❀══════◄••مَاضيّ••►═════❀

أصدق حُب عندما تُحب شخص ولا تعلم لماذا تُحبه ✨


وليم شكسبير

╔╦══• •✠•❀•✠ • •══╦╗
Enjoy 🐸💎
╚╩══• •✠•❀•✠ • •══╩╝

وحدهُ الحُب من يجعلني غريبة امامك مُختلفة معك وسعيدة بوجودك كيف يمكنك ان تؤثر على مزاج قلبي بهذا الشكل؟

"POV KEA"

انا الآن في اشد الحظاتِ غضبا لم اكن اظهر مشاعري لأي احد فقط لنفسي لكن كل شيء تغير بعد ان احببتهُ.. لقد غيرني.. غير قواعدي وقوانيني وكل شيء

قلب حياتي وقلبي رأسا على عقب وجعلني اعشقه رُغما عني اصبحت اغار عليه من اقل شيء اصبحت مثله "مُتملكة"

لكن ليس اي متملكة بل متملكة له.. متملكة جونغكوك

"مالذي يحدث هنا؟ "
قلت بهدوء عكس ما يحدث داخلي من نيران

"كيا.. "
قال جونغكوك وهو يقترب لأتجه نحو تلك الأفعى

"انظري لي جيدا فأنا لن اعيد كلامي جونغكوك لي ولا تحلمي ان تخربي علاقتنا بسبب افعال طفولية لذلك اخرجي من هنا قبل ان بافعل شيء ستندمين عليه"
قلت بغضب وانا اقف امامها

"حقا؟ وماذا ستفعلين "
قالت بسخرية لابتسم بجانبية

"حبيبي لا تتدخل فيما سيحصل الآن حسنا؟ "
قلت بلطف ليومأ بأستغراب لا تقلق سيد جيون حسابك فيما بعد لأنظر لها وابتسم بخفة

"انتِ من جنيتي على نفسك"
قلت لأسحبها من شعرها بقوة كم اردت فعلها منذ ان رأيتها كانت تحاول الأفلات من يدي لكنني استطعت سحبها الى خارج الغرفة

"ان رأيتك تحومي حول زوجي فسوف اقتلك هل تفهمي "
قلت بغضب واردت الهجوم عليها لكن يدين امسكت بخصري من الخلف لأشعر بنفسي بعيدة عن الأرض

"جونغكوك اتركني لأربي تلك الأفعى"
قلت بصراخ ليدخلني الى المكتب وانا احاول الافلات لكن بنيت جسدي لم تساعدني ليلصقني بباب الغرفة

"مالذ.. "
اردت التلكم ليقاطعني بتقبيلي اللعنة سأنسى الآن كل شيء كان يضغط على خصري لأبادله لكنني غاضبة واللعنة لأعانق رقبته وابادله محاولة مجاراته بالتقبيل ونسيان ماحصل

"لماذا فعلت هذا"
قلت بأنفاس متقطعة بعد ان فصلنا القبلة ليرخي جبينه على جبيني

"كُنت أعقم شفتيّ"
قال لأنظر له بغير تصديق هل تقزز من تقبيلها له؟ هل افرح ام اغضب ام احزن ام اقفز ام اقبله مجددا؟ يبدو لي الخيار الأخير افضل

لأكوب وجهه بين كفي واقبله مجددا لكنني لم اسمح له ان يبادلني لأبتعد فورا

"كيا.. كل ماحدث قبل قليل كان خطأ "
قال وهو يمسك وجهي بين كفيه لأنظر له بحزن

"جونغكوك.. انا احبك.. رُبما أحبك اكثر من اي شخص و حتى من نفسي لكنني لا استطيع مُسامحتك "
قلت وانا امسك يديه لأبعدهما عن وجهي

"تعرفين ان هذا ليس ذنبي مع ذلك تفعلين هذا؟ "
قال بغضب وهو يضع يداه بجانب الباب

"لننفصل"
قلت بهدوء لينظر لي بصدمة

"ماللعنة التي تقولينها هل انتِ جادة؟ "
قال بصراخ وهو يضرب الباب بقربي لاغمض عيني

"علاقتنا تحتاج الى راحة جونغكوك.. دعنا لا نرى بعضنا لبعض الوقت من فضلك"
قلت بهدوء عكس الآلم الذي اشعر به بداخلي

