4:4
«أظنها ستغلق صدمتها وتنبض روحها بالواقع مجددا»
قالت قارئة الطالع التي كانت تراقب من قمة تل قريب من المقبرة رفقة رجل في منتصف ستيناته.
«كيف تعلمين بالأمر؟ أنا المختص بمثل هذه الأمور ولا يمكنني الحكم!»
أجابت قارئة الطالع -صاحبة المعطف الأبيض- وهي تقلب عينيها وتمزق ملفا كانت تحمله:
«لأنها تبكي.. أخيرا.»
*
*
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top