15
ازيكوا يا حلوين 😍
معلش اتأخرت عليكوا بس فعلا دماغي كانت فاضيه مكنتش عارفه اكتب خالص، أنا كتبت نص الشابتر ده و النص التاني مليته لHanaaAlsayedو خليتها بعتته في رساله بجد هي تعبت معايا قوي ❤💋حبي والله و مفتقداكي اووووي يا عبد الحميد Nermenhafz 😂😂نرميلا كانت بتتعب اوي معايا ايام المدرسه مكنتش بخليها تاكل عشان تكتبلي 😂😂 فاكره
اني واي! أنا خطيت صوره لشخصيه كارولز و كاسبر في الجزء بتاع الشخصيات شفوهم و قولو رأيكوا و لو حد عاوز يقترح شخصيه قولو يا جماعه متخفوش و الله ما بعض حد😂😂 ( مش دايما يعني)
نصلي عالنبي كدا الأول
و نوحد الله
************************************
************************************
"و ماذا بكِ يا صغيرتي، كثُرَت أخطاءك بعد أن أخبرتِك أنني سأُعاقبكِ بقُبله؟"
#ريڤر
بالنسبه لساتن كشيطان هو واثق من نفسه تماماً، متحكم في أعصابه.
لكن لزين.....لا أعتقد ذلك.
منذُ صباح اليوم و هو أصبح مزاجي جداً. لا أعلم السبب و لكن هذا ليس عذراً له لكي لا يخبرني ما به.
أحياناً أنسي أن ساتن ليس زين. ولكن هما شخص واحد. نفس الشيطان أو الإنسان كلاهما يرهبه الناس، كلاهما لديه سلطه، كلاهما مرعب -أحياناً ، والأهم أن كلاهما يحباني.
اليوم هو يوم وصول والداي.
كم تمنيت أن لا يأتي هذا اليوم الذي سأجتمع بهم مره آخري. لا تحكموا عليا فما فعلوه معي لا يُغفر.
" آنتِ قلقه؟ " سألني زين بأهتمام.
" لا و لكن لا أُريد أن أراهم. " تنهدت و أنا أُخفض رأسي بين يداي.
" حبيبتي " شعرت بأصابع زين الدافئه ترفع وجهي لتقابل عيناي خاصته.
بدون كلام آخر رميت ذراعاي حوله ليغمرني في دفئه. ظللنا في صمت مريح أنا مُلقاه في حضنه و هو يلعب في خصلات شعري الذهبي حتي وجدت نفسي أحكي له.
" كنت طفله صغيره بالكاد أتذكر ما كان يحدث ولكن أتذكر شجارهما المستمر و في يوم تشاجرا و أمي تركت المنزل و بعدها و تركه أبي لك أن تتخيل أنهم تركوني. تركوا طفلتهم الوحيده في منزل كبير وحدها بعد منتصف الليل. " شعرت بيد زين تشددت حولي.
" كم كان عُمرِك ؟ " كان يجب أن أعلم أنني لم أعُد أتحدث مع زين عندما شعرت بيداه تشتد حولي، ساتن صوته العميق لم يخيفني بل جعلني أغطس أكثر بين أحضانه لتلتف حولي رائحته. رفعت وجهي لأنظر له عيناه كانت غريبه كانت هناك غمامه سوداء تسيطر علي بحر العسل.
"٧ أعوام. " قلت و فجأه عينا ساتن تحولت للون العسلي مره آخري و شعرت بيده تمسح الدموع التي كانت تنزل من عيناي بلا توقف.
" لقد خفت كثيراً، جريت إلي الهاتف و أتصلت بجدتي و بعد قليل كانت قد وصلت و لكن أنا كنت في حاله سيئه جداً. أخذتني جدتي معها حتي يستقر الوضع معهم. ظللت حوالي ثلاثه أشهر لا أستطيع التحدث. أتعلم ما هو الجزء الأسوء؟ " قلت و كنت أحاول جاهده أن أُكمل حديثي و لكن حلقي جف من كثره البكاء.
" بعد أن تعالجت و مكثت عند جدتي ثلاثه سنوات أرادت تيانا أن تتزوج، فقررا أن ينفصلا رسمياً،ذهبت مع جدتي إلي المحكه ذلك اليوم بعد أن أنفصلا رفض كلاهم أن يأخذني معه تخيل أرادا أن يرسلاني لدار أيتام! " قلت و الدموع لا تتوقف في عيناي.