"راحة؟ هل تمزحين معي؟ "
قال بسخرية ممزوجة بغضب لتتجمع الدموع بعيني

"اسفة.. عليّ الذهاب"
قلت وانا احاول ابعاده لافتح الباب ليسحبني من رسغي بقوة ويثبتني لأنظر له بصدمة

"انتِ لن تذهبِ الى اي مكان مفهوم؟ "
قال بهدوء عكس قبل قليل لأنظر له بإستغراب لأسمع صوت اقفال الباب نظرت للأسفل وجدته يقفل الباب ليبتعد عني

"جونغكوك ماذا تفعل؟ "
قلت بغضب

"انتِ لن تذهبي"
قال بهدوء ليتجه الى الشرفة

"ماذا تفعل ايها المجنون"
قلت بصدمة مما حدث

"كيف ترمي المفتاح هكذا! "
قلت بصراخ

"لا تصرخي"
قال بغضب ليمسكني من عضدي ويجلسني على الأريكة

"سوف نحل الموضوع فيما بيننا الآن لا يوجد انفصال هل تفهمين؟ "
قال بعدما جلس على ركبتيه امامي كم ارغب باحتضانه الآن والبكاء على صدره

لكن كبريائي اللعين يمنعني انا لا اجد هذا البريق في عينيه! انه حزين ارجوك لا تفعل هذا

"كيا.. انا اعشقك انتِ فقط ولستُ بحاجة لقول هذه الكلمات لأنك تعلميها جيدا ان ماحصل معي في الماضي لم يحدث مجددا.. صدقيني انا احبك انتِ فقط"
قال وهو يمسك يدي ليقبلها اللعنة عليّ وعلى كبريائي اللعين فالتذهب للجحيم

لأعانقه بقوة وادفن وجهي في رقبته ليفعل المثل ويمسد على شعري

"اياكِ ان تفعل هذا مُجددا "
قال بينما يشد على احتضاني

"لو فعلت هذا مُجددا اياك وتركي "
قلت وانا ابتعد عنه قليلا

"لن افعل فأنا اعشقكي بجنون جوهرتي"
قال وهو يكتب وجهي بين كفيه لأرخي جبيني على جبينه واتنفس انفاسه لأفتح عيني

"جونغكوك؟ "
قلت وانا انظر له ليهمهم وهو لايزال مغمض العينين

"كيف سنخرج؟ "
قلت باستغراب ليفتح عينيه

"لن نخرج"
قال وهو يقبل جبيني

"لماذا؟ اليس لديك نسخ اضافية؟ "
قلت وانا اسير خلفه ليجلس على المكتب بكل برود بعد ان نزع سترته

"لا بأس في ان نبقى هنا"
قال ليغمز في نهاية كلامه لاقطب حاجبي

"ماذا تقصد؟ "
قلت بأستغراب لأشعر به يمسك معصمي ويسحبنه نحوه للجلوس في حضنه فتحت عيني على وسعها واشعر بالحرارة تتصاعد على وجنتي

"جونغكوك ماذا تفعل"
قلت وانا احاول ابعاد يده عن خصري

"لا يُمكنني العمل وانتِ بعيده هكذا افضل"
قال بهمس ليقبل عنقي

"حسنا لكن لن تتمادى"
قلت محذرة ليقبل شفتي بسرعة

"حسنا"
قال بأبتسامة لأبتسم بخفة واعض شفتي اللعين لديه جسد ضخم حتى ان القميص يكاد ان يتمزق

ابدو كأنني جالسة في حضن ابي تشه!

"بماذا تفكرين"
قال بهمس في اذني لأفزع قاطع حبل افكاري.

 
"كنت افكر.. انني صغيرة امام حجمك.. وان هذا الوضع كأنني جالسة في حضن ابي"
قلت بتوتر لأعض شفتي نادمة على تلك الكلمات التي قلتها.. غبية!

