قصة طويلة...لا زلت جاهلة؟!
بعد معاناة طويلة وصراع طويل مع يوبا الملقب بـ *سايان الشر* ، استطاعت شونين استعادة أخيها البريء عن طريق الغناء فقط...كل ما كان يتطلب هو كلمات رقيقة تحرك المشاعر المدفونة داخل هذا الفتى الصغير كي يتحرر...
عاد غوكو وزينو غوكو إلى الكون السابع مع بقية المقاتلين باستخدام الإنتقال الآني وهناك وجدوا أن من بقي على كوكب الارض بانتظارهم.
هويدة: جيد، لم يصل هيرتز وعصابته إلى الأرض بعد.
غوتين+ترانكس: أبي!!
اتجه الولدان نحو والديهما وعانقاهما بقوة.
بولما: أرى أن عددكم قد ازداد.
شونين: ازداد بشكل كبير.
حدقت بولما وترانكس وغوتين وماي في شونين طويلاً وهذا أثار استغرابها.
شونين: ماذا؟
ماي: أهذه أنتي يا شونين؟
شونين: ومن أكون غير ذلك؟
ترانكس: ما زلتي على قيد الحياة!!
وقد اندفعا نحو شونين وأسقطاها أرضاً.
بيكولو: نحن أيضاً ظننا هذا.
شونين: رجاءً ليس كل من يدخل غيبوبة يعني أنه مات، هذه صورة نمطية.
غوهان: ننتظر تفسيراً.
شونين: طبعاً...
ماي: مهلاً أليس ذاك...
لفت سؤال ماي انتباههم فنظروا إلى ما تنظر إليه ليجدوا أن هناك فتى صغيراً يختبأ خلف رينا ووجهه كان أحمر اللون وحين نظروا إليه ازداد احمرار وجهه أكثر واختبي أكثر وراءها.
بولما: هل ذاك هو يوبا؟
ترانكس: ما الذي يفعله هنا؟!
غوتين: الأمر واضح، لابد وأن شونين نجحت في استعادته.
غوكو: هذا صحيح.
لم ينطق يوبا بحرف واحد طوال هذا الوقت بل ظل صامتاً.
ترانكس: من المريب أنه عاد بعد كل تلك المعارك التي خاضوها.
فيجيتا: لم يكن الأمر سهلاً ترانكس.
ترانكس: لكنه شرير، تذكروا أنه حاول قتلكم، لقد كادت شونين أن تموت بسببه.
بولما: ترانكس، لا يجوز لك قول هذا.
ترانكس: أنا أقول الحقيقة، بعد أن حاول قتل شونين من التالي؟
غوهان: كلامك دليل على أنك لا تريد وجوده بيننا.
ترانكس: ربما.
سبب هذا الكلام ليوبا مزيداً من الخجل، كان يشعر بالخجل من التصرفات التي أقدم عليها سابقاً، حاول قتل غوكو وفيجيتا وأخته الكبرى وبقية المقاتلين بهدف التسلية...الأمر لم يكن بيده في النهاية فقد استغله هيرتز ومن معه فقط من أجل قوته الكبيرة التي يتمتع بها لكنه شعر بيد توضع فوق كتفه فيتضح أنها شونين وعلى وجهها علامات الجد.
شونين: ترانكس...هذا الذي تتحدث عنه هو أخي الصغير والوحيد، أي شيء يقال عنه يشملني أنا ورينا أيضاً، إن كنتم لن ترحبوا به هنا فهذا يعني أنكم لا ترحبون بي وبرينا أيضاً.
تفاجئ الكل مما قالته شونين للتو، حتى بعد أن حاول يوبا قتلها ظلت تدافع عنه وأي تعليق سلبي يوجه له فهو يشملها أيضاً...
حكت شونين للجميع عن قصتها وعن ما رأته أثناء غيبوبتها وما حصل معها، منذ ولادة يوبا إلى الوقت الذي قررت فيه أن تهرب من كوكبها الأم مع شقيقيها الصغيرين وإقدامها على ارتكاب تلك الفعلة التي بسببها عوقبت بالعزل بعيداً...
