★━━━━━「غيرة 」━━━━━★
✨الحُب كالقهوة اذا اكثرت منهُ منعك من النوم ✨
مارك توين
╔═━────━▒ ✪ ▒━────━═╗
Enjoy 🚶💕
╚═━────━▒ ✪ ▒━────━═╝
أحببتُك قلبا بلا احساس لا يؤلمه حنين ولا يوجعه اشتياق ..وفي غيابك كُل شيء الا انت..
"POV JUNG KOOK"
انا بالقرب من حافة الهاوية.. مازلتُ اطوف في بحر حُبها حتى وهي بقربي افكر بها احببتها حُبا جما ولا اسعى لأجبارها على حُبي بل سأسعى لأوقعها في حُبي انا لن اجبرها على ذلك لكن ساجبرها على البقاء معي وستقع كما وقعت انا واكثر وهذا وعدي لنفسي ولحُبي
كنت انظر لها بنظرتي الخاصة بنظرة الحُب تلك وهي امامي اعلم انه وقت غير مناسب لكنني لا استطيع كبح نفسي امامها لأتقدم قليلا واضع وجهي في شعرها لتفزع وتنظر لي بأستغراب
"ماذا تفعل؟ "
قالت وهي تستدير
"ماذا برأيك؟ "
اجبتها بسؤال لكوني حقا لا اعرف ماذا افعل لتنظر لي بنظر لقد فسرتها وكأنها تقول "حقا هل تمزح معي؟ " لابتسم بجانبية ونسمع صوت الباب يفتح لتنظر لي بفزع اشرت لها بالصمت
لأتقدم للامام خلف الصناديق واجعلها خلفي لأنظر بنصف وجهي لهذا الاحمق الذي عكر صفو تلك الليلة وما خطته له
"هل تستطيع ان تراه؟ "
قالت بهمس وانا استشعر انفاسها خلفي لأبتسم بجانبية لهذا الشعور الجميل الذي احسسته بقربها لأ تجاهلها واحاول ضبط نفسي لأنظر مرة اخرى لهذا الشخص
انه ليس غريب علي لكن وجهه لم يكن واضح كفاية لأشعر بها تتقدم امامي لأجرها من خصرها وتجلس بحضني
"ماذا تفعل؟ "
قالت وعلى مايبدو الصدمة في ملامحها لا انكر ان الوضع اعجبني ولكنها غبية ماذا لو رأها
"كيف تقفين هكذا ماذا لو رآكي؟ "
قلت بغضب وانا اضغط على اسناني لتنظر لي ببلاه لطيفة نسبيا
"من هناك؟ "
سمعنا صوت خلفنا لتنظر لي
"مهلا هذا الصوت اعرفه"
قالت وهي تحاول النهوض لأقطب حاجبي واعيدها
"من هو؟ واين تذهبين؟ "
قلت وانا امسكها جيدا لتمسك يدي بين يديها وتحاول تحرير نفسها
"لا تقلق لن يفعل شيء كما انك معي"
قالت بهدوء وهي تبتسم بخفة لأبعد يدي تحت تأثير منها تلك الفتاة ان لها سحر غريب يقربني منها اكثر فأكثر
لنقف كلانا ونتقدم نحوه لأجعلها تقف خلفي
"من انت؟ "
قلت بصوت عالي نسبيا
"فيرنون؟ "
نطقت كيا بعد ان استدار لنا
"كيا؟ "
قال هذا الأشقر ليتقدم ويصبح امامنا تقريبا
"مالذي تفعله هنا؟ "
قالت وهي تتقدم لتصبح امامه
"جئت لرؤيتك وانا في الطريق اصبحت تمطر لذا لم اتمكن من العودة "
قال لأنظر له بأستغراب مع شك
"اوه.. سعدت بمجيئك "
قالت وهي على وشك ان تحتضنه مهلا ماذا تفعل؟ لأسحبها فورا من معصمها واجعلها تحتضنني لتفتح عينيها على وسعها وتحاول الأبتعاد لأحضنها اكثر
"اياك والأقتراب من اي رجلً كان ماعداي في وجودي او في عدمه إن لم ترغبي في ان تخترقه رصاصة في منتصف صدره همم"
قلت هامسا في اذنها بنبرة هادئة لكن مخيفة لتنظر لي بتلك النظرة كعدم الرضى عن ما قلت
"ماذا تفعل انت؟ "
قال هذا الأشقر وهو يحاول ان يمسكها لأبعدها
"اتذكر ان الرصاصة السابقة لم تأتي في الهدف لكن متأكد هذه المرة ستأتي اليس كذلك؟ "
قلت بنبرة باردة وانا امسكها خلفي لينظر لي بخوف
"لا تفعل لم اقترب منه مجددا"
قالت هامسة في أذني لأنظر لها يطرف عيني
"ماذا تفعلان هنا؟ "
قال وعلى مايبدو يحاول تغيير الموضوع
"لقد نسيت مفتاح المنزل في المطعم عندما كنا وخارجين لذا اتينا لهنا"
