قتيل العبرات

قال غاندي
"تعلمت من الحسين أن أكون مظلوما فأنتصر"

ق

ال توماس كارليل
«أسمى درس نتعلمه من مأساة كربلاء هو أن الحسين وأنصاره كان لهم إيمان راسخ بالله، وقد أثبتوا بعملهم ذاك أن التفوق العددي لا أهمية له حين المواجهة بين الحقّ والباطل والذي أثار دهشتي هو انتصار الحسين رغم قلّة الفئة التي كانت معه»

قال إدوارد براون
«وهل ثمة قلب لا يغشاه الحزن والألم حين يسمع حديثاً عن كربلاء؟ وحتّى غير المسلمين لا يسعهم إنكار طهارة الروح التي وقعت هذه المعركة في ظلّها»

قال لويس بويد:
«من طبيعة الإنسان أنه يحب الجرأة والشجاعة والإقدام وعلو الروح والهمّة والشهامة. وهذا ما يدفع الحرية والعدالة عدم الاستسلام أمام قوى الظلم والفساد. وهنا تكمن مروءة وعظمة الحسين. وأنه لمن دواعي سروري أن أكون ممـن يثني من كل أعماقه على هذه التضحية الكبرى، على الرغم من مرور 1300 سنة على وقوعها»

السَّلأمُ عَلَيْكَ يَا أبَا عَبْدِاللهِ ، السَّلأمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللهِ ، السَّلأمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أمِيرِ المُؤْمِنينَ.

 اللهُمَّ الْعَنِ العِصابَةَ الَّتِي جاهَدَتِ الْحُسَيْنَ عَلَيْهِ السَّلأم وَشايَعَتْ وَبايَعَتْ وَتابَعَتْ عَلَى قَتْلِهِ. اللهُمَّ الْعَنْهم جَميعاً
●●●

جاري الطيب يشرب الكحول منذ عشرين عاما ،
لا يتكلم مع أحد ، يبتسم للناس كثيرا ، ويخجل حين تمرّ بقربه جنازةُ شهيد ..
مرة ، وهو يشتري بعض الحلويات لصغاره ، وعلى ظهره كيس كبير من الملابس والأحذية ، سَمِعَ طفلين يتحاوران عن العيد :
الاول ــ سأرتدي غدا بنطالا أزرق
الثاني ــ ( صَمَتَ طويلا ثم تَمتَمَ ) ، أمي لم تشترِ لي شيئا بعد وفاة أبي .

تَسَمّرَ جاري في مكانه ،
بكى وهو يتبع الطفلَ اليتيم ..
عند منتصف الليل ، رمى الكيس وسط بيت اليتامى ..
في الصباح ، كان العيد يضحك في منزل الارملة ..
و كعادته ، الملاك كان يسجل السيئات على لوح جارنا ،
بعد أن شَرِبَ ـ تلك الليلة ـ قارورةَ كحولٍ كاملة
.
.
.
.
الشاعر العراقي قاسم سعودي
( الصعود على ظهر أبي )
و لوحة اليتيم
للرسام توماس كنينجتون


■■■■

18 نوع من أنواع الفوبيا :

١- اكروفوبيا: الخوف من الاماكن المرتفعة.

٢- باكتروفوبيا: الخوف من الجراثيم (وسواس النظافة)

٣- كلوستروفوبيا: الخوف من الاماكن المغلقة.

٤- هيربنوفوبيا: الخوف من الزواحف ( الحيوانات الزاحفة ).

٥- نمبرفوبيا: الخوف من الارقام (التشاؤم من رقم معين)

٦- اكلوفوبيا: الخوف من الظلام.

٧- ايروكروفوبيا: الخوف من الاماكن الواسعة.

٨- اكرافوبيا: الخوف من الزحام.

٩- ايلوروفوبيا: الخوف من القطط.

١٠- انثروفوبيا: الخوف من الزهور.

١١- انثروبوفوبيا: الخوف من المجتمع ومواجهة الجمهور.

١٢- اتاكسوفوبيا: الخوف من عدم الترتيب (مرض بعض الامهات)

١٣- اوتوماتونوفوبيا: الخوف من التماثيل والصور .

١٤- الودوكسافوبيا: الخوف من ابداء الرأي (عندما ينشأ الشخص في اسرة يكون الاب او الام متسلطين)

١٥- اماكسوفوبيا: الخوف من سياقة السيارات.

١٦- هيموفوبيا: الخوف من الدم.

١٧- نوزوفوبيا: الخوف من المرض توهم انه مصاب بمرض.