غوكو: هذا قاسٍ، حتى بالنسبة ليوبا.
شونين: أنا أعلم، لكن، تعاون كلٌ من والدي وأخي الأكبر كي يتمكنا من السيطرة على قوة يوبا وعدم الكشف عنها للجميع، لكن...عن طريق حبسه بعيداً عني.
فيجيتا: إذاً فقد كنتي فاقدة للذاكرة حقاً، بما أنكي تمكنتي من استعادتها فهل هذا يعني أنكِ تعرفين السر الذي يسعى هيرتز ورائه؟
صمتت شونين حين سألها فيجيتا هذا السؤال ونظرت بحافة عينيها لجانب آخر.
شونين: في الواقع...لا أعرف.
الجميع: *يسقطون أرضاً*!!
بيكولو: إذاً ما الفائدة؟
شونين: لم يتم إطلاعي عليه حتى بعد استعادة ذاكرتي، في ذكرياتي السابقة لم يخبرني مود بالسر لكنه اخبرني...أن أبي رأى أنني الشخص المناسب كي يحمله، لا أعلم ما هو لكن لابد من أنه شيء نقله مود إلي ولا يريد من هيرتز الوصول إليه.
غوتين: وقام هيرتز باستعمال يوبا كي يستدرجك؟
شونين: على الأغلب.
لم ينطق يوبا بكلمة واحدة طوال هذا الشرح الطويل المفصل بكل دقة تامة من قبل أخته الكبيرة لكنه لا يمكنه إنكار أن عدة أنظار موجهة نحوه بينما شونين تتحدث...فبعضهم لا زال غير مقتنع من عودة يوبا تماماً لوعيه وصوابه "قد تكون خدعة أو حيلة ما ولا زال هيرتز يحكم سيطرته على يوبا ويجعله يتصرف ببراءة كي يخدعهم"...
هذا ما ظل يدور في بال ترانكس الصغير الذي ظل يحدق في يوبا طويلاً.
غوتين: ما الغلطة التي ارتكبتيها حتى تقوم السوبريم كاي بمعاقبتك؟
صمتت شونين قليلاً حين سألها غوتين هذا السؤال فنظرت للأسفل ثم لأخويها وأجابت.
شونين: حسناً...مشاعري كانت السبب ذلك اليوم، سمحت لمشاعري في التحكم بأفعالي دون أن أدرك النتائج المترتبة على ما قمت به، على الرغم من أن السوبريم كاي حذرتني لكنني لم أنصت...
عم الصمت بينهم لعدة ثوانٍ كي تكمل شونين.
شونين: حاولت الرجوع بالزمن للوراء كي أعدل ما حصل.
هويدة: لكن هذا مخالف للقوانين.
ترانكس المستقبلي: إذاً لست وحدي من يريد تصحيح الماضي؟
شونين: أعرف، بالرغم من هذا، لم أكن منتبهة لما فعلته، تسللت خلسة لمخبئ لفافات الوقت وأمسكت بواحدة من تلك اللفافات لكن السوبريم كاي أمسكت بي متلبسة، فتسرعت وفتحت اللفافة ورأيت ما فيها.
كابا: وأين أوصلتك؟
شونين: حسناً...أوصلتني لمكان أبعد بكثير عن ما كنت أتوقع، بدلاً من الرجوع للوراء تقدمت ربما خطوة أو خطوتين للأمام.
زينو غوكو: يعني أنكي سافرتي إلى المستقبل؟
شونين: نوعاً ما.
ماي: وكم عدد السنوات التي سافرتِ خلالها للمستقبل؟
شونين: حوالي...*تلعب بأصابعها* 500 سنة ربما...
الجميع: ماااذااا؟!؟
كالفيلا: كيف تسمين هذا خطوة أو خطوتين؟
شونين: أعرف، الأمر صعب التصديق لكنها الحقيقة...أردت فقط استعادة ما أخذه هيرتز مني...لكنني اتخذت القرار الخاطئ.