قالت وهي تحاول ان ترفع نفسها لكي تراه لكوني احجب الرؤية عنها اسف صغيرتي لن اجعلك ترين احد غيري
"الا تملكين نسخة أخرى؟ "
قال وهو كذلك يحاول ان يرفع نفسه لكي يراها لأنظر له بنظرة غاضبة ليعود لوضعيته السابقة
"اللعنة كيف نسيت "
قالت لتضرب جبينها
"هيا لنذهب من هنا"
قالت لتحاول تحرير يدها لأمنعها بسحبي
"هيا"
قلت لأسحبها خلفي ونترك ذلك الأحمق خلفنا
"لماذا تفعل ذلك؟ "
قالت ونحن نقف امام المنزل
"افعل ماذا؟ "
قلت بعدم مبالاة لتتنهد وتأخذ المزهرية التي بقرب النافذة وتخرج المفتاح ليأتي هذا الأشقر لأنظر له بغضب ليبتسم كالحمقى وتفتح الباب ااسحبها بسرعة وأغلق الباب وفي وجهه
"ياا ماذا تفعل؟ "
قالت لتحاول ان تفتح الباب لأسحبها من خصرها لتقع في احضاني
"لماذا تريدين غريب ان يأتي بيننا؟ "
قلت بغضب حاولت اخفائة
"اولا انه ليس غريب انه زوج اختي ثانيا افتح الباب كيف تفعل هذا؟ "
قالت بغضب وهي تحاول ان تتحرر لكن لا فائدة
"ان دخل الى هنا سيكون اول شيء يراه هو فوه سلاحي"
قلت لأجلس على الأريكة واخرج سلاحي
"هل اخذت هذا معك عندما كنا في الخارج؟ "
قالت بصدمة لأرفع احدى حاجبي
"هل تظنين ان اخطر رئيس مافيا يخرج من دون سلاح؟ "
قلت بسخرية لتعقد يديها وتنظر لي بغضب
"ماذا تُريد؟ "
قالت بنبرة غاضبة لأبتسم بجانبية واضع قدم فوق قدم
"تعرفين جيدا ماذا اريد عزيزتي"
قلت بخبث لأغمز لها في نهاية كلامي
"تحلم بهذا"
قالت وهي تصر على اسنانها لأمرر لساني على شفتي واقف امامها
"لماذا لا نجعل الحلم حقيقة"
قلت لأقترب منها لتعود للوراء لأقترب وتعود اكثر الى ان اصطدمت بالحائط لأحاصرها من كلا الجانبين
"مالذي تريده؟ "
قالت بهدوء وهي تنظر لي
"أريدك بين احضاني.. داخل اضلعي.. مع قلبي "
قلت لأقترب اكثر ولا تفصل بيننا سوى انشات صغيرة لأضع جبيني على جبينها واتنفس انفاسها لأبتعد بسرعة تاركا مسافة بيننا
"اذن؟ مارأيك بعرضي؟ "
قلت وانا ارفع حاجبي الأيسر لتقلب عينيها
"لن تحضنني"
قالت وهي تشير بأصبعها السبابة نحوي لأرفع يدي استسلاما واجلس على الأريكة لتذهب وتفتح الباب
"هل انت بخير؟ انا اسفة حقا"
قالت وهي تدخل ذلك الأحمق شبيه الفتيات لأمرر لساني بجوف فمي هل تهتم به الآن وامامي؟ لأحمحم لها لتنظر لي بأستغراب
"تفضل بالجلوس سيد.. "
قلت وانا اشير له على الأريكة التي بقربي
"فيرنون"
قالت بغضب لأرفع احدى حاجبي
"لم اسألكِ لقد سألته هو"
قلت بنفاذ صبر على عنادها الذي لا ينتهي
"فيرنون سيدي"
قال وشعرت بنبرة الخوف في نبرته لأبتسم بجانبية واقف لأسحبها من معصمها
"حسنا.. سوف تبقى هنا ريثما ينتهي سقوط المطر وتخرج "
قلت لأسحبها معي ولم اسمع جوابه
"انت حقا.. "
قالت بغضب لأقاطعها بدفعها على الحائط وتقبيلها وانا امسك بخصرها واقربها مني تحاول المقاومة لكن لا فائدة عزيزتي لتستسلم لكن لم تبادلني لافصل القبلة بعد عدة دقائق وارخي جبيني على جبينها
"القاعدة الاولى..انتي ملكي"
قلت لأقبلها بسطحية على شفتيها
"القاعدة الثانية.. ممنوع الأهتمام بأي رجل غيري"
قلت لأقبلها مرة اخرى وانا اشعر بتخدرها
"القاعدة الثالثة.. انتي لي مدى الحياة"
قلت لأدفن وجهي في عنقها واستنشق عبقها الذي لا يخلو من رائحة الياسمين التي بدأت اعشقها
"انتي افضل لعنة حلت عليّ"
قلت بأبتسامة وانا ادابع وجنتيها
