✨أعظم إنجازاتك ان تكتشف المصدر الحقيقي لسعادتك ✨

إليانور روزفلت

┍──━──━──┙◆┕──━──━──┑

Enjoy 🔥🌚

┕──━──━──┑◆┍──━──━──┙

أما بعد فلن احب احد بعدك..اما قبل فأنا لم اعرف الحُب الا بك سأحبك كما يشاء قلبي لايهمني عقلي سأعشقك مثلما يوحي نبضي

"POV JUNG KOOK "

لو كان هُنالك كلمة اعظم من الحُب فستمثل مشاعري اتجاهها.. انها ليست مجرد مشاعر عادية تذهب مع مرور الزمن لقد عشقتها واتخذت قراري ساجعلها تحبني ان لم يكن بارادتها فلن ارغب بهِ إني رجلً ولي كبريائي إما ان تقع معي في الحُب او تذهب.. في سبيلها

يجب عليكي ان تنفذي شرطي "
قلت وانا ابتعد عنها قليلا

"وما هو'
قالت بهدوء لابتسم بجانبية

" الثقة "
قلت بهدوء لتعقد حاجبيها

"اول طريق لكي تحبيني هي ان تثقي بي"
قلت وانا امد يدي ناحيتها لتنظر ليدي ومن ثم الي

"الثقة اساس الحُب.. إن لم تثقي بي فلن تحبيني ولن اترككي"
قلت بهدوء مع ابتسامة جانبية لتنظر الي نظرة غريبة وتنظر ليدي

"حسنا.. اعدك هذه المرة ساثق بك "
قالت لتمسك يدي لأبتسم واقبل جبينها

"والآن عليكي ان تنبطحي ارضا"
قلت لتنظر لي باستغراب

"لماذا؟ "
قالت لأحضنها بقوة

"أُحبك"
لنسقط كلانا على الأرض فور سقوط زجاج الشرفة اثر طلقات النار التي تحاوط المكان

"جونغكوك مالذي يحدث"
قالت بفزع لأنظر لها بابتسامة مطمئنة

"لا اريدك ان تخافي بعد ان وثقتي بي حسنا؟ "
قلت لتومأ

"والآن تعالي امام المكتب"
قلت لتزحف وانا خلفها لنسند ظهرنا عليه وخلفنا الزجاج المحطم

"كيف عرفت؟ "
قال كيا بعد صمت ليس بطويل

"عندما كنا نتحدث وجدت نقطه حمراء على جبينك لذا لم ارد ان افزعك او ان نكشف وتتعرضين للاذى"
قلت بهدوء لتنظر لي بتعجب

"ماذا لو كانوا وقتها قد اطلقوا حقا؟ "
قالت بعينين متوسعتان لأداعب وجنتها اليمنى

"لم يحدث وانا موجود"
قلت لتبتسم بخفة ونصنع تواصل بصري لأقترب ببطء

"تعلم ان الوقت والمكان غير مناسبين"
قالت مُقاطعه ماكنت اريد فعله لابتعد

"اجل اعلم"
قلت بملل

"هل سنبقى هكذا؟ "
قالت لأنظر لها

"على الأغلب"
قلت لأنظر للخلف قد يأتي احد ما

"هل لي ان اسأل"
قالت بفضول

"مالامر"
قلت وانا لا ازال اراقب المكان

"هل لك يد في هذا؟ "
قالت لأنظر لها باستغراب

"ولماذا ساعرض حياتك للخطر؟ "
قلت بهدوء لتنظر لي بحاجب مرفوع

"رُبما.. اختبار لتعلم ان وثقت بك ام لا"
قالت وهي تعقد حاجبيها لأمرر لساني في جوفي فمي واقترب منها

"انتي ياحبيبتي ذكية لكن لست شديدة الذكاء"
قلت لاقبل وجنتيها

"هل هذا مديح ام ماذا؟ "
قالت بأستغراب لابتسم بجانبية واسمع صوت خطوات قادمة لأشير لها بالصمت لتومأ

لأمسك معصمها ونتقدم ببطء تجاه الباب واقف خلفه واخرج سلاحي لأشعر بيدها على يدي لأنظر لها بأستغراب

"لا تؤذيه مهما كان"
قالت بهمس لانظر لها بنظرة حب

"حسنا"
قلت بهمس مماثل لينفتح الباب بهدوء ويتقدم شخص ما ببطء وهو يحمل سلاحه لأقف خلفه واضع فوه السلاح خلف رقبته ليرفع يديه

