لا تتركيني البارتي الثاني

يصفع كيلوا الوكا

"ل_لمادا؟؟؟"

"هيمي لقد كنت اهبها اكثر بكثير منكي"

"اوني تشان....!!؟؟"

"لذا.....سوف تدفعين الثمن "

يئاي غوتو

"سيدي كيلوا "

"ماذا تريد "

"اجلس و استمع اليها لم تفعل دالك عبثا ربما معها حق "

(غوتو يكرهكي لإن مند ان تواعدتو لم يعد كيلوا الى المنزل و اصبح باردا مع عاتلته )

يشير غوتو الى باب الغرفت المجاورة

"يعني لآ"

يقول كيلوا ببرودة

"انه امر من سيلفا "

يستدير الى الوكا و يقول

"سوف تندمين عاجلا ام اجلا"

و يتجهون الى باب الغرفة المجاورة

يسأل غوتو

"اذا الوكا مالسبب الدي جعلكي تقتلين ايمي "

"................"

"ا...كيلوا..كان....لقد كنت قلقة عليه.....لان هيمي كانت ...كمسيطرة عليه لابعاده عنا .....و اردت ان احرره لذا"

لم تكمل الوكا كلامها حتى صفعها كيلوا مرت اخري

"اياكي ...ايكي الكذب علي اسمعتيي!!!!!!؟"

"نعم اخي "

"كناري "

"نعم سيدي غوتو "

"اهتمي بكيلوا سوف اعلم السيدة كيكيو بالحالة "

"حاضرت "

تسئل كناري الوكا

"الوكا هل يمكنكي اعادة الناس الى الحياة؟"

تتجاهلها

"هل..يمكنكي ام لا!!!؟؟؟"

"ل..لا اعلم "

"حقا.،حقا لا تعلمين ..قلت لكي لا تكذبي علي"

يرفع كيلوا يده

توقفه كناري

يجلس ثم يقترب منها و يمسك بدراعها

*صوت كسر*

"ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااخخخخ'

تصرخ الوكا

يخرج كل الخدم

"ما..ماذا يحدث !!؟؟؟"

"كناري !!؟؟"

"لما لم توقفيه !؟"

"................"

"اسمعي يا هذه لما قتلتها "

"..لانك لم تعد تلعب معي "

يمسكها من رقبتها و يقول ببرودة

"ادا لم تعد للحياة غدا.....سوف تندمين بجدية "

تدخل كيكيو

"بني لقد ع!!!!!!؟"

"مادا حدت لآلوكا "

تسئل كاروتو

يتجه نحو الباب

"لقد دهب"

"لقد كبر ابني العزيز سوف يئخد رئس العائلة في 3 اشهر كم انا سعيدة بموت تلك العهرة"

"لمادا يا امي "

تقول كاروتو

"الم تلاحضي !!!!؟؟ كانت حنونة جداً معه صحيح انه كان اقوى بفضل حبه لها لكن كان ابعد منا "

"انتي ايضا حنونة مع ابي احيانا "

"اششش انتي لا تفهمين لقد كان يحبها لدرج انه كان سيفعل اي شئ ليتمكن من البقاء معها انها خطر"

"فهمت "

الغد في الصباح

"اين الوكا "

كناري تبكي

"ل__لقد انتحرت سيدي "

هاكدا فقد كيلوا حبيبته و اخته

مند دالك اليوم و كيلوا يزور مقبرة هيمي كل يوم

حاول الجميع مواساته لكن لا جدوى

كيلوا فهم انه فقد هيمي الى الابد و ان كل الطرق الاعادتها قد فشلت

لدالك في كل يوم يطبخ الطعام بنفسة و لا يتوقف عن التفكير في ذالك اليوم الدي ماتت فيه هيمي و ثم اخته


                                                                                                                   .......يتبع

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top