بيكولو: إذاً لنقل أنك سافرتِ للمستقبل، ماذا رأيتي هناك؟
شونين: أعتقد أن الإجابة ستجدونها مع شخصين مألوفين جداً، هل أنا محقة...غوكو، وكريلين؟
تفاجئ الاثنان مما قالته شونين للتو فنظرا لبعضهما باستغراب.
كريلين: وما دخلنا؟
شونين: طبقاً لمعرفتي بماستر روشي فهو لن ينسى شكل أي أنثى يراها أمامه حتى ولو كان قبل سنوات عدة.
غوكو: هممم، معك حق...حين قاتلت شونين أول مرة شعرت بأنني أعرفها ورأيتها في مكان ما...مهلاً لحظة...
شونين: تماماً...
كريلين: الآن تذكرت...حين كنا صغاراً، وجدنا فتاة ضائعة في الغابة وبدت مرتبكة بعض الشيء، الجزء الذي اتذكره أكثر هو أنها قالت أن طبخي السيء.😕
غوكو: وطارت بعيداً حينها، كنتِ أنتي تلك الفتاة؟
شونين: بالضبط غوكو، حين وجدتماني كنت قد سافرت إلى زمن كان من المفترض ألا أكون متواجدة فيه، وخفت أن ما قمت به قد أثر بشكل سلبي على الوقت الحاضر...
ترانكس: حسناً، لقد أثر على الحاضر لكن ليس بطريقة سلبية.
غوتين: أجل، تعرفنا عليك كان أفضل شيء حصل.
شونين: حتى بعد ما فعلته؟
جيرين: أنا أيضاً فقدت عائلتي حين كنت صغيراً، ما حاولتي القيام به متهور ولكن في نفس وقت يعتبر دليلاً على حبك النقي لعائلتك.
هويدة: وإذاً...بعد أن عرفناك على حقيقتك صرت أحبك أكثر يا شونين.
بولما: لحظة لحظة لحظة، بما أنكي كنتي أميرة في السابق، ألا يعني هذا وجود صلة قرابة بينك وبين فيجيتا؟
تفاجئ فيجيتا وزينو فيجيتا مما قالته بولما للتو، صحيح...هي أميرة وهو أمير أيضاً، أي أن شونين وفيجيتا ينتميان للسلالة الحاكمة نفسها من السايانز...
ترانكس المسقبلي: يعني أن شونين...
ترانكس*يحسب بأصابعه*: جدة جدة جدة جدة جدة جدة جدة جدة جدة...اوه إلى أين سأصل من كل هذا؟
بولما: إذاً فهذا صحيح...
شونين: غير معقول، لم يخطر هذا في بالي على الإطلاق...😅
...
بعد فترة وجيزة قرر المقاتلين أن يرتاحوا قليلاً...
توبو: هل أنت متأكد جيرين؟
جيرين: أجل، اذهبوا أنتم وقوموا بحماية موطننا، سأبقى هنا مع سون غوكو للقتال.
هيت: أنتم أيضاً، اذهبوا وعودوا للكون السادس.
كابا: أريد البقاء هنا مع معلمي.
فيجيتا: وجودك هنا سيكون بمثابة عقبة يا كابا لذا يجدر بك المغادرة!!
قالها فيجيتا بحزم مما أحزن كابا كثيراً لكنه شعر بأن أحداً نقر على كتفه فالتفت ليجد غوكو مبتسماً ويهمس له.
غوكو: لا تحزن، هذه طريقته في قول لا يريدك أن تتعرض للأذى.
كابا: أحقاً ما تقول؟
فيجيتا: كاكاروتو لا تتفوه بالأكاذيب!!
غوكو: لكنني قلت الحقيقة.
فيجيتا: باكا!!
كالفيلا: حسناً إذاً، سأنتظر خبر القضاء على الأحمق هيرتز منكم يا شباب.
كالي: كونوا حذرين.
شونين: سنفعل.
بعد ذلك غادر بقية المقاتلين وعادوا لأكوانهم ولم يتبقى سوى جيرين وهيت.
