ناي و مشاعر

نَحنُ يا قصبةَ الناي مُثَقَّبونَ مثلكِ، لكن إلى الآن ما مرَّ عازفٌ يُجيدُ اللحنَ على ثقوبنا، فتُركنا على رفوف النوتات نئنُّ بلا صَوتْ ....

‏"كان يعطي ردّات فعل مبالغة، يرقص على أي أغنيـة، يبدي الاهتمام بأي فكرة، يضحك على أسخف نكتة.. لكن لو أمعنت النظر قليلًا، لوجدته في الحقيقة يبذل جهدًا رهيب ليشعر بأي شيء."

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top