عنوان الجزء

وصلت الفتاتين الي ديسكو و كانتان ترقصان بسعادة ومرح وفِي ذالك الوقت داخل شخص الي المكان فعم رعب و صمت كان ذالك كرم وفِي جانبه مراد يتغزل بالبنات جلس وفِي حوله 4 عاهرات ولكنه لم تتحرك له شعر وكان في يده كاس نبيت فاخر كان يوزع نظره حول الجميع حتي وقعت عينه علي شي جميل لا يوصف وهو يميل بخصره يمين و يسار كانت سيرين كان يتأمل كل جسدها من رأسها حتي قدميها ولكن ذالك لم يدم طويلا وهو ياري شخص يقترب منها لقد امسكها من يدها و جرها خلفه وهي كانت تحاول لأبتعد و طلب النجد و لكن لا حياة لي من تنادي ادخلها الي الغرفة و قفل الباب وهنا كرم لم يعد يري شخص أمامه هو لا يعلم سبب و لكن في شي في داخله يقول له عليه مساعدتها ذهب اتجاه تلك الغرفة حاول فتحها و لكن مقفلة وكان يسمع في صراخ و تكسير كسر كرم الباب ودخل وكان ينظر لها وهي علي سرير وهو فوقها يمسك يدها وهي كانت تصرخ تقدم كرم منه امسكه من لياقته و ضربه بوكس علي وجهه جعله يسقط علي الارض ثم قال ذلك رجل من تحسب نفسك لكي تدخل هكذا و تضربني كرم لم يرد فقد اخرج المسدس وأطلق عليه رصاصة في قدمه جعلته يصرخ و يقع علي الارض تقدم كرم اليه و وضع كرم رجله في مكان الرصاصة وقال هل تالام لكن لم يرد عليه فضغط علي مكان رصاصة بقدمه وكان يقول هل تالام فقال ذالك الرجل اتوسل إليك نعم انها تألم فزاد كرم علي ضغط وصرخ علي حراسه ان ياخدوه الي قصر تعديب
ثم لحظ تلك التي في الزاوية ضامة جسدها وتبكي بهسترية تقدم كرم منها وكان سيحملها ويخرجها لكن هي صرخة و قالت لا تالمسني أرجوك هو كان مصدوم من الذي كانت قول فيه وعندما كان علي وشكً التكلم دخلت اريج واتجهة الي سيرين وحتضنتها وهنا قرار هو الخروج وتركهم واحدهم كانت سيرين تبكي و اريج تحتضنها و قامة باسكاتها وخرجن منه و ذهبن لي منزل اريج أمسكت سيرين الهاتف و اتصلت بأمها و قالت انها ستابية عند اريج وافقة امها علي ذلك اغلقة سرين الخط و دخلة الي الحمام غيرت ملابسها غسلة وجهها و خرجت كانت اريج جالسة علي سرير اتجهة ناحيتها و جلست في جوارها وسالت اريج قائلة من هو ذالك الشاب هل تعرفيه قالت سرين لا اعرفه و سابق دائما مدينة له بالحياتي ابتسمت اريج وقالت هذا جيد لكن المرة القادمة احذري من هالاء الشكال ابتسمت و هزة رأسها و قالت حاضر يا ماما قهقهة اريج وقالت فتاة جيدة ثم خلدو الي نوم

في مكان اخر كان هو جالس في مكتبه و كانت الضواء مغلقة و كان هناك نور ضعيف و كان يدخن وكان في عالم تلك التي سرقة تفكيره وعقله كان سؤال و الف سؤال في عقله حتي قاطع تفكير دق الباب و كان ذالك صوت حارس و هو يقول سيدي هل يمكنني الدخول فقل كرم بكل برود نعم دخل الحارس و في يده ملف احمر وضعه علي طاولة المكتب و قال هذا ما طلبته فقال كرم يمكنك الخروج خرج الحارس و بدا يقراء في الملف الذي كان موضوع أمامه وفِي يده سيجارة

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top

Tags: #😃😃