✻ ═════ •زوجتي• ═════ ✼

✨لا احد ابداَ ولا حتى الشعراء تمكن من  قياس ما يستطيع ُالقلب حملهُ مِن حُب✨

زيلدا فتزجرالد

╔╦══• •✠•❀•✠ • •══╦╗
Enjoy 💨🌝
╚╩══• •✠•❀•✠ • •══╩╝

مهما بلغت المسافة بيننا.. ببُعد القمر عن الارض.. ببُعد الكواكب عن النجوم ببُعد الليل عن النهار وببُعد فترة اللقاء يبقى حُبِ صامداَ رغم بُعد المسافة

"POV JUNG KOOK"

لقد بلغتُ من الحُبِ والعشق ما لم يبلغهُ احدً من قبل ياليتها لو كانت تعلم بحجم الحُب الذي أكنهُ نحوها.. ياليتها لو تعلم بالحروب التي تحصل داخلي فقط لمنع نفسي من ضمها بين احضاني داخل قفصي الصدري.. وبجانب قلبي لتكون معهُ نبضة.. نبضة

لا زالت تجوب في كل خلية من عقلي ترفض الخروج منه وتركي سالما لأرمي الأورق بملل علي المكتب واخرج هاتفي للعبث به قليلا لأقرر ارسال رسالة لها جلست بوضعية مريحة وارخي ساعدي على المكتب في وضعية الأستعداد لما اريد ان اكتبهُ

"أُدخل"
قُلت بملل للذي طرق الباب وقاطع حبل افكاري لأرخي ظهري على الكرسي واترك الهاتف

"مالأمر؟ "
قُلت ببرود ناحية السكرتيرة او لنقول العاهرة

"سيدي هُنالك اوراق يجب ان توقعها"
قالت وهي تقترب مني وتمضغ العلكة بشكل مقزز جيد ان فتاتي لا تفعل تلك الاشياء لأغرائي

"مطرودة"
قُلت وانا اسحب الأوراق منها

"لكن سيدي لم.. "
قالت بنبرة باكية لأنظر لها ببرود

"انا لا اكرر كلامي وان كررته سيكون مصيركِ الجحيم"
قلت بنبرة مرعبة لتومأ لي ودموع التماسيح تنهمر من مقلتيها لأنظر لها ببرود واطلق تشه ساخرة

"ماذا كنت اريد ان اكتب قبل ان تقاطعني تلك العاهرة؟ "
قلت بتفكير لأنظر للهاتف واتذكر ما كُنت ناوي فعله لألتقطه

"ماذا تفعلين؟ "
كتبت لأحذفها ماذا ستظن؟ سوف تظن انني فضولي او شيء من هذا القبيل؟

"هل انتهيتي؟ "
كتبت لأحذفها مجددا

"كلا كلا.. سوف تقول شيء لئيم حينها "
قلت لأفكر و انا امسك الهاتف

"هل اكتب لها كلام رومنسي؟ ماذا لو رأهُ احد؟ وماذا سيهمني في الأمر؟ "
قلت لأهز رأسي بيأس

"الأفضل ان لا ارسل شيء"
قلت لأرمي الهاتف واذهب بأتجاه الشرفة لاستنشق بعض الهواء وضعت يدي على الزجاج الفاصل بين الشرفة و الخارج لأنظر الى الأشخاص وكأنهم نمل صغير يحومون حول مملكة جيون لتبدأ ذكريات الطفولة بالتسلل الى ذاكرتي

"FLASH BACK "

"امي امي"
قالها هذا الصغير ذو السادسة من عُمرهِ مُخاطباَ والدته

"تعال عزيزي مالأمر"
قالت لتضعهُ في احضانها

"انظرِي انا الملك جيون جونغكوك سوف احميكِ واحمي مملكة جيون"
قال وهو يرفع سيفه للأعلى لتبتسم والدته بسعادة وتعدل تاجه

"حسنا يا حضرة الملك وكيف ستحميني؟ "
قالت وهي تمسكه جيدا مع ابتسامة صغيرة على ثغرها