هيت: قل لي، ما هو هدفك الحقيقي وراء بقائك هنا.
جيرين: وما شأنك؟
هيت: أعرف فيما تفكر جيداً يا جيرين.
جيرين: حظاً موفقاً إذاً.
قال الاثنان وقد وجهها نظرهما لهويدة التي كانت تتحدث مع صديقتها المقربة شونين ثم نظرا لبعضهما.
بولما: لابد وأنكم جائعون بعد المعركة الطويلة التي خضتموها صحيح؟
غوكو+زينو غوكو: طبعاً!!
فبدأ غوكو وغوكو الآخر بالجري داخل المنزل وبولما تنظر إليهما مستغربة.
بولما: بدلاً من سون كن واحد صار لدي اثنان.🙁
زينو فيجيتا: ستعتادين الأمر.
فيجيتا: هذا ما كنت أفكر فيه أيضاً.
ترانكس: رينا-تشان هل ستنضمين إلينا؟😁
رينا: أ...أكيد.
قالت رينا بعد أن تفاجئت من اللقب الذي أعطي لها من قبل ترانكس ولحقت به وبغوتين للداخل ولم يتبقى سوى شونين.
شونين: يوبا...
يوبا: نـ...نعم؟
كان يوبا واقفاً بعيداً عنهم بعد كل ذلك الكلام.
شونين: تعال، لابد وأنك جائع أيضاً.
قالت وقد مدت يدها كي يمسك بها.
يوبا: قـ...قادم...
بدأ يوبا يسير ببطء نحو أخته ومد يده فأمسكت به بقوة وكأنها لا تريد تركه أبداً...بديهي فقد كافحت هي وأصدقائها كثيراً من أجل أن يعيدوا يوبا لصوابه وجعله يقف لجانبهم لكن ما زال يوبا يشعر وكأنه دخيل عليهم خصوصاً بعد ما فعله بهم وبها خاصةً.
كان السايانز الأربعة غوكو وفيجيتا والآخران يأكلون طعامهم بسرعة وشراهة بينما البقية ينظرون إليهم، كان منظرهم مضحكاً حقاً وبولما قد يئست منهم، فقرر ترانكس غوتين فعل ما يفعلونه أيضاً...لكن شونين لم تكن معهم على الطاولة بل كانت خارجاً بمفردها تتأمل السماء الملبدة بالغيوم فوقها والضيق ظاهر على وجهها.
"بعد تحرير شقيقك والقضاء على هيرتز ستنقل روحك تلقائياً إلى OTHER WORLD"
تذكرت ما قالته سوبريم كاي الوقت وما سيحصل لها حين تنتهي من هيرتز نهائياً...
شونين: لم أرد إخبارهم بذلك.
"تخبريننا بماذا؟"
قال صوت قادم من الخلف لتجد أن يوبا ورينا كانا خلفها.
شونين: ماذا تفعلان هنا؟
رينا: غوكو وشبيهه يتشاجران مع فيجيتا وشبيهه بشأن من أكل صحن من.
يوبا: لما أنتي وحيدة؟
شونين: كنت أفكر فحسب، لا شيء مهماً.
رينا: شونين؟
شونين: أجل؟
رينا: طالما أننا سافرنا عبر الزمن 500 عام، ألا يجعلنا هذا أكبر من الجميع؟
شونين: صحيح، لو حسبت عمري الآن فسيكون 519.
رينا: وأنا 513.
يوبا: وماذا عني؟
شونين: أما أنت 509، أليس هذا مضحكاً؟ نحن عجائز للغاية.
رينا: لا أرى أنني أصبحت عجوزاً.
شونين: أنتي تتكلمين مثل بولما تماماً.
رينا: أجل، هي والآنسة ماي وهويدة طيبات للغاية.
شونين: لاحظت أن ترانكس ناداك رينا-تشان صحيح؟
رينا*تحمر*: أ...أجل...😳
شونين: وما معنى هذا؟😏
رينا: معناه ما معناه، أنا لا أعرف.😣
شونين: أووه أنظري إلى نفسك، لقد كبرتي كثيراً.