"من انت؟ "
قلت ببرود

"هذا انا"
قال صوت مألوف اعرفه

"لماذا تأخرت"
قلت لأبعد سلاحي عنه

"أعتذر.. كان هنالك زحمة سير "
قال وهو يحك مؤخرة رقبته لأقلب عيني

"هل امسكت بمن فعل هذا"
قلت وانا اشير على الزجاج المنكسر

"لا تقلق ايها الرئيس رجالنا خلفهم"
قال لأهمهم وانظر خلفي

"انت بخير"
اردت التكلم لكن سبقني هذا الاخرق جاك

"اجل.. اريد العودة"
قالت ببرود متجاهلته لأبتسم بجانبية على فعلتها هذه فتاتي

"هيا اذن"
قلت لأمسك يدها وباليد الأخرى سلاحي وخلفنا جاك

"لماذا تعاملين جاك هكذا؟ "
قلت وانا اقود متوجها لمنزلها

"لا اعرف.. لم اطيقه فقط"
قالت مختصرة لابتسم بلا سبب

"لماذا تبتسم؟ "
قالت وهي تنظر لي باستغراب لأتحمحم

"لا شيء "
قلت بهدوء لتعود للنظر الى النافذة وبعد وقت ليس بطويل وصلنا

"تجهزي قبل مغيب الشمس سوف آتي لأخذك"
قلت بهدوء بعد ان وصلنا

"الى اين؟ "
قالت باستفهام

"مفاجأة"
قلت لاغمز لها لتخرج من السيارة

"كيا"
صرخت لتسمعني بعد خروجها لتنظر لي

"لا ترتدي فستان لان المكان غير مناسب لها "
قلت وانا اخرج راسي من النافذة لتستدير من غير قول كلمة

"هل جهزت ما قلته لك"
قلت مخاطبا جاك عبر الهاتف

"اجل ايها الرئيس ستكون ليلتك"
قال جاك بحماس لابتسم بجانبية على كلامه الساذج لاقول ببرود

"اصمت "
لاغلق الخط في وجهه متجها الى المنزل

"END POV "

.

.

.

.

"POV KEA"

"حسنا اعترف لقد قمت بشيء خطا وحكمت عليه لكن اي شخص كان بمكاني سيتفهم وضعي وسيتخذ كل الطرق لحماية نفسه"
قلت مخاطبة كينا وانا استلقي على السرير

"يا فتاة انه حقا وسيم كيف تشكين به؟ خرقاء"
قالت كينا بتأنيب لاقلب عيني

"هل بيكهيون هنا لكي يسمع ماتقولين ام علي ان اقول له"
قلت بخبث لاسمع شهقتها

"كلا كلا.. اعتذر معكِ حق"
قال بسرعة لابتسم بنصر

"سوف اخرج معه اليوم"
قلت وانا انهض لاقف امام خزانة الملابس

"ياللهي انه موعدكما الاول كم هذا لطيف"
قالت لأعبس قليلا

"لا اعلم انا متوترة ولا اعرف ماذا ارتدي لقد قال ان لا ارتدي فستان"
قلت بضجر وانا اخرج الملابس واحدة تلو الاخرى

"يبدو ان السيد جونغكوك بدأ يغار"
قالت بنبرة خبث لاقلب عيني

"ليست غيرة ياحمقاء بل قال ان المكان غير مناسب"
قلت بملل

"وهل ستنفذين مايقول؟ "
قال بصدمة لاقطب حاجبي

"اذا لم يكن المكان مناسب لماذا لا افعل"
قلت وانا اخرج قميص ابيض مع جينز

"لا تستمعي له بالتأكيد سيكون المكان مليء بالرجال لهذا يقول هكذا "
قالت بغضب لأنظر للملابس التي اخرجها

"هل تضنين هذا؟ "
قلت بحيرة

"اجل بالطبع فقد فعلها بيكهيون مرات عدة "
قالت فأخرج فستان ما

"انظري سوف ارسل لكي صورة فستان واعلميني ان كان مناسب ام لا"
قلت لألتقط صورة للفستان واقوم بأرسالها كان الفستان ذا لون ازرق بلون السماء ويصل لأعلى الركبة تقريبا مع حمالات رفيعه و شال ابيض مزغرف

"ما رأيك؟ "
قلت وانا انظر له

"انه جميل جدا ولونه سيانسب بشرتك "
قالت باعجاب لابتسم بخفة وانظر للساعة لافزع فقد بقى ساعة على المغيب فقد كُنت اتحدث معها لساعتين متواصلتين!