"هكذا"
قال وهو يحتضنها بقوة و متشبث بها كأنه سوف تهرب منهُ

"أحبك ياصغيري.. عدني ان تكون ملكاَ عادلا لا يغشى الخوف وان تكون عادلا مُنصفاَ حسنا"
قالت ليومأ لها لتقبل فروة رأسهُ وتحتضنهُ بقوة ليُبادلها

"END THE FLASH "

لتظهر على ثغره شبه ابتسامة صغيرة مع دمعه يتيمه سقطت من مقلتيه ليزيلها ويذهب بأتجاه الهاتف

"مالأمر؟ "
قلت ببرودي المعتاد الذي لم يتغير سوى امامها

"سيدي البضاعة جاهزة للتسليم فقط نريد حضورك الى الميناء القديم للموافقة عليها"
قال الطرف الآخر

"لا داعي لحضوري سوف ارسل مساعدي جاك"
قلت ببرود وكنت على وشك غلق الهاتف

"كلا سيدي يجب ان تكون موجود فهي بضاعة مُهمه "
قال الطرف الآخر لأغلق الخط في وجههُ

"لا استطيع ان آتي لأصطحابك.. تحضري مساءا "
لأتنهد وارسل اليها رسالة

"حسنا آنسه كيا سوف تبدأ مهمتي من المساء"
قلت لأتصل بجاك

"مرحبا ايها الرئيس "
قال جاك بحماس

"لا وقت لحماسك الآن فلتضعه على جهة لان لدينا مهمه جديدة"
قلت لأركب سيارتي

"مالأمر ايها الرئيس فأنت لا تتدخل بتلك المواضيع"
قال جاك بأستغراب

"لنقول محاولة اغتيالي في الميناء القديم؟ "
قلت بملل وانا اقود

"ماذا؟ لهذا اتصلت  من رقمك الخاص؟ "
قال جاك بغضب

"اجل.. لذلك تعال الى هناك انت ومجموعة ولكن فلتكونوا مُتخفين انت تعرف المكان كانت فترة تدريبنا هناك"
قلت لأترجل من السيارة واتجه لمحل الورد

"تقصد فترة تعذيبنا"
قال بسخرية

"اياَ كان القاك بعد ساعة"
قلت لأغلق الهاتف المحمول من دون سماع رده

"مرحبا؟ "
قلت بصوت عالي نسبيا عند دخولي للمحل

"كيف اساعدك؟ "
قال شخص خلفي لأستدير واجده شخص عجوز

"هل يمكنني الحصول على باقة من التوليب الأسود؟ "
قلت مخاطبا اياه

"اسف بني لكنني لا ابيع هذا النوع فزوجتي لا تقبل بهِ"
قال بتأسف

"ولماذا لا تقبل؟"
قلت وانا اقطب حاجبي

"عندما اجلبه فهي تأخذه كلهُ وتزرعه في حديقة منزلنا"
قال موضحا لأومأ بتفهم

"الا يمكنك ان تعيرني القليل منهُ؟
قلت بلطف قليل لعله يوافق

" الأمر ليس بيدي اذهب اليها لتعطيك ان كان بهذه الأهمية بالنسبة لك "
قال ليستدير بعدها لأفكر قليلا

"اين منزلكم لو سمحت"
قلت وبثقة لينظر لي بصدمة

.

.

.

.

"مُتأكد من هذا القرار؟ "
قال العجوز وهو ينظر نحوي لأنظر لباب المنزل بتوتر

"اجل"
قلت بثقة ليهز رأسه

"يُمكنك الرجوع مازال الوقت مُبكر"
قال وهو يضع يده على كتفي

"لماذا لم تفعل انت ان كانت هكذا"
قلت وانا اقطب حاجبي ليبتسم

"لو كان قلبي استطاع لفعلت وانت؟ "
قال وهو يرفع احدى حاجبيه لابتسم بجانبية

"قلبي وعقلي يرفضان تلك الفكرة "
قلت بهدوء ليبتسم ويدق الباب

"الى اين تذهب"
قلت بصراخ وانا انظر لظهره

"هل تراني مُتخلياََ عما بقي من عمري يافتى؟"
قال بصراخ ليهرب وأفتح عيني على وسعها وانا اسمع صوتها خلفي