هذا مؤلم جداً. مؤلم أكثر مما توقعت. لماذا أفتح جروح بالكاد شفيت؟ و لكن أحتاج أن أتحدث معه.
" مكثت هناك أبكي حتي قالت لي جدتي يا عزيزتي لماذا تبكين؟ أنتِ عندي أغالي من والدتك، والدتك عار عليِِ يا ليتني لم أُنجبها. و لن أستطيع أن أُنكر أي شئ فعلته لي قامت بدور والدي في تربيتي، أعتطني حنان و حب والداي لا يعرفا عنه شئ، بنينا سوياً مستقبلي شجعتني علي عزف الكمانجا، بعد وقاتها أكتشفت أنها تركت لي كل ثروتها و هذا أغضب تيانا جداً و لكن في هذا الوقت أنا كُنت أبلغ من العمر ٢١ عاماً لا يوجد لأحد سلطه علي. حاولت أن تأخذني للعيش معها هي و زوجها و أبنته و ظهر وليام يمثل دور الأب الذي ندم عندما ترك أبنته و كلام آخر لا يقتنع به طفل رضيع و كان هناك ابن زوجته إريك طلقه علي كالكلب و فجأه هذا المدعو إريك أحبني و كنت له السماء و نجومها و الحب و ليلاليه و أشياء آخري حقاً أنا ظننته مراهق في ١٣ من عمره و في ذلك الوقت تعرفت علي كارولز و أستطاع أن يبعد إريك عني و أنا أستطعت أن أُبعد والداى."
أشعر بأرتياح بعد أن أخبرته بكل ذلك. وهذا نوعاً ما غريب، أنا لم أحب في حياتي أن أتحدث في هذا الموضوع. لكن هو رفيقي، جزء من قلبي، هو من يُكمل روحي.
ظللنا في هذا الصمت المريح علي الأقل بالنسبه لي . أعلم أنه كان صامت منشغل في أفكاره بعمق.
وجدتُ مكاني في حضنه و نمت نوماً عميقاً علي صوت دقات قلبه.
❤❤❤❤❤❤
تلك الاصابع الدافئة كنت اشعر بها علي وجهي وثم فتحت عيناي لاغرق في بحر العسل الذي امامي والشعر الاسود الحريري لا اعلم متي حدث ذلك ولم اشعر الا بيداي وهي تدفن نفسها في هذا الحرير
"والديك وصلا "
تنهدت بهدوء واختفت تلك الابتسامه التي كانت مرتسمه علي شفتاي
لماذا يجب عايهم افساد كل اللحظات الممتعة
و قف ساتن و لكن ظلت عيناي تتبعه ، رافضة تركه ، كأنه سيهرب.
" لا تحدقي فأنا أخجل. "
" و هل تعرف معني هذه الكلمة ؟" سألته ضاحكةً
" أصبحتي تتحدثين بطريقتي. " علق ساتن وتلك الابتسامة الخبيثة مرسومة علي شفتاه. أكتفيت بالضحك علي كلامه.
" والديكي لم يأتوا وحدهم ، إن ذلك المدعو إريك حاول ان يقترب منكي باي وسيلة ممكنة ساقطة واطعمه للكلاب التي في الحديقة " نظرت له و قلت
" لا تقلق انت تعلم انني احبك انت " قلت وانا احرك ابهمي علي وجهه
"ريڨر، أنتِ تعلمين أنني أثق بكِ و لكني لا أثق به. "
تركته وتوجهت للحمام.
ولكن ظللت أفكر ، هل رأيت كتاب لكيفية التعامل مع الشيطان الغيران أم لا؟
************************************
ستوووووب ✋
ايه رايكوا في الشابتر؟
زين؟
ريڤر؟
ابوها و امها؟
خدتوا بالكم لما كانت بتقول وليام و تيانا هي مش بتقول لهم بابا و ماما
بصراحه اللي عملوه يستهلوا الحرق عليه
دور جدتها عجبني و خصوصا لما قالتها أن بنتها عار عليها هي فعلا اللي ترمي بنتها كده عار علي الامومه عموما
و ظهر عندنا إريك 😂😂 بصوا هو صعبان عليا من اللي زين هيعملوا فيه الشابتر الجاي
يومكم جميل ❤
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top