قصة فرعية كاتسوكي و اخته التوئم
هذه القصة فيها علاقة غير جيدة بين الاخوة و استمتاء بالشر و انتحار لذا انا لا اشجعكم على فعل ايما فعله هائلاء الاشخاص لنبدا الان
حسنا بدات كل القصة من اول يوم دخلت فيه الحضانة
كنت مميزا بين اصدقائي لكن اختي...كانت المميزة دوما و الفتاة اللطيفة و اللطيفة و هي تتملك قوة اقوى من خاصتي...من ذالك الوقت كرهتها و اردت ان ادمر حياتها من كل النواحي كنت اجرب قوتي عليها و يترك ذالك اثار كبيرة لكن لنا ابوان غبيان لم يلاحضا ابدا ما يحصل فهي لم تجرا على عنادي او ان تشي بي جيد ثم اصبحت تدافع على ديكو و تتلقى كل الضرابات و انفجرات عليها كان جسدها كله مشوه
اما حروق او ضربات كانت دائما تقول لابائنا انها مجرد ضربات خفيفة من قوتها فهي قد رفضت استعمالها مرة مر بي ديكو و قال لي
:"الن تتركها عذبتها بما يكفي
لا لم اكتفي اريد المزيد المزيد دموعها سعادتي بل دموع كل فتاة سعادتي خصوصا هي الى ان قررت ارتداد يوئي مثلي جعلني الامر اغضب و تابعت تعذيبي لها لكن ذالك الغيي ديكو يرفض ان اعذبها هو احبها من قلبه كما ارسلت لها احد كانت واقعة في حبه جدا اتذكر اسمه ماماتسو واعدها و طلبت منه مواعدة فتيات اخريات و ان يتركها لاجل فتاة اخرى
عدت لما افعله....ماذا لم اتوقف ابدا واصلت تعذيبها اكثر من قبل كنت اسعد حقا عندما ارى دموعها و دمائها تملا الارض عندما دخلنا يوئي بدا والدانا يلاحضون حزنها و ياخذوها الى الاطباء النفسيين ضنن منها انها تعاني من مرض الحب الهوسي لكن لا اتضح انها تعاني من اضطراب حاد في النفسية و الدليل جسدها المشوه كان والدانا يلومان نفسهما لعدم الملاحظة و اهتموا بها لكن المدرسة لا تعلم بالامر اختي اصبحت تعتمر قناعا سخيفا لحمايتي لما تفعل هذا ذات يوم سمعتها لاول مرة تناديني باسمي
:"كاتسوكي انا لا اعرف لماذا تتصرف معي بهذه الطريقة لكني لن اخبر احدا ابدا من البداية لاني احبك اخي انا اعلم انك شخص جيد و هذه فقط وقت و سيمر "
لم اكن احبها ابدا لكنها تفعل عندما اختلطت بتلاميذ قسمنا الجديد اصبحت انفتاحية اكثر كانت صديقة ذات الوجه المدور و ديكو كالعادة الغبي كيريشيما و دينكي و الوردية و كامل القسم لكنها لم تتفق مع ربطة الحصان كانت فرصتي لاستغلها ساعدتني و قالت لي ان اختي خفق قلبها لشخص تحبه كلاهما
و من غيره ذو الوجهين كان قريب منها ذهبت له و قلت
-احتاجك في شيء ذو الوجهين
رد علي ببرود وقال
-ماذا تريد باكوغو
-ان تجرح اختي
كان ينظر لي بغباء
-اعد لي لم اسمع
-اجرح سارة
-لماذا
-تستحق ما لديها
-لا لن افعل هي اخبرتني ما جعلتها تقاسيه
-لا يهمني فلتمت
-لا لن اساعدك انا احبها لفعل هذا
اذا انت ايضا وقعت في غرامها ذو الوجهين لكن سرعانما تركها هو ايضا لسببي كالعادة فقد اخبرت والده لكن...
يا ليتني لم اتسرع
"كاتشان-ني سان "
لم اسمعها بعد ذالك ابدا
خسرناها جميعا
سارة غطت في غيبوبة لا نعرف نهايتها....
دخلت عليها امي يوم الحادثة وجدت سكينا في جانب سريرها و هي تغوص في دمائها و الغرفة كلها محترقة
"سارة!!!"
كانت صرخة غيرت مجرى حياتي كانت امي تبكي بكل قوتها ابي يطلب الاسعاف و انا لا احرك ساكنا
كله سببي....
