بداية حياتي كانت طبيعيه

احدتنا اليوم في إحدى ضواحي باريس في إحدى المستشفيات خرجت سلينه من المشفى وهي إحدى امهير الطبيبيات في المشفى
سلينه: اف اف أعمل طيلة النهار بدون كلل في النهار يعطوني 600 دولارا ماذا سيكفي علاج امي المريضة وإيجاد البيت وأدوية ابي الباهظة التمن اهين يا أخي ماريوس انت كنت تساعدنا بالمصروف الذي كنت ترسله إلينا ولكن الشهرين الفائتين لم ترسل شئ وانا خائفة عليك لأن فقدنا الأتصال بك ياالهي ساعدني لقد تعبت من كثرة التفكير  لقد أصبحت اكلم نفسي اسرعي ياسلينه قبل أن تتأخري ويقلقه عليك ولديك وعندما وصلت أمام باب المنزل ووجدت سيارة سوداء مستند إليها رجل ذو عضلات مفتوله ذو شعر اسود وعينان سدواتان لقد نظر لي بنظره غريبه ثم قال نسخه طبق الأصل فلم أفهم وذخلت إلي البيت فوجدت أمي تصرخ  وتبكي  وأبي  ويهدف من روعيها وعيناه تدمعان ومعهم فتاة طويلة لي درجت رفعت رئسي لكي اراها لأن قصيره قليلا  دعكم من طولي  كانت ذات عينان زرقوتان  وشعر ذهبي وكانت ذات ملامح هادئ  فصرخت  من أنتي  ولماذا أمي تبكي  فأنزلت رأسها ولم تنطلق بشئ  ثم قلت لها بصوت يملأه الخوف هل له علاقه بي أخي فرفعت فتاة  رأسها ثم قالت كيف عرفتي فقلت بنبرة مؤلمه ويأسه هل  أخي قد مات فأجبت  ثم بتسمت وكان قلبي في تلك الحضه كأنه طوعنه بي ألاف من السكاكين  فجست أمام امي التي كانت منهارة تماما أصبح الشهيق والزمير يخرج بصوعبه لالاتبكي اهدئي ثم قالت الفتاة الغريبة يالكي من قويه بعدما نامت أمي صعدت إلي غرفتي  وامسكتوا صورة أخي أصبحت أبكي واصرخ لماذا تركتني لماذا علي تحمل كل ذالك لماذا رحلت ونمت علي الأرض وانا جالسه حتي جاء الصباح وحين استيقظت كان جسمي في حاله من الخمول والكسل ولكن كان من الضروري الذاهب إلي المشفي فرتديه ملابسي  لكي اذهب

الفتاة التي كانت في بيتي ليلة البارحه

الشاب الذي كان مسند لي السياره أمام بيتي

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top

Tags: #عشقتك