11Osa
لِمَ بذلك الخبرُ تحسستُ ألمٍ أقتحم قلبي دون إذنٌ مني ، كلا
إنهُ قاتل لا أريد أن أُفكر بِهِ لكن تلك الأسئلة التي تحتاجُ أجوِبةٌ
تُناقض و بِشدة عدم قُدرتي على التفكيرِ بهِ
قد حكمَ على عقلي بالقتل كما حكمهُ على أبيهِ
_اماه ساخرج!
_حسناً لكن يا عزيزتي لا تتأخرِ، أنا و والدك نريد الذهاب لمكانٍ ما.
الأبتسامة الجانبية أعتلت محياي و قد أبعدت تلك الأفكار المرهقة عني لِولهةٍ
قهقهتُ بخفة على حالهما و ذلك الأب الذي لم يلاحظ أن أبنتهُ ترى ذلك الحُضن الحميمي
أهذهِ بُشرى؟ هل سأكون أختٌ للمرة الثانية ؟
………………
بتبع..❄
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top