"لابأس يُمكنك مناداتي بدادي"
قال بهمس غريب لأشعر بالحرارة في سائر جسدي لللعنة كنت اصرخ داخليا

"ايها المُنحرف كيف تجرأ"
قلت وانا اضربه

"حسنا.. حسنا اسف كنت امزح"
قال وهو يضحك بقوة لأذهب للجلوس على الأريكة

"الى اين تعالي هنا"
قال بغضب

"انا متعبة اريد النوم "
قلت لأستلقي على الأريكة واغمض عيني لأشعر بعد ثواني بشيء يوضع على جسدي انها سترته!

"احلام سعيدة.. احلمي بي"
قال ليقبل وجنتي حاولت اخفاء ابتسامتي اللعينة لأشعر به يقبلني فتحت عيني

"ماذا تفعل"
قلت وانا افتح عيني

"لا تعضيها مجددا"
قال ليذهب ويجلس على كرسي مكتبه

"تشه"
قلت وانا انظر له بطرف عيني لأعود للأستلقاء واغمض عيني

.

.

.

.

"حبيبي الى اين تذهب؟ "
قلت وانا الحق بجونغكوك

"جونغكوك انتظر"
قلت وانا احاول ابعاد تلك الأشجار

"جونغكوك"
صرخت وانا اقع بسبب ذلك الفستان الكبير ليتسخ بياضه بالوحل لأنزعج والتفت باحثة عنه

"اين ذهب؟ "
قلت لأقف وارفع الفستان قليلا وابدأ بالركض لأصل اليه وألمح ظهره يقف امام حافه الجبل

"حبيبي مالذي تفعله؟ "
قلت له ليلتفت لي ويبتسم وابتسم انا الآخرى لتتلاشى ابتسامتي بعد ان رأيت دماء على قميصه الابيض

"جونغكوك"
قلت بخوف لأنظر الى فستاني الابيض واجده بدل الوحل لقد اصبح دم

"جونغكوك.. هل انت بخير"
قلت وانا اقترب منه ببطء ليبتسم بخفة

"أُحبك"
قال ليعود جسده للخلف ويقع من حافة الجبل

"جونغكوك"
قلت بصراخ وانا اجلس على ركبتي وابكي بحرقة لأسمع صوت اطلاق نار

"ياللهي ماهذا الكابوس؟ "
قلت بفزع وانا احاول التنفس

"جونغكوك"
همست بخفة باحثه عنه لأجده نائم بقربي لأتنفس براحة

"كُنت نائمة على يده؟ "
قلت لأبتسم بخفه وابدأ بتفحص جسده

"اهدئي كيا انه مُجرد حلم"
قلت هامسة لتهدئة نفسي لأبتسم بخفة واما ارى ملامحه المتعبة

"لماذا انت لطيف هكذا"
قلت وانا العب بخصلات شعره واعود لأنام على يده

"كيف حشرتنا هكذا! "
همست بخفة لكون الاريكة ضيقه قليلا

"كُفي عن الحراك"
قال بأنزعاج وهو يحتضنني

"جونغكوك اذهب الى الأريكة الأخرى انت تضايقني "
قلت بأنزعاج

"لن اذهب الى اي مكان سوف احلها"
قال بنعاس

"ماذا هل ستجعلني انام عليك؟ "
قلت بسخرية

"فكرة جيدة"
قال لأفتح عيني على وسعها واشعر بجسده اسفلي

"يااا ايها المنحرف انزلني "
قلت بغضب وانا اضري صدره

"ماذا هل تريدين ان انام فوقك تعلمين.. ليس لدي مانع"
قال وهو يرفع رأسه قليلا لأضربه

"اصمت ايها المنحرف "
قلت لأنام على صدره ليحضنني

"جونغكوك؟"
قلت وانا اصنع دوائر وهميه على صدره ليهمهم

"هل نمت؟ "
قلت وانا ارفع رأسي ليهمهم

"كاذب"
قلت وانا اقلب عيني لينظر لي ويمسد على شعري

"هل تريدين شيء؟ "
قال بعينين ناعستين كم اود تقبيله يبدو لطيف

"هل انت في وعيك الآن؟ "
قلت وانا اقترب منه قليلا

"لا اعرف"
قال وهو يحاول فتح عينيه لأستغل الموقف واقبله لقد كانت قبلة بريئة حتى شعرت بتغيير طريقة نومي وبثقل فوقي