"من انت؟ "
قالت بصراخ لأنظر لها بفزع فأنا اقسم انها مرعبة

"انا.. اردت ان اطلب منكِ شيء سيدتي"
قلت لأبلع ريقي بتوتر خفيف

"ماذا تريد ايها الفتى"
قالت وهي تنظر لي من فوق نظاراتها الطبية

"سيدتي انا رجل ولست فتى"
قلت بهدوء واحترام لتتأفأف

"لا يهم ايا يكن نفس الشيء والآن ماذا تريد؟ "
قالت وهي تلوح بيدها تعبيرا عن سخطها لأمرر لساني داخل فمي

"اقسم لو لم تكوني كبيرة في السن لأريتكِ الجحيم"
قلت بهمس

"ماذا قلت تكلم بصوت عالي"
قالت بصراخ مزعج وفعلا لأغمض عيني واهدىء نفسي

"سيدتي جئت لأني اريد ان آخذ منكِ بعض من ورد التوليب الأسود"
قلت بأحترام ليعم الصمت وتنظر لي لأبادلها

"سيدتي؟ "
قلت وانا اقترب قليلا

"ماذا قلت؟ "
قالت بصوت مرعب لأبلع ريقي

"ورد"
قلت بنبرة شبه خائفة مع تجمد ملامحي

"هل تقصد ورد التوليب خاصتي"
قالت بنفس تلك النبرة وربما ارعب

"اجل"
قلت بنفس النبرة والملامح

"هل جننت يا هذا؟ "
قالت بصراخ عالي لأفزع كليا وتخرج العصا لأفتح عيني على وسعها

"سيدتي اهدئي "
قلت وانا ارفع يدي بأتجاها دفاعا عن نفسي

"كيف تريدني اهدأ ايها الفتى وانت تريد وردي"
قالت وهي تقرب العصا نحوي لأغلق عيني بغضب دلاله على نفاذ صبري

"سيدتي لقد طلبت منك بتهذيب بعض الورود ولم اطلب نقوداَ"
قلت بنبرة شبه غاضبة

"وتجرأ على ان ترفع صوتك ناحيتي "
لتضربني بالعصا على رأسي

"ايتها العجوز كيف تجرأين؟ "
قلا بصراخ وانا اضع يدي على رأسي

"كيف تجرأ على تلقيبي بالجوز ايها الفتى الصغير"
قالت بصراخ لتضربني اكثر ولكن اتت ناحية وجهي

"كلا الا وجهي كيف ستقع بحبي"
قلت وانا اضع يدي على وجهي

"اجل فالتتعفن ايها القاصر"
قالت وهي تضربني

"قاصر ماذا؟ اولا فتى ومن ثم قاصر وماذا التالي طفل ام رضيع"
قلت وانا انظر لها لأتلقى ضربه على خدي

"اجل طفل مشاكس"
قالت بصراخ لأثور

"اسمعي ايتها العجوز انا.. "
قلت محذرا ليقاطع كلامي صوت من خلفي

"يكفي "
تجمدت بمكاني فور سماع صوتها هل اتوهم ام ماذا لأستدير وانظر لها وأبتسم كالأبله لتنظر لي من الاعلى للأسفل وتمر بجانبي وانا لا زلت ابتسم كالابله

"سيدتي لماذا تضربينه ماذا فعل لكِ"
قالت وهي تقف امامي لأقترب قليلا للأمام لتداعب خصلات شعرها الطائرة وجهي

"يريد ان يأخذ وردي"
قالت وهي تشير نوحي بالعصا لتلتفت نحوي

"لماذا تريد وردها"
قالت بأستفسار لأنظر لها وهي قريبة مني نسبيا وادقق في ملامحها لتقطب حاجبيها