"هيا سوف اذهب لتجهيز نفسي وداعا"
قلت لاغلق الهاتف في وجهها من دون سماع ردها هذه عادة يستحيل ان اقوم بتغييرها

لأرتدي الفستان واضع القليل من احمر الشفاة مع تمويج خصلات شعري الطويل واتركه على طوله لأرى الهاتف يهتز معلن عن وصول رسالة لأفتح الهاتف

رَجل الورد
"انا في الأسفل"

قرأت رسالته لأرتدي الشال والحذاء لكن سأرتديه رياضي فانا اكره الكعب فانا طويلة كفاية لاتنفس بعمق قبل ان افتح الباب

لاراه متكأ على باب السيارة ينظر للارض لاتقدم نحوه واقف امامه لينظر لي بفاه مفتوح قليلا وهو ينظر لكل انش مني حسنا لم اكذب ان قلت ان حرارتي بدأت ترتفع فقد اخذ بالأقتراب ليقف مباشرة امامي ولاتفصلنا سوى انشات قليلة

"ماذا قلت عن الفستان"
قال بهمس بعد ان اقترب اكثر بجانب اذني

"لم تبدأ علاقتنا بعد لتقول لي مايجب علي ارتداه ولا ارتديه"
قلت بهدوء ليمرر لسانه داخل جزء فمه هل هو غاضب؟

"حسنا لا بأس لازلنا في البداية"
قال ليمسك يدي ونذهب سيرا لانظر للسيارة خلفنا

"الن نركب في السيارة"
قلت بتعجب لينظر لي

"سنذهب لمكان ما اولا"
قال مجيبا ليضم يدي الى يديه اكثر لابتسم بخفة لهذا الشعور اللطيف الذي داهمني فجأة

"ماذا نفعل هنا؟ "
قلت بتعجب وانا انظر حولي

"سوف نأكل اولا بعدها سنذهب "
قال مختصرا لنجلس على احد المقاعد وانا انظر للمكان كان مطعم تقليدي ذو مقاعد وطاولات صغيرة الحجم تفوح منه رائحة الطعام الشهية لأنظر له واراه ينظر لي بابتسامة مع نظرة غريبة لابتسم بخفة

"لم اكن اعلم انك تزور هكذا اماكن"
قلت بعد صمت ليس بقليل

"انا اتردد اليه منذ صغري لم يتغير اطلاقا"
قال بتنهد وهو ينظر اليه

"لم تأتي منذ وقت طويل اليس كذلك؟ "
قلت بأبتسامة لينظر لي وهو يقطب حاجبيه

"كيف علمتي"
قال باستغراب

"هذا واضح من نظرتك للمكان"
قلت مُجيبة لينظر لي بنفس النظرة الغريبة

"يبدو ان احدهم بدأ يعرفني جيدا"
قال بأبتسامة لاشعر باحمرار وجنتي لاشرب القليل من الماء

"جونغكوك"
قالت امرأة تقف خلفه لانظر لها باستغراب ليلتفت هو نحوها

"خالتي ساشا"
قال يحضنها لتبادله بقوة

"كيف حالك؟ ياللهي لقد اصبحت رجل"
قالت بعدم تصديق لاحاول كتمان ضحكتي لينظر لي بنظرة تهديدية على مايبدو لارفع حاجبي الايمن بمعنى "ماذا"

"خالتي بالتأكيد انا كذلك"
قال باحراج لابتسم بخفة لتنظر لي

"ومن هذه؟ هل تزوجت ولم تقل لي؟ "
قالت لتتقدم الي وتمسك وجنتي

"ياللهي كم انتي لطيفة وجميلة احسنت الاختيار "
قالت لترفع ابهامها نحوه لينظر لي بابتسامة جانبية

"هيا اجلس سأقوم باعداد السمك المشوي لكما"
قالت لتدفعنا نحو الطاولة لنعود الى مقاعدنا

"انها لطيفة"
قلت بأبتسامة ليومأ

"انها كذلك لكنها قنبلة موقوته"
قال وهو يشرب القليل من الماء

"وكيف ذلك"
قلت لأقطب حاجبي

"ستعرفين"
قال فورما اتت

"وها هو السمك المشوي "
قالت لتضع طبقيين واحد امامي والآخر امام جونغكوك

"تذوقي واعطيني رايك"
قالت بحماس لاوما وابتدا بالتناوله انه حقا لذيذ لن انكر مذاقه الشهي

"انه حقا لذيذ وجيد جدا"
قلا بابتسامة لاتناول المزيد

"يسرني انه اعجبك"
قالت بابتسامة لتجلس بقربنا

"دعيني احدثك عن طفولة جونغكوك اللطيفة"
قالت للقرص وجنتيه كالأطفال لأبدأ بالسعال نتيجة الصدمة