"مالذي تفعله؟ "
قلت بصدمة

"اذن تحاولين استغلالي وانا غير واعي اليس كذلك؟ "
قال بخبث وهو يمسك بمعصمي

"انه بسببك انت تكذب وتجعلني استغلك"
قلت بثقة

"اذن تعترفين "
قال وهو يرفع احدى حاجبيه

"بماذا؟ "
قلت وانا امثل عدم الفهم

"بأستغلالي؟ "
قال وهو يقترب قليلا

"لا اذكر انني قُلت شيئا كهذا"
قلت بثقة لينظر لي بسخرية

"ما رأيك ان انشط ذاكرتك؟ "
قال لأنظر له بأستغراب لأشعر بشفتيه على شفتي ويبعد يده عن معصمي لأحاوط رقبته وابادله تلك القبلة

"سأُحبكِ في كُل يوم.. كأول مرة احبتتُكِ فيها حتى يتوقف قلبي "
قال وهو ينظر الي بحب احسست بهِ.. شعرت بقلبه وبحبه لي لأحضنه بقوة

"أحبك اكثر من اي شيء يُذكر.. أُحبك اضاعف هذا الكون واكثر "
قلت بهمس لخجلي من قول تلك الكلمات التي لا اعرف من اين خرجت بقينا على هذه الحال نحتضن بعضنا البعض

"جونغكوك "
قلت بهمس

"مالأمر حبيبتي؟ "
قال وهو يمسد على شعري

"انا جائعة"
قلت بعبوس ليبتسم

"حسنا تعالي لنأكل"
قال وهو يقبل وجنتي ليسحبني معه

"لكن كيف ستخرج"
قلت بأستغراب لنقف امام الباب

"لا تقلقي لدي مفتاح احتياطي"
قال لأومأ مهلا ماذا؟

"مفتاح احتياطي؟ "
قلت بصدمة ليرمش مرتين

"ايها الكاذب كيف تفعل هذا "
قلت وانا اضربه ليمسك يدي ويضعهما خلف ظهري

"لو لم افعل هذا ما كُنا لنكون معا الآن"
قال بهدوء وهويقبل شفتي بسطحية ويسحبني خلفه انا لم اقل شيء كلامه صحيح جيد انه فعل هذا فأنا عنيده ولا ينفع شيء معي تشه

"الى اين نذهب؟ "
قلت وانا انظر للشركة التي كانت فارغة فقط نحن بها

"الى المطبخ "
قال لأقطب حاجبي

"هل هناك مطبخ"
قلت باستغراب ليوما ويفتح لي باب المطبخ

"ويوجد غرفة نوم ان اردتي"
قال وهو يهمس بأذني لأضربه على معدته

"مالامر معك اليوم ماهذا الأنحراف "
قلت بتعجب ليحاوط خصري

"لماذا هذا التعجب؟ الست زوجك؟ "
قال بأبتسامه جانبية لأشعر على نفسي بمعمى "انا" ليومأ

"متى تزوجنا؟ وهل كُنت موجودة؟ "
قلت بصدمة

"الم تقولي اليوم انني زوجك اثناء المُشاجرة؟ "
قال بنبرة مستفزة اللعنة هل سمع هذا؟

"لا أذكر انني قُلت شيء كهذا"
قُلت وانا احاول ابعاد يده ليقربني اليه اكثر

"هل تُريدين انعاش ذاكرة ثاني؟ "
قال وهو يقترب مني لأبتعد بسرعة

"كلا لقد تذكرت.. قلتها من دون قصد.. لقد خرجت فجأة"
قلت موضحة لأحك مؤخرة رأسي ليومأ لي بغير تصديق

"هيا انا جائعة هل ستتركني هكذا؟ "
قلت بعبوس ليبتسم

"حسنا سوف اعد لك الراميون فهذا الشيء الوحيد هنا "
قال وهو يخرج علبتين لأومأ له

كنت انظر له كيف يعد الطعام واقاوم لفتح عيني كي لا انام لكن من دون فائدة لأغفو على الطاولة من دون سابق انذار

"END POV"