"انت غريب"
قالت وهي تنظر لي بغرابة لأقطب حاجبي
"وكيف هذا؟ "
قلت بأبتسامة جانبية وانا اقربها اكثر من دون شعورها
"احيانا اشعر انك تحبني وإني الشيء الوحيد بالنسبة لك.. واحيانا اشعر.. انك لا تهتم لي"
قالت بعدم فهم وكأنها ملخبطة لأكوب وجهها بين يدي
"فقط انتي الوحيدة.. انتي فقط من استحوذتي على قلبي"
قلت بهدوء لتمسك يدي
" كيف اقع لك؟ "
قالت بهدوء وهي تنظر لي لأستغرب من سؤالها
"لستِ انتي.. بل قلبك"
قلت وانا اسحبها للجلوس على السرير لأجلس امامها على الأرض بركبة واحدة وامسك يديها
"فقط.. كوني معي "
قلت بهدوء لتنظر لي بأستغراب
"مالذي تقوله؟ "
قالت لتقطب حاجبيها
"أما ان تكوني لي او لن تكوني لغيري"
قلت بهدوء لتحاول سحب يديها لأمسكها بقوة
"تزوجيني"
قلت وانا اشعر انني استطعت اخراج تلك الغصة التي بداخلي لتنظر لي بصدمة رائع.. الآن سأنتظر جوابين بدل جواب واحد
"مالذي تنتظريه؟ "
قلت بهدوء لأقف
"انت مجنون"
قالت لتقف امامي
"مجنون بكِ"
قلت لتطلق تشه ساخرة
"انا ملخبطة.. وكثيرا"
قالت وهي تنظر لي بنظرة غريبة كأنها تتوسل ان امنحها بعض الوقت
"لا يزال عرضي قائما "
قلت وانا اقف
"الى اين؟ "
قالت وهي تقف معي
"اريد النوم"
قلت بابتسامة جانبية لتنظر لي بغرابة
"سوف ارى فيرنون"
قالت وهي تذهب بأتجاه الباب لأمسك معصمها واسحبها نحوي لترتطم بصدري واحاوط خصرها
"ماذا تكلمت قبل قليل؟ "
قلت بغضب حاولت ان لا اظهره
"اولا ان فيرنون مثل اخي الكبير ثانيا لا اعرف لما كل هذه الغيرة"
قالت وهي تحاول الافلات لأمسك بخصرها واقربها اكثر
"انا لا اغار.. فقط اموت وجعاَ عندما يقتربون منكِ"
قلت وانا مغمض العينين واتنفس انفاسها
"هل مازلتِ لا تضنين انني احبك؟ "
قلت وانا اكوب وجهها بين يدي
"كلا.. بل اعتقد انك مجنون "
قالت وهي تمسك يدي وتنظر لي بابتسامة جانبية
"هل مازلتي ترفضين ان ننام معا؟ "
قلت بنبرة شبة لطيفة حاولت اخراجها لتنظر لي بغرابة وتبعد يدي لتذهب ناحية السرير
"يمكنك النوم انا لم اجبرك على شيء"
قالت وهي ترفع حاجبها الايسر وتستلقي على السرير لابتسم بجانبية واتجه نحوها وأعانقها من الخلف لادفن وجهي في رقبتها
END POV
"POV KEA "
انه لشعور غريب اشعره تجاهه هل حقا يحبني؟ انه حقا جريء ليس لديه حياء؟ تشه يصارحني بكل جرئة ويحضنني لأبعد يديه واستدير نحوه لينظر لي باستغراب
"لماذا انت بهذه الجرئة؟ "
قلت وانا انظر له بغضب وتركت مسافة لا باس بها بيننا
"اذن كيف تريدين ان اكون آنسة كيا؟ "
قال وهو يرفع حاجبه الأيمن لأحمحم
"لا اعلم"
قلت لأدير وجهي
"هل صغيرتي تخجل؟"
قال بهمس بجانب اذني لأفتح عيني على وسعها واستدير بسرعة وياليتني لم افعل لأشعر بشفتاه على شفتي بالخطأ لأبتعد بسرعة لكنه امسكني من خصري وتعمق بها لأضع يدي على صدره واحاول ابعاده
"هل جننت"
قلت وانا اتنفس بقوة بينما هو كأنه في عالم آخر
"ياا انت.. انا احادثك"
قلت وانا ادفعه بقدمي ليسقط من السرير
"مغفل"
قلت وانا انظر له يبتسم كالابله
"سأرى فيرنون"
قلت بخبث بعد ان اطال مدة الكوث على الأرض لأراه يقفز نحوي
"كلا لن تذهبي"
قال بنبرة مرعبة حسنا اعترف لقد اقشعر بدني لأنظر له ببراءة
"هيا الى النوم"
قال ليسحبني اليه ويجعلني انام على صدره لأبتسم بخفة بينما هو يعانقني بقوة تشه لقد احبني مُجرم احمق
.
