17
كان الأطباء يطمئنوني يومياً ويخرجون بعدها طالبين محادثة البقية على انفراد ، والمقصود عدم وجودي ...
يظنون بأن الأمر مريح ، لكنهم لا يعلمون بقساوة الآمال الكاذبة ...
أنا الأعلم بنفسي ، وانا على يقين بأني أوشكت ...
أوشكت على الذهاب ...
ص: 17
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top