"لماذا لا تتكلم ايها الرضيع ام اكل القط لسانك؟ "
قالت العجوز بصراخ ومازلت انظر لعينيها وهي تفعل والمثل

"بل حفر الفأر قلبي ولم يستطع ان يدق سوى لشخص واحد"
قلت وكأنني فاقد للوعي لأرى ابتسامتها الخفيفة لاستدير نحو العجوز

"اعتذر نيابة عنه سيدتي يبدو انه قد شرب جرعة زائده من المشروب"
قالت بتوتر ملحوظ لأبتسم واقف بجانبها

"الآن الا تريدين ان تعطيني"
قلت بهدوء

"ماذا يقرب منكِ"
قالت العجوز وهي تشير لكلانا

"لاشيء/ خطيبتي"
قلت بثقة لتنظر لي بصدمة

"منذ متى وانا خطيبتك وليس لدي علم"
قالت وهي تعقد ساعديها معا لأنظر لها

"منذ ان رأيتك وقريبا زوجتي "
قلت لألمس انفها بأصبعي السبابة لتنظر لي بغضب

"لا تجري الأمور على هذا المنوال سيد جيون"
قالت بغضب

"بلى تجري يا.. سيدة جيون"
لأغمز لها في نهاية كلامي لاراها تفتح عينيها وعلى وسعها ووجنتيها قد تصبغت بلون الورد لأبتسم بجانبية وانظر للمنظر الجذاب الذي امامي الآن

"سيدتي انا.. "
قالت لتقاطعها العجوز بفرح غريب

"سوف اعطيكما قدر ماتشائان من الورد"
قالت لتتجه الى الداخل لننظر لبعضنا بأستفهام

"خذ هذه باقة كاملة وان اردت يمكنك المجيء متى اردت"
قالت بأبتسامة واسعة لأقطب حاجبي

"لما لم تعطيني من البداية بدل الضرب الذي تعرضت له؟"
قلت بصدمة

"حسنا لقد ضننت بك ظن السوء لكن حين رأيت الحُب في عينيك وصدقه النابع من روحك ادركت انك تستحقه واتمنى ان تعيشا حياة ابدية مع بعضكما"
قالت بأبتسامة لأبتسم بخفة وانظر لها لأرها تنظر لي لتنظر الى الجهة الآخرى

"كلا لا اعتقد ذلك"
قالت ببرود لأنظر لها وابتسم بخفة

"لا تقلقي سيدتي لن يدوم هذا الرفض وسوف تتلقين دعوة لحضور زفافنا "
قلت بأبتسامة لتبادلني وتومأ لأنظر لها واراها تقلب عينيها

"هيا سوف اوصلك"
قلت وانا اعطيها الأزهار لألمح شبح ابتسامة على ثغرها وهي تنظر للورد لأبتسم بجانبية

"لا داعي لذلك "
قالت ببرود

"القاعدة الأولى لا اكرر كلامي"
قلت وانا اقف امامها مباشرة وتكاد ان تكون المسافة معدومة لتنظر لي بصدمة

"نحن في منتصف الشارع"
قالت بهمس وهي تنزل رأسها لأقرب رأسي ناحيتها ونصنع تواصل بصري

"حسنا ابتعد سوف اذهب معك"
قالت لتبعدني بخفة وتذهب ناحية السيارة لأبتسم بجانبية واحك طرف شفتي

"لماذا لم تأتي منذ البداية لما كنت تعرضتُ لهذا الضرب"
قلت وانا اقود السيارة واضع يدي على جبيني

"في الواقع كنت واقفة منذ بداية المشهد واعجبني فأكملته"
قالت وهي تدير رأسها ناحية النافذة تخفي ضحكتها لأبتسم بخفة واتصنع الغضب

"لماذا وقفتِ ولم تساعديني؟ "
قلت وانا اركز بنظري بينها وبين الطريق

"رُبما قد اعجبني ان اراك تتلقى الضرب"
قالت وهي تنظر لي بطرف عينيها لتبتسم بعد ذلك