.
.
.
IN THE MORNING
"سوف اذهب الآن وداعا"
قال فيرنون وهو يحاول الذهاب لأسحبه من رسغة
"ابقى على الفطور"
قلت مترجية لينفي ويسحب يده
"لا اريد التورط مع هذا المُجرم ارجوك"
قال بنبرة مترجية هو الآخر لاتنهد
"حسنا الى اللقاء"
قلت لأغلق الباب خلفة واتجه الى المطبخ لأعدالفطور
"مهلا مالذي افعله؟ "
قلت لأنظر الى الصحون التي بيدي
"اشعر كأنني زوجة تعد الطعام لزوجها ليذهب للعمل "
قلت لأرمي الصحون من يدي
"لن يحدث هذا"
قلت لأحك شعري
"لماذا اعد الفطور له اصلا؟ تشه! "
قلت وانا اعقد يدي
"لكنني اشعر بالجوع"
قلت وانا امسك معدتي
"لنعد الفطور معا"
قال وهو يحضنني من الخلف
"منذ متى وانت هنا؟ "
قلت وانا افتح عيني على وسعها ليديرني نحوه
"لنقل منذ.. ابقى على الفطور ارجوك"
قال وهو يقلد صوتي لأنظر له بطرف عيني
"لما لم تفعل شيء؟ "
قلت وانا اعقد يدي وانظر له وهو يفتح الثلاجة
"ماذا علي ان افعل؟"
قال وهو يخرج بعض الفراولة ويذهب باتجاه غرفة المعيشة لألحقه
"الا تشعر بالغيرة؟ "
قلت وانا اقف امامه
"لماذا اشعر؟ الم تقولي انه كأخيكِ"
قال بلامبالاة ليتجاوزني ويجلس على الأريكة
"الن تغار ان كان شخص آخر؟ "
قلت وانا اقف امامه مجددا
"لا اعتقد "
قال وهو يأكل لأقضم شفتي بغضب واذهب الى المطبخ
"حسنا سيد جيون احمق لا تغار اليس كذلك؟ لنرى "
قلت وانا انظر له بغضب لأتجه الى غرفتي
.
.
.
.