عندما وصلنا المشفى اتضح انها محاولة انتحار...
لم تتحمل تعذيبي لها...
ولاول مرة بعد سنوات شعرت بشعور لم اعرفه قبلا....
الذنب....
كنت ارى اختي ممتدة على السرير الات مرتبطة بها من كل جانب لم الاحظ ديكو الذي كان يصرخ في وجهي لم استطع سماع ما يقوله لكنه يلومني على ما يحدث
ثم اسرع ذو الوجهين ايضا كان ممسكا يد اختي و يبكي لماذا فعلت ذالك لماذا فرقتهما انا اخاف ان اخسر اختي الان دموعها لا تزال ذنبا على ضهري
مرت اشهر سنوات و كل بقع على هذا
افتقدها
طلبت مني امي ان انظم غرفتها فهما سيتركان المنزل فلم يحتملا منزل يملك شبح ابنتهما المريضة فيه دخلتها منذ 3 سنوات لاول مرة بعد الحادث بينما انظم غرفتها عثرت على شيء لتخزين المعلومات مكتوب عليه "لكاتشان من سارة "و اثلاثة اخرين واحد لوالدينا و ديكو و الاخر لذو الوجهين و الاخر لاصدقائها
اخفيتهم و اسرعت لغرفتي وضعت خاصتي في حاسوبي كان فيديو فتحته ضهرت لي صورتها وهي تبتسم انهارت دموعي
"كاتشان! كيف حالك اضنك سعيد الان اني هنا صحيح! جيد حققت حلمك صحيح! ارجو ان تصير بطلا كما اردت! اسفة اني كنت عقبة في طريق تحقيق حلمك! امل انك سعيد كاتشان!"
كنت لا اامل انها اخر مرة اسمع فيها هذا الاسم "كاتشان-ني سان "
دخلت امي و كانت دموعها في عينيها و انهارت امامي
-كاتسوكي سارة قد
-ماذا حدث لها اخبريني
-توفيت
لا لا لم اتمنى حدوث هذا
لحظة....
تمنيته...
"فلتموتي!!!"
عانقتني امي و انا لا احرك ساكنا
بعد مماتها تغير شيء في اسرتنا اصبحت باردة جدا اعطيت كل شخص ما له من عند سارة
لم ارى ذو الوجهين ابدا الى امام قبرها ودموعه فقط ما توجد
ديكو اعني ايزوكو لم اره من ذالك اليوم فقد قلت الجميع انه بسببي انها اقدمت على الامر
اصدقائي تركوني حقا لم ارهم ابدا حتى مومو احست بالذنب كانت اختي شخص طيب جدا
لماذا كنت احمق لهذه الدرجة انا امخطئ الوحيد مضت 5 سنوات منذ رحيلها كنت في غرفتي حين فتح باب غرفتي على وجه مالوف الشعر البني ذاته و العينين الحمراوتان ذاتها لا يمكن لقد رحلت منه خمس سنوات كيف
"كاتشان-ني سان!"
سعيد اني سمعت هذه النغمة اخيرا منذ 7 سنوات
استقمت من سريري و اسرعت لعناقها عانقتني هي الاخرى بكيت كثيرا
-لكن كيف
-ابي و امي احتفظا بي و عالجوني علاجا خاص لاتمكن من العودة للحياة
-جيد انكي حية
-ساكون دائما معك كاتشان-ني سان و لو كان ذالك اخر شيء افعله
امضينا الليلة في التحدث
-اولا يجب عليكي لقاء شخص ما
انزلت راسها و قالت
-اجل اشتقت له جدا من جعل قلبي يخفق
امسكت يدها و اخذنها الى المقبرة كان كما اعتبرته هناك بجانب قبرها المزيف
دموعها اخذت مجراهم و اسرعت له تجري
لم يصدق عينيه
-سارة
-اجل تودوروكي-كن
عانقها بقوة و بكى كلاهما في احضان الاخر و قبل كل الاخر بشغف
و شرحنا له كيف "عادت "
سعد افراد قسمنا القديم برايتها و فرحوا بها كثيرا
تسنى لي ان ابدا صفحة جديدة و ساسعدها من كل قلبي
احبك اختي للابد
هذه القصة موجهة للاخوة انه الوحيد الذي يحبك بجمالك و سوئك هو اخوك او اختك
فاحبوا بعضكم الدنيا فيها موت
JuleAckerman5032
Mary10121996
tieke_tchan
ارجوا ان تعجبكوم
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top