"POV JUNG KOOK "

كنت اسير وانا احملها تلك الفتاة ماذا تفعل لي؟ لأدخل الى مكتبي واضعه ببطء على الأريكة وابعد بعض الخصلات عن وجهها

"انا اعشقك.. اعشق كل تفصيل بكِ.. اعدك سأحميك من كل شيء حتى من نفسي سأكون لكِ كُل شيء في هذه الحياة لن نفترق ولن ادعك تذهبين اطلاقا"
قلت بهمس وانا امسد على وجنتيها لأقبلها واتجه نحو المكتب لأتصل بجاك

"مرحبا ايها الرئيس"
قال جاك بجدية

"اريد منك ان تتخلص من تلك كريستال لا اريد ان اراها في حياتي مجددا "
قلت ببرود وانا اقف امام النافذة الكبيرة اراقب شروق الشمس

"هل تريد ان اقتلها سيدي؟ "
قال جاك بأستغراب

لا رد

"سيدي؟ "
قال جاك باستغراب

"افعل مايحلو لك"

قلت لأقفل الخط في وجهه لأتنهد وانا اتذكر حياتي قبل خمس سنوات وكيف تعرفت على كريستال

"BEFORE FIVE YEARS "

"مالأمر المهم الذي تريدني به"
قلت وانا اجلس امام هذا الشخص الذي سبب بتعاستي ووصولي الى ماانا عليه

"سوف تتزوج "
قال هذا الشخص ببرود

"السبب؟ "
قلت ببرود

"مجرد صفقة عمل لبضعة اشهر"
قال بلا مبالاة

"لن افعل سيد جيون"
قلت بغضب وانا اقف

"انا لا اخيرك انا آمرك"
قال الآخر بغضب

"بصفتك من؟ "
قلت بغضب لينظر لي لبعض الوقت

"سيدك"
قال ببرود ليقف امامي

"انت حتى لا تريد الأعتراف بي كأبن "
قلت بسخرية ناوي الذهاب ليوقفني بقوله

"حياة الفتاة بخطر عليك الزواج منها"
قال لألتفت له بتعجب

"الم تقل انها مجرد صفقة؟ "
قلت وانا اقطب حاجبي

"انها كذلك بالفعل "
قال ليعود ويجلس على كرسي مكتبه

"لن اتزوج بفتاة لا اعرفها هل تفهم؟ "
قلت بغضب

"اذن تعرف عليها"
قال بلا مبالاة مجددا

"هل تُمازحني؟ "
قلت بسخرية

"عليك الزواج منها"
قال بغضب

"ليس هناك شيء تُهددني بهِ سيد جيون"
قلت بسخرية

"لن اهدد بل سوف اعقد صفقة معك"
قال لأرفع حاجبي الأيسر

"يال العجب انها ليست من عادتك سيد جيون.. حسنا مالأمر؟ "
قلت لأجلس امامه

"ان تزوجت بها.. سأجعل جميع ممتلكاتي بأسمك"
قال وهو يخرج بعض الاوراق لانظر له باستغراب

"لا يمكنك ان تفعل شيء كهذا انت تعشق المال كيف ستعطيني جميع ممتلكاتك خدعة جيدة لكن لن تنطلي عليّ"
قلت وانا اصفق لأقف ناوي الذهاب

"هذه هي اوراق تحويل الملكية بمجرد توقيع منك يصبح كل شيء بأسمك"
قال لأنظر له باستغراب

"هل انت جاد؟ "
قلت وانا ارى تلك الأوراق ليومأ

"لماذا تريدني ان اتزوج بتلك الفتاة لهذه الدرجة؟ "
قلت باستغراب

"ستعرف فيما بعد "
قال ببرود لأنظر له

"فكر بمصلحتك وكم ستجني من هذا الزواج "
قال وهو ينظر لي بنظرة غريبة لآخذ الأوراق واخرج بغضب

