صارحني

.
.
.
.
منذ بداية الكتاب وانا أسألكم أسألة وانتم تجيبونني
واقدر هذا من اعماق قلبي
ولكن اليس لديكم أي اسئلة تريدون سؤالي إياها
.
.
.
   (  إسألوني ما يحلو لكم )

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top