"تمهلي اعلم ان الطعام لذيذ"
قالت وهي تعطيني كاس الماء لينظر لي جونغكوك بقلق

"هل انتِ بخير"
قال بقلق واضح وهو يداعب وجنتي اليمنى لأومأ له وابعد يده

"اين كنا.. "
قال المرأة العجوز ليقاطعها جونغكوك

"خالتي علينا الذهاب "
قال جونغكوك بسرعة وهو يمسك يدي

"الى اين انتما لم تأكلا"
قالت وهي تقف

"سنأتي في وقت لاحق "
قال مختصرا لأنحني لها ونذهب

"لماذا خرجنا لقد اعجبني السمك"
قلت ونحن نسير

"اأعجبك السمك ام تريدين المعرفة عن طفولتي؟ "
قال بابتسامة جانبية لاحمحم

"كلا..السمك فانا احبه"
قلت بثقة لنتوقف ويجرني نحوه لاقف امامه

"كاذبة.. اذا اردتي معرفة شيء عني قولي لي سأخبرك باي شيء "
قال وهو يمسك وجهي

"اي شيء؟"
قلت بشك

"اي شيء"
قال بثقة

"لماذا.. اصبحت هكذا؟ "
قلت بفضول

"ساقول لكي كل شيء في وقته المناسب والآن لنذهب للمكان "
قال وهو يمسك بيدي مهلا الم يغير الموضوع الآن؟ اكان علي ان لا اسأل

"لا تخفي علي حقيقتك مهما كانت.. فالثقة اساس الحب"
قلت لأقف ولا زلت ممسكة بيده ليدير ظهره نحوي

"حتى لو كانت تلك الحقيقة بشعة؟ "
قال بشك لكنني احسست بتوتر او الم في نبرته لإتقدم واقف امامه وامسك وجنته اليمني مع بقاء يدي في يديه

"حتى لو كانت ابشع ما يكون"
قلت بهمس ليحاوط خصري ويقربني نحوه ليرخي جبينه على جبيني

"فقط أعلمي انكِ اجمل شيء حصل لي"
قال بهمس لأغمض عيني بتوتر وأشعر بشفتيه على شفتي لم تكن مجرد قبلة عادية بل هي اعمق من هذا لتتحرك شفتي مع شفتيه واحاوط رقبته وأسمع اصوات كالأنفجارات لأبتعد عنه قليلا وانظر حولي لأفتح عيني على وسعها

.

.

.

.

يُتبع

* · 　　 . .　 ★ 　　 ✧　 .. ˚ 　 * · . .　 ★·　　 ✧　 . + *  °. * ✧ . ✦　　. • ✺ ° ★ . ° 　.　 *

🍓ㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤاتمنى ان ينال البارت اعجابكم

رأيكم؟

شكرا لتعليقاتكم المشجعة و الجميلة التي تجعلني اكمل الرواية واقوم بالتنزيل اسرع

انا فقط اريد ان انوه على نقطة ما

انا في الحقيقة قرأت انواع مختلفة من الروايات واكتسبت المهارة من كثرة القراءة وفي كل رواية وقرأها لا يكون ترتيب وتنسيق البارت كرواياتي

انا لا اقول هذا غرورا بل انا من اردت ان اقوم بهذا بجعل رواياتي مختلفة وبجعل القارىء يستمتع في قراءة الجزء

ملخص الكلام انني وجدت رواية ما (بدون ذكر اسم) مشابهة لرواية المجرم العاشق من حيث الفكرة وتنسيق البارت لكنها قامت بتغيير القليل فقط اي دعونا نقول (نسخ لصق)

انا لقد تعاملت مع هذا الموضوع والوات قد حل الموضوع وحُذفت الرواية كُل الذي اطلبة من ملخص كلامي ان لا يقوم احد بسرقة شيء جميعنا لدينا افكار ومخيلات واسعة نستطيع ان نطلق العنان لها

لذا دعونا نفعل هذا فهذا العالم اسود ونحن بحاجة لخيالنا لنقوم بتلوينه الى الوان عدة

تكلمت كثيرا 🌚😂

المهم لنعود لموضوعنا 🌚🔫

رأيكم بالثنائي المز 😂؟

جونغكوك وحركاته 😂(فطيت)

كيا ومزاجيتها 😒

ماذا رأت كيا؟

ماهي المفاجأة؟

(رجاءا لحد تنط وتقول رح يزوجوا بعدنه بالبداية 🌚😂🔫)

ترقبوا البارت القادم 💙

اكثر كارتون تحبه؟
(غامبول 😂)

دُمتم ماي سويتز 😎🍓