14| أنَها البـداية
كنت سأخلع حذائي لأستبدلهُ بأخر ، لكن وقفت للحظة كان من يقف منتظر مني ان انتهي ليقابلني ،
،
رفعت مقلتاي لتقابلني زوجة أبي ميرال بشعر قصير وملابس لم أراها قط ترتد بمثلها! ،
ومساحيق تجميل بكثرة على وجهها
لم أقل شي أو اتخطاها بل كنت ابحلق بيها كالهبلاء مع فاه مفتوح ، ضحكت بغنج وكأنها تعرف ما بي ؟ ..
لكن لوهله زاد طين بله بظهور واحدة طبق لأصل عنها لكن تختلف عنها متشابهان بالشكل لكن شخصية مختلفة كـ الفرق بين الشياطين والملائكة او بين القوة والغرور ولطافة وطيبة القلب
هذهِ زوجة أبي بتأكيد! دنوت نحوها وقلت انذاك
_ مـن هَــذهِ ؟
أبتسمت لي لترفع يدها لشعري وتداعبة اغمضت عيني لأشعر بتلك المسات المريحة حقاً
وقالت:
_ هذهِ أختي تؤأم ميري ، وأتت لتقتلكِ
وتبتسم المدعوة ميري بشر وبنفس الحظة تخرج شيء من جيبها سكين واللعنـة
قالت زوجة أبي " ميرال " :
_ أنتـهى أمُركِ عزيزتي
دفعتها بخفة عني لأركض اتريد قتلي ؟ ، لما ؟ ، كلام أبي صحيح أنا غبية كنت أشك بيه ،
دخلت غرفتة أبي ليحميني منهن ولكن لم أجدهُ بحجرته لا اعرف أين أذهب ؟
اقفلت باب غرفة بالمفتاح لاستند عليه..
،
،
اردت الأتصال بحدهم لكن هاتفي ليس معي ، لما يا خالقي ، ماذا فعلت ؟
شعرت بطعم مالح على شفتاي أنا أبكي الأن ؟ ،
رميت نفسي على الأرض الصلبة لأجلس وأبكي بحرقة واطلق العنان لنفسي لعسى ولعل ارتاح ، انا خائفة لآ أريد الموت ، يوجد الكثير من الأشـياء لم افعلها ..
كانت صوت احدهن يقترب من لباب لتطرقة وتردف بحنان وهدوء
_ لارين عزيزتي افتحي لباب أنا كارما ..
صراخي أمتزج مع بكائي لأردف :
_ لا لا أريد ، ميري وميرال سيـقتلاني
لترد وهي تضحك وكم كانت موسيقى ضحكتها جميلة حقاً وأنثوية
_ أمي وخالتي ميرال لن يفعلن أقسم لك
لأسمع خطوات كعب وصوت ذاته لميري
_ صغيرتي أفتحِ لباب كنا نمزح أرجوك
_ أمي أنتِ حمقاء حقاً بربكِ هكذا تستقبليها "
كان صوت كارما معاتبا لوالدتها كانت ستقول ميري شيء لكن فتحت الباب
لتبتسم لي وتسحبني لحظنها كنت خائفة واحتاج عناقاً ، لذا اكمل سلسلات بكائي هناك بين يديها
لتحاوطني كارما من الخلف ، أصبحت محاصرة الأن
لسمع شهقات فتاة لتقول
_عناق ثلاثي
لتنظم لنا ..
،،
،،
_ أعتذر لارين ، سامحيني ، أنا لن أذيكِ ولم أفكر بهذا قط! .
كانت جالسة على الكنبة وعيناها تذرف الدموع ، امسيه درامية ، يا الهي
صدقتها لأن الندم واضح عليها ،
،،
راسي على كتف زوجة ابي " ميرال" وقابعه أمامنا .. تؤامُها ميري بملابس نوم مريحة شبابية لا تناسم عمرها وتحيطانها من جانبين أبنتيها دانيلا و كارما
نشاهد أفلم كوميدي، والمكان مظلم فقط نور التلفاز ، وفوق طاولة زجاجية الكثير من المشروبات الغازية والفشار والبيتزا أيضاً
نضحك بين الحين والأخر ،
أحببت هذا حقاً ، أشعر بالمودة ، شعرت حينما وكأنني اريد تقبلين واحتضانهن للمره ثانية حقاً ،
شابكت يداي مع أيدي ميرال
لتلتفت ألي وتبتسم ، لتنظر لها لأخرى وتغمز
ماذا يخططن ؟
....
هلا يحلوين
رجعت بعد انقطاع طويل ،
رايكم برجعتي ؟
اشتقت يربي 🥺
تعالوا اشفشفكم ɵ̷̥̥᷄ˬɵ̷̥̥᷅
يلااع بايووو
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top