"جيمين "
قلت بصراخ

"نعم سيدي"
قال ووقف امامي

"هل تعرف بأمر زواجي؟ "
قلت بغضب

"لا اعرف شيء سيدي"
قال بتوتر وهو ينزل راسه

"جيد.. تحرى عنها اريد جميع المعلومات "
قلت لأذهب واركب السيارة

"اتمنى الا تكون تلك الفتاة التي افكر بها والا ستكون حياتها جحيم "
قلت وانا اقود بسرعة للكي اصل الى وجهتي لأترجل من السيارة وادخل تلك الشركة

"سيدي توقف الى اين تذهب"
قالت تلك السكرتيرة وهي تلحق بي لأدخل الى المكتب

"وااه.. انظر الى هذا المنظر ان زوجتي الحبيبة تتبادل القبل مع احد اصدقائي كم هذا رائع"
قلت وانا اصفق

"جونغكوك ان الأمر ليس.. "
قالت وهي تقترب لأعطيها صفعه

"ليست من شيمي ان ارفع يدي على امرأة لكنك تستحقين ياخائنة"
قلت بغضب لتنظر لي بعينين ذابلتين

"اخرج من هنا"
قلت وانا اشير له

"لا تؤذيها وتسبب لنفسك مشكلة"
قال وهو يضع يده على كتفي

"تايهيونغ اخرج من هنا"
قلت بغضب وانا ابعد يده ليومأ

"اجلسي "
قلت بغضب لأذهب للجلوس على احدى المقاعد لتجلس امامي

"لن الغي هذا الزواج"
قلت ببرود لتنظر لي بصدمة

"حقا؟ "
قالت بسعادة

"لا تفرحي ليس لانني احبك او اريد هذا الشيء انما من اجل مصلحتي لا اكثر"
قلت ببرود

"ارجوك لا تفعل انه هو من اتى الى هنا وحاول لمسي"
قالت وهي تجلس امامي

"انت مجرد عاهرة كريستال.. كنت تُهميني بحبك لي لكن جيد انني اكتشفت خدعتك قبل ان اقع لك"
قلت وانا اجر شعرها بقوة

"لقد فعلت هذا لأجلك"
قالت وهي تبكي

"اصمتِ"
قلت بصراخ لأدفعها

"خذي تلك الاوراق ووقعيها انها اوراق الزواج وسيكون لشهرين الى ان يموت ابي"
قلت وانا اقف لتنظر لي باستغراب

"ماذا تعني الى ان يموت"
قالت بصدمة

"انه مريض بسرطان الدم في مرحلة متقدمة لديه شهرين فقط "
قلت ببرود

"جونغكوك ارجوك اعطيني فرصة "
قالت بتوسل

"الا يكفيكِ هذا الاذلال اغربي عن وجهي"
قلت بغضب وانا اتركها

"جونغكوك انا حامل"
قال بصراخ لأقف بصدمة

"ماللعنة التي تقوليها؟ "
قلت بغضب

"اقسم لك.. هناك اوراق بدرج مكتبي تفسر لك"
قالت وهي تمسك معدتها لأذهب ناحية المكتب واخرج تلك الاوراق

"انها حامل منذ اسبوعين"
قلت بغضب لأنظر لها

"وماذا يثبت انه ابني؟ "
قلت وانا أرمي الاوراق امامها

"لماذا لا تصدقني انه ابنك"
قالت بصراخ ممزوج ببكاء لأتنهد بغضب وافرك جبيني من اين اتت هذه المصيبة

"انا لا اثق بكِ.. تعالي معي"
قلت وانا اسحبها من معصمها

"الى اين"
قالت باستغراب وهي توقفني

"لنرى ان كان هذا الطفل ابني ام لا "
قلت لأسحبها خلفي

"أركبي "
قلت ببرود

"لماذا لا تصدق انه ابنك؟ "
قالت بغضب وهي تبكي

"إن كنتي تريدين ان اصدقك اركبي
قلت ببرود لأركب لتركب هي الأخرى

لا يمكن ان يكون هذا ابني انا لم المسها سوى مرة وكنت ثمل لم اكن في وعيَّ لا اريد ان يربطني شيء بهذه الأمرأة اتمنى ان لا يكون هذا الطفل ابني

لا اريد ان يكون لي عائلة ان عملي خطير و لا اريد ان يتعرضوا للخطر
بسببي!

