا هو الذي اكفاني ثم تركني ممزقا هنا بين رياحين وجداني فضيعت طريقي باحثا له عن الاثران ثم أرداني قائلا ان جبت الدنيا وما بها فلن تجد ل آثاري ذلك العنوان فأرداني يائسا بين أوراق اشعاري فلا انا الذي وضعت له مغزى ولا هو الذي اعفاني.
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top