"هل ذاهبة الى مكان؟ "
قال بلا موبالاة وانا انزل من السلالم لأنظر له بغضب واذهب اقف امامه
"اجل سوف اقابل صديق لدي..موعد"
قلت بلا موبالاة انا ايضا واصر على اخر كلمة
"همم جيد"
قال بنفس النبرة
"انه رجل"
قلت وانا اصر على الكلمة لينظر لي
"تقصدين ذكور؟ لأني لم ارى الى الآن اي رجل من معارفك "
قال وهو يبتسم بجانبية لأرفع حاجبي وانظر له بأستهزاء
"وانت؟ الست رجل؟ "
قلت بسخرية ليقف امامي لأعود للخلف قليلا
"انا لست احد معارفك.. انا غريب اقتحم حياتك واحبكِ بجنون"
قال وهو يدابع وجنتي لأنظر له بتخدر
"موعد موفق"
قال ليتجاهلني ويجلس في مكانه لأتنفس بقوة واخرج
"حقير من يظن نفسه يتسكع بمنزلي كما يريد ويعاملني هكذا ويجعلني ابدو كالحمقاء و مشوشة"
لأصرخ بغضب وانتف شعري لأرى هناك بعض الأشخاص ينظرون لي لأتحمحم بحرج وارتب شعري واستقل اقرب سيارة اجرة
"هل انتِ الآنسة كيا؟ "
قال شخص بينما كنت احتسي بعض القهوة في المقهى
"اجل تفضل؟ "
قلت بستغراب ليمد يده نحوي
"اهلا آنستي انا مدير الأعمال زانغ يشيينغ "
قال لأفتح فمي وانظر له بصدمة لأقف بسرعة واصافحه
"اهلا سيد يشيينغ لقد اسعدني مقابلتك شخصيا"
قلت بأبتسامة بينما نجلس
"انا اسعد آنسة كيا لم اتوقع ان تكون هناك أمراة في هذا المجال بغاية الجمال"
قال لأرجع بعض خصلات شعري للخلف هذه عادتي عندما اخجل
"هل ترغبين في شرب شيء آنسة كيا؟ "
قال بلكنه صينية واضحة اطاحت قلبي
"قهوة سادة من فضلك"
قلت بتوتر
"همم ذوقك مثير للاهتمام "
قال بنبرة ونظرة اخجلتني حقا
"لماذا هذا الأحمق لا يكون مثله ولو مرة تشه"
قلت وانا اتحدث مع نفسي لينظر لي باستغراب
"هل قلت شيء آنسة كيا"
قال بنفس النبرة لأشعر بالحرارة اردت التكلم لأشعر بجلوس احد بقربي ويسحبني من كتفي لأنظر له وافتح عيني على وسعها
"ماذا تفعل هنا؟ "
قلت بصراخ وانا افتح عيني بوسعها
"كيف يمكنني ترك حبيبتي ان تخرج بمفردها همم؟ "
قال بابتسامة غريبة عرفت معناها لأنفي له برأسي لينظر لزانغ
"كيف حالك سيد زانغ ييشيينغ؟ "
قال جونغكوك بنبرة عادية ليست غضب او اي شيء لأعقد حاجبي وانتظر جواب الآخر
"بخير سيد جيون جونغكوك"
قال الآخر بابتسامة جانبية لانظر لكليهما باستغراب
"حبيبي اسفة لتأخري عليك"
قالت تلك الشقراء وهي تقبل زانغ لأفتح فمي
"اشتقت اليك يارجل"
قال زانغ وهو يعانق جونغكوك ليبادله
"وانا ايضا ياصديقي"
صديقي؟! اولا انهما اصدقاء ثانيا له حبيبة حقا؟! ياله حظي السعيد هل من مفاجئة؟ هل هذه الكاميرا الخفية
"ماذا كنت تفعل مع حبيبتي؟ "
قال جونغكوك بغضب مصطنع وهو يمسك زانغ من كتفيه
"انت تعرف انها افضل محامية لذلك طلبتها من اجل قضية ما"
قال زانغ الوسيم موضحا لهذا الأحمق لأتنهد بغضب
"سيد ييشيينغ اتمنى ان نتحدث في وقت لاحقا اراك "
قلت وانا اصافحه ليبادلني لأنظر لهذا المغفل بغضب واخرج من المقهى
"كيا"
كنت اسمع صوته خلفي لكني تجاهلته لأسمع صوت بوق سيارة عالي لأستدير واراه يعبر الشارع
"جونغكوك احذر"
قلت وانا اصرخ لأضع يدي على فمي
"جونغكوك"
قلت بصراخ
.
.
.
.
يُتبع
* · . . ★ ✧ .. ˚ * · . . ★· ✧ . + * ⊹ °. * ✧ . ✦ . • ✺ ° ★ . ° . *
ㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤ
⭐اتمنى ان ينال اعجابكم ⭐
رأيكم؟ 💙
اعتذر على السحبة الطويلة لكن امتحاناتي بعد ايام قليلة لذا قررت انزل بارت 💎
اكثر جزء عجبكم؟ 🌈
جونغكوك؟🌚💙
كيا؟ 🐱
فيرنون؟😂
ظهور ييشيينغ (لاي) الخقة🙈💕
توقعاتكم؟ 🐱💙
اشتقتلكم🌛🚶
شتقتولي لو شتقتوا للرواية 😒
انتظروا البارت القادم بعد 14 يوم يمكن؟ 😂
لا تدققوا بالاخطاء 😒🔫
(كيف حالكم مع السنة الجديدة)
(انا زق 🔫😂)
بالمناسبة اشكركم من كل قلبي اصبحنا الأول في جونغكوك
حقا اشكر كل من دعم الرواية بفوت او كومنت 💎🌈
دُمتم سالمين... 🌈💎
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top