"هيا"
قلت وانا اخرجها من السيارة

"انتظر.. لماذا لا تشعر انه ابنك جونغكوك؟ "
قالت وهي تضع يدي على معدتها لأتنهد

"توقفي عن هذه الأفعال لأنها لن تفيد معي "
قلت بغضب لأسير امامها واسمع صوت سيارة عالي وصراخي لألتفت بسرعة واجد الجميع مجتمعين حول شيء ما

"مالذي؟ "
قلت وانا ابعد الناس لأقف بصدمة

"كريستال"
قلت لها بصراخ وانا اضع رأسها على فخذي

"اين سيارة الاسعاف اللعينة؟ "
قلت بغضب

"سيدي ابتعد لنأخذ السيدة"
قال احد رجال الأسعاف لأعطيها له

"عليكم انقاذ هذا الطفل هل فهمتم"
قلت بتحذير

"سنفعل ما بوسعنا سيدي"
قال ليغلق الباب لأذهب واركب سيارتي لأتبعهم

اتمنى ان لا يحصل لها شيء الذنب ذنبي لماذا لم امسك بها

"اللعنة"
قلت بصراخ وانا اضرب عجلة القيادة.. لنصل بعد عدة دقائق لأترجل من السيارة والحقهم الى الداخل

"سيدي ارجوك لا يمكنك الدخول الى هذا الحد"
قالت الممرضة لأومأ واجلس على احدى المقاعد بقلق

"ارجوكِ كوني بخير انتِ والطفل"
قلت وانا اضع يدي على جبيني

"ايتها الممرضة مالذي حدث انتم هناك منذ ساعتين"
قلت بقلق

"ماهي علاقتك بالمريضة؟ "
قالت باستغراب لأتنهد

"زوجها"
قلت بغضب لتومأ

"سيخرج الطبيب بعد قليل ويخبرك "
قالت لأومأ واعود للجلوس

"عفوا لكن هل انت اقارب المريضة؟ "
قال شخص ما لأنظر له

"جونغكوك؟ "
قال هذا الشخص وعلى مايبدو انه الطبيب

"جين؟ "
قلت بأستغراب لأشعر وبجسدي يعود للخلف لكونه عانقني لأبادله

"يا رجل كيف حالك لقد اشتقت لك "
قال بفرح وهو يمسكني من كتفي "
لأبتسم بخفة

"بخير.. ما وضع كريستال؟ "
قلت بقلق

"هل انت زوجها؟ "
قال باستغراب

"يمكنك قول هذا"
قلت بلا مبالاة ليومأ

"للأسف فقدنا الطفل لكن حياة الام بخير كان الطفل صغير ولكن هذا من حسن حظها لو ولدت هذا الطفل كانت ستموت"
قال وهو يجلس

"هل يمكنني ان اطلب منك شيء؟ "
قلت لأجلس بقربه

"جونغكوك.. انت بمثابة اخي اطلب ماتريد"
قال وهو من يضع يده على كتفي لأبتسم بخفة

"اريد ان اعرف ان كان هذا الطفل ابني ام لا"
قلت بجدية لينظر لي باستغراب

"لا تسأل عن شيء.. رجاءً"
قلت ليومأ بتفهم

"يمكننا اجراء تحليل لمعرفة هذا فنحن لدينا القليل من دم الطفل "
قال لأومأ

"سوف نأخذ منك عينة من الدم لمعرفة ان كان ابنك ام لا "
قال بهدوء

"هل يمكنني رؤية كريستال؟ "
قلت بهدوء

"لا اعتقد انها استيقظت الآن..لتراها بعد ظهور التحاليل "
قال لأضع يدي على كتفه

"لن انسى لك هذا المعروف جين"
قلت بأبتسامة جانبية ليبالدني

"لا تقل هذا.. هيا لنأخذ منك القليل من الدم "
قال بمرح لأوما له ونذهب الى المختبر على مااعتقد!