"اين ستذهب؟ "
قالت بعد ان وقفت بالسيارة امام منزلها

"هل يهمك؟ "
قلت ببرود

"كلا فقط اسأل.. هل ستأتي لأصطحابي مساءا؟ "
قالت بعدم مبالاة لأبتسم بخفة واحاول اخفائها

"رُبما لست متاكد فكما تعلمين انا مشغول"
قلت وانا اشرح لها والوح بيدي لأراها تنظر لي وترفع حاجبها الأيمن

"حسنا استمتع بأعمالك"
قالت بغضب لتخرج من السيارة وتغلغ الباب بقوة

"لقد نست الورد"
لأضع يدي بين عيني واريح ظهري

"يبدو ان الطريق سيكون شاق لا محاله"
قلت لأنطلق نحو وجهتي التالية









"هل وصلت الى المكان؟ "
قلت مخاطبا جاك في الهاتف

"نعم ايها الرئيس لا تقلق نحن نحيط المكان"
قال لأغلق الهاتف واترجل من السيارة لأسير ناحية الميناء وارى مجموعة من الرجال مع ثلاثة سيارات

"يبدو ان السيد جيون لم يكن بهذا الذكاء لينخدع بسرعة من قبل احد عماله"
قال ذلك الأصلع وهو يقف امامي لأبتسم بسخرية

"و كم يبدو عليك الغباء لتفكر في وضع مكيدة لي يا وليام"
قلت وانا اضع يدي في جيوبي

"لماذا دائما ما تزيل الرسميات يا جيون كُن لبق قليلا َ"
قال بنبرة حزينة مصطنعة لأنظر له ببرود

"للأسف لا يجب على الكلاب الا معاملتهم كالكلاب "
قلت بأبتسامة جانبية لينظر لي بغضب

"كيف تجرأ ياهذا.. "
قال بغضب لأقاطعه برفعيدي نحوه ليصمت

"وقتي ثمين ولا اريد ان اضيعهُ على حثالة مثلك"
قلت ببرود لأستدير ناويا الذهاب

"جيون.. انظر من لدي "
قال وليام بنبرة خبيثة لأستدير قاطب حاجبي لأفتح عيني على وسعها واضغط على فكي بقوة

"اتركها تذهب"
قلت بغضب وانا اخرج مسدس واصوبهُ نحوه

"لماذا هل هي بهذه الأهمية للسيد جيون"
قال ليقترب منها اكثر

"ابتعد عني ياحثالة"
قالت وهي تحاول ابعاده

"اثبتي في مكانكِ ياعاهرة"
قال بصراخ وهو يشد على شعرها من الخلف

"وليام"
قلت بصراخ لأطلق على الزناد لأنظر بصدمة امامي ليقع السلاح من يدي

"كيا"
قلت بصراخ

.

.

.

.

يُتبع

* ·    . .  ★    ✧  .. ˚   * · . .  ★·   ✧  . + *    * ·    . .  ★    ✧  .. ˚   * · . .  ★·   ✧  . + *      °. * ✧ . ✦  . • ✺ ° ★ . °  .  *

ㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤ   °. * ✧ . ✦  . • ✺ ° ★ . °  .  *

ㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤ
اتمنى ان ينال البارت اعجابكم💙

رأيكم؟

شكرا لتعليقاتكم الجميلة والمحفزة على البارت السابق🌈😻


هل حقا سيتزوج جونغكوك كيا؟

كيف امسك وليام كيا؟

جونغكوك من صوب كيا ام وليام؟

جونغكوك؟ 🌝💎

كيا؟ ❤

وليام؟🌚(محد حبه تخيلوا اصلع وله كرش 😅)

السيدة العجوز؟ (نفس الشي بس عدها شعر 😂)

جاك؟ 😎


ترقبوا البارت القادم


#2000😂✌

كلمة

من اي بلد تتابع الرواية؟




دُمتم سالمين.. 💎

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top