8


ذلك العبد ربي

يريد الكثير، رغم قلة حيلته، لانه يؤمن بك كثيرا.

يقولون له مالذي تفعله؟ يجيبهم بانه يحبك كثيرا

يدفعونه، يستمرون بدفعه بعنف، لا يعلمون ما يعلمه.

فكلما دفعوه جاء اليك، وهل تحرمه مخبئه؟ 

ذلك العبد، لا يعرف كيف يطير، لم يسبق له ان سعد بشيء، او حزن لشيء، مثل صفحة فارغة كان اسمك بها.

ذلك العبد يحبك فقط وهذا عمله.

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top