"ستخرج النتائج بعد قليل ما رأيك ان نذهب الى الكافتيريا ونتكلم"
قال بابتسامة

احسنا.. ليس لدي مانع"
قلت لنذهب الى الاسفل

"انتبهي يا انسة"
قلت بغضب بعد ان ضربتني فتاة بكتفي

"انت احمق الا ترى؟ "
قالت هي الاخرى بغضب لتذهب اردت اللحاق بها بغضب ليمسكني جين

"اتركها انها فتاة مسكينه "
قال جين بحزن

"ولماذا مسكينه؟ "
قلت بسخرية لنجلس على احدى المقاعد

"ان اخيها تعرض ولحادث قبل اسبوع وهو في غيبوبة انه الوحيد الذي بقي من عائلتها"
قال وهو يشرب بعض القهوة

"لا ارف لماذا كل هذا التعاطف مع اشخاص كهؤلاء.. لكن لماذا تضع هذا الوشاح على وجهها؟ "
قلت بأستغراب

"انها لا تضعه في العادة؟.. لكنها حقا جميلة لم ارى فتاة كهذه"
قال بأعجاب واضح لاقلب عيني

"لا يهمني...الم تخرج النتائج؟ "
قلت ليرن هاتفه

"لقد خرجت هيا بنا"
قال بأبتسامة لنذهب نحو الأعلى

"اجلس انت هنا ريثما اعود مع النتائج"
قال لأوما ليعود بعد قليل

"ما الأمر جين؟ "
قلت وانا اقف امامه

"ان النتائج تقول ان هذا الطفل.. "
قال جين وهو يخرج الأوراق

"اجل؟ "
قلت بتوتر

"اعتذر لكن هذا الطفل ليس ابنك جونغكوك"
قال بحزن لأتنهد

"تلك اللعنية كانت تكذب"
قلت بغضب لأتجه الى غرفتها

"جونغكوك انتظر"
كان جين ينادي خلفي لأدخل الى غرفتها واجدها تبكي

"جونغكوك.. ابننا قد مات"
قالت بصوت مبحوح

"ابنكِ وليس ابني"
قلت بسخرية لتنظر لي باستغراب

"لا اريد رؤيتك مجددا.. والا اقسم بقتلك وانت حية "
قلت بغضب لأخرج من تلك الغرفة لأستند على الجدار وابدأ بالبكاء لقد ضننت لوهلة انه ابني! تشه لأقف واخرج من المشفى

END

استيقظت من تلك الذكرى على رنين الهاتف لاجيب بسرعة قبل ان تستيقظ كيا

"مالامر؟ "
قلت ببرود من غير ان اقرأ اسم المتصل

"جونغكوك انا جدة كيا "
قالت امراة لأقطب حاجبي

"جدة كيا؟ كيف حصلتي على رقمي؟ "
قلت بأستغراب وانا انظر لكيا النائمة

"هذا غير مهم الآن عليك ان تأتي انت وكيا الان"
قالت بسرعة

"سيدتي هل انت بخير؟ "
قلت باستغراب

"ان كاي استيقظ"
قالت بهدوء لأنظر لكيا التي استيقظت فجأة

"هل انتي ومتأكدة؟ "
قلت لأقترب من كيا وهي تنظر لي باستغراب

"مالامر جونغكوك؟ "
قلت لأجلس امامها بابتسامة لتقطب حاجبيها

"كاي استيقظ"
قلت بأبتسامة لتنظر لي بصدمة

.

.

.

.

يُتبع

* ·    . .  ★    ✧  .. ˚   * · . .  ★·   ✧  . + *     °. * ✧ . ✦  . • ✺ ° ★ . °  .  *

ㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤ
اتمنى ان ينال اعجابكم🐧💐

رأيكم؟ 🙈❤

اطول بارت اكتبه بكل بارتات الرواية 🌚

رأيكم بماضي جونغكوك؟ 😏

جين؟ 🐸

تايهيونغ؟ 🐺

السيد جيون؟ 😒

الفتاة المجهولة؟🌝✌

كيا؟ 🐱

توقعات للبارت القادم؟ 🐨

الفائزتان في البارت السابق (مبروك 🙈🍓)

jk_lover1

Roongi5

(IN your eyes,there's heavy blue, one to love and one to lose sweet Divine a heavy truth, water or wind, don't make me choose)

بحب هاي الأغنية 😻🍃

ما دققت على الاخطاء البارت طويل 😩

اراكم في البارت القادم 😏💙











#بيييييس🐸💎

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top