الى وهابي

الى ذلك الشخص  الى ذلك الذي انتشل سابقا عهده الى مسكني ودوائي إلى ألهمي وإلهامي
اني هنا صنعت لك صرحا من الخلدان بين ورداني فمجدتك فاوردتني بين الضوء شيئا من الظلمان فلم اجد لك اثرا أيها العزوان فابقيتني تائها هنا بين أفكار ازماني فدونتك في روحي فما الداعي لديوان؟!

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top