10 | ذاهبة حيث لآ أعلم!
واقفةٍ بجضعي على شيء يسمى بالمرءاة لتعكس ما أرتدي ، وكيف أقف ، حتى تحركاتي المجنونة . .
وافقتُ على الخروج ، فأنا ضيعت يوماً من عُمرِي وأنا عبسة ، ولآ أحد يستحق لأفعل هذا ،
أردت الأستمتاع حتى أنني لم أسئلها
إلى أين سنذهب ؟ ،
أَو أي شيء أخر ؟ ،
فقط أعطني العنوان ، وماذا سوف ترتدين ؟
بنسبة لي أنا مذهولة بنفسي ، أندو كـالأميرات . .
بفستاني يَصل الرُكبة ضيق من الصدر لِتسمع بعدها . .
فتحت صدر مفتوحة وحمالات الفستان تحاوط كتفاي وكأنها على وشك الوقوع ،
ولكن لن يحدث هذا ، هناك حمالات أخرج شفافة ، لتظهر عضمات ترقوة . .
جعلتُها تبرز قليلاً بمساحيق تجميل ، الـذي جمل وجهي أيضاً ،
لم أخبر أبي لأنني أعرف ردهُ . . . سيوافق ،
ولكن أخشى تلك الزوجة تُعكر مزاجي ،
ولكن لآ بأس سأكون هادئة
دنوت نحو سرير بحركة مفاجئة وأمسكت من كان نائماً هُناك
أنهُ ' هاتفي '
أرسلت حينها الى إيما رسالة تقول
_"هل أنتهيتِ من تجهيز نفسـكِ ؟ "
وبعدها رميته حيث ما كان . .
لامسك حقيبتي وأحشر بداخلها أحمر شفاه ، وعطر والكثير من الموال ، ومسكارة !
فهي لا تستطيع تحمل أكثر من هذا ، لأنها متوسطة الحجم بلون يتناسق مع الفسان .. وهي تلمع !
عدت على جهازي المحمول لصدور صوت رسالة منهُ
إيما مرة أخرى
_"أنا أنتظرك مُنـذ دقيقتين "
رأيتُ كلمة " مُتصل " بجانب صورتها لتتحول مرى أخرى إلي " تَكتُب "
لترسلها لي كان محتواها محمس بحق
_يا فتاة تعالي ، سأموت من الحماس "
تعجبت منها بعدها لما الحماس ؟ اين سنذهب نحن ؟ ،
وأيضاً هل هناك من يموت من الحماس ؟ ،
لأغلق هاتفي وأخرج حيث غرفة الضيوف ،
مجلس أبي بهذا الوقت .. يشاهد الأخبار المملة
عند خروجي من حجرتي ، سمعت شيئاً
كان هناك ضوضاء حيث أسرعت في نِـزول .. كانا فتاتان تتشاجرن
وآحدة بعمر المراهقة ولأخرى اصغر منها بسنتان على ما يبدو !
.
........
يتبع 💕
هاييي كيف حالك ؟
ترا مشتاقة ، مشتاقيلي ؟
قولوا والله ؟
مدري وش اقول ترا ماعندي سالفة ،
بس رأيك في البارت ؟
ورأيك بي ؟🙈
تغزلوا يله _تمسك سكين _
بايوو يحلوين
_دُمـتم بخير ❣️
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top