رينا: توقفي عن قول هذا لي يا شونين الأمر ليس مضحكاً.
يوبا: أختي...
شونين: ما الأمر يوبا...
التفتت شونين للخلف لتلحظ ملامح الحزن مرسومة على وجه يوبا كأنه على وشك البكاء.
شونين: ماذا هناك يوبا؟
يوبا: هل ما زلتم تحبونني؟
رينا: ماذا تعني؟
يوبا: أشعر وكأنكم لا تريدونني بينكم.
شونين: يوبا، هذا ليس صحيحاً، لقد تعبت كثيراً في سبيل استعادتك، لو لم أكن أحبك لما فعلت كل هذا لأجلك ولأجل رينا، كلاكما أغلى ما بقي لي من عائلتي ولسوف أفعل المستحيل كي تبقيا آمنين، حتى وإن عنى ذلك أن أموت في سبيل ذلك.
يوبا: لكن...ذاك الفتى لا يحبني صحيح؟
رينا: أتقصد ترانكس-كن؟
شونين: لا تسئ فهمه يا أخي، قال ذلك الكلام لأنك ربما آذيت والده وآذيتني أيضاً لكن ترانكس فتى طيب، وإن رآك على حقيقتك سيغير رأيه فيك وستصبحان صديقين.
يوبا: حقاً...؟
رينا: أجل، الأمر يحتاج لوقت فقط...وستسير الأمور على ما يرام، سنعود للعيش معاً نحن الثلاثة من جديد.
صمتت شونين حين قالت رينا هذا الكلام فوجهت نظرها للفراغ وما زالت ممسكة بكتفي شقيقها الصغير الذي مع أخته رينا يجهلان ما سيحصل لأختهما الكبرى شونين أن ينتهي كل هذا ويعود كل شيء إلى طبيعته.
بولما: أحتاج إلى بعض المساعدة هنا.
رينا: آتية في الحال!!
شونين: أنا أيضاً...
لكن يتم مقاطعتها من قبل أخيها الذي أمسك بها من ملابسها وينظر إليها.
شونين: أتريد شيئاً مني؟
يوبا: غني لي.
شونين: الآن؟ *تحمر خجلاً* سيتمكنون هكذا من سماعي، تعرف جيداً أنني لا أحب أن يسمعني أحد وأنا أغني.
يوبا: أنا لا أهتم.
شونين: حسناً...
يوبا: ليست تلك الكلمات المخيفة...غني لي أغنية جديدة.
شونين: ولكن...يوبا...
يوبا: هيا يا شونين.
أصر يوبا على سماع شونين وهي تغني أغنية مختلفة عن التي يعرفها، ربما تلك كانت تهدئه لكن كلماتها مخيفة بعض الشيء ورغب في سماع كلمات أخرى.
شونين: حسناً...تعال معي.
أمسكت شونين بيد يوبا واصطحبته عند الشرفة وجلسا معاً هناك فألقى يوبا فوقها كما فعل حين كان طفلاً صغيراً وبدأت تمسح على رأسه برفق...
شونين: حسناً...ماذا تريد أن أغني لك؟
يوبا: أي شيء.
شونين: يوبا هذه ليست أغنية.
يوبا: غني لي أي شيء تعرفينه.
شونين: حسناً حسناً...
🌟فِّقِرةّ أّلَغٌنِأّء🌟
🎶كن على يقين...بأن الإله يراقبك🎶
🎶لو كنت في شارع مظلم..أرجوك أمسك بيدي🎶
🎶حتى وإن كنتَ بعيداً..لوحدك فستجدني دائماً🎶
🎶قد قمت بتعليمك كل شيء أعرفه🎶
🎶وحتى وإن نسيت يوماً فسوف أقوم..بتعليمك مرة ثم أخرى🎶
🎶لكن ما الذي سأفعله بعد تتعلم...كل شيء؟🎶
•°•يتبع•°•
سؤال...ما رأيكم بـ يوبا الجديد؟😁
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top