١٨ - الفيلوفوبيا : الخوف من الوقوع في الحب
أيها تمتلك ..؟

●●●●

الديانة الزرادشتية

ظهرت في ايران  منذ اكثر من ٣٠٠٠ سنه
وهي عقيدة دينية تتمحور حول الوهية اله واحد مطلق يدعى اهورا-مزدا يعتبر اله الخير والنور ومؤسس الكون لكن هناك نقيض له وهو اله الشر والموت والجهل يدعى اهرمان ..وتعتبر هذه الديانه من الديانات القديمه اسسها زرادشت  بن يورشب.

ولد زرادشت بين سنه ٥٩٩-٥٩٠ ق.م في أذربيجان ادعى أن روح القدس اخذته الى حضر( اهورا مزدا)حيث لقنه الاله تعاليم وارشادات دينه يمكن اعتبار هذه الرحلة شبيه برحله المعراج في الاسلام، فكانت حياته لاتختلف عن حياة لانبياء كالاعتكاف في المغارات والتامل والتفكير العميق.

طقوسهم

تقديس النار والشمس لانهما من مظاهر الخير وتقديم القرابين وتوزيعها على الكهنه،الايمان بتناسخ الارواح على اساس ان الفناء للجسد اما الروح فهي موجودة، الايمان بيوم القيامة والجنه والنار والصراط والميزان، وايمانهم بوجود مخلص من نسل النبي سيقيم العدل ويتبعه العالم.

شعارها
الفكر الصالح والعمل الصالح والقول الصالح.

كتابهم المقدس هو الافستا ويحتوي على تعاليم ونصوص مقدسة لهذه الديانة. ومن بين التعاليم ان على الانسان ٣ واجبات وهي  جعل الخبيث طيب وجعل الجاهل عالم والعدو صديقا.

توقعهم بظهور ٣ مخلصين  بين مخلص ومخلص الف سنه.

لقد استمر زرادشت يدعو قومه الى تعاليمه والايمان بها ولم يستخدم العنف والاكراه والغضب لجعلهم يؤمنون بدينه.

أمن بحقوق المرأة وحريتها واعتبرها مساويه للرجل في الحقوق والواجبات. كانت لديهم الوحدانية والصلوات الخمس وصيام رمضان واباحة تعدد الزوجات.

من علامات يوم القيامة

خفوت القمر، وتغير لونه الى الاحمر والكسوف الكامل للشمس، حيث يمتلىء العالم ظلمة لفترات طويله يعقبه الفناء الكامل للوجود.

السبب في قلة وجود الزرادشتيين الان هو عند انتشار الدين الجديد كانت الزرادشتيه تختفي  ولم يبقى منها الا نسخ قليلة وضروريه لممارسه طقوسها وهذه نصوص موجوده في يزد وكرمان.

من كتاب #زرادشت_الذي_حير_العالم

■■■

المحامي الذي قتل نفسه لتبرئة موكله :

(كليمنت ليرد فالانديجهام) محامٍ محنَّك وشخصية سياسية ذاع صيتها بعد أن خدم في مجلس النواب الأمريكي بين عامي 1858م و 1863م. وعمل في النهاية كمحامي دفاع حتى عام 1871م، وذلك عندما تولى الدفاع عن المتهم “توماس مكجيهان” الذي وُجِّهت إليه تهمة إطلاق النار على “توم مايرز” وقتله خلال شجار في نُزل لامب الذهبي في أوهايو

أما المنطق الذي اتبعه فالانديجهام في دفاعه عن المتهم (ماكجيهان)، هو أن (مايرز) أصاب نفسه عن طريق الخطأ وهو يحاول سحب مسدسه في وضعية الركوع على الأرض وقتل نفسه ، ولكي يتمكن المحامي فالانديجهام من إقناع هيئة المحلفين، قرر تمثيل المشهد الأخير في حياته أمام القاضي والمحلفين.

لكن، ولسوء حظ فالانديجهام، فقد كان المسدس الذي استعمله في تمثيل المشهد محشوًا بالرصاص دون أن يعلم، وبمجرد سحبه انطلقت رصاصة عن طريق الخطأ وأصابته في مقتل هذا المشهد المأساوي وموت فالانديجهام، أقنع هيئة المحلفين بنظرية المحامي لأن مشهد التمثيل كان مطابقًا للواقعة حتى مشهد موت المحامي كان مماثل لموت مايرز! ما دفع القاضي لتبرئة موكله!.

■■■■

صور كيوت تحتاج التأمل التدقيق.

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top