كسر القيود
لترقع الاخري عينها من علي الارض نحوها و تقول ببرود "وكيف يمكنك ذلك التماثيل الحجريه تمنعني من الخروج إضافة لم يتبقي الكثير من الوقت " لتنضر لونا نحو البحيره بخبث"من قال اننا سنخرج عبر الأبواب " ميدوسا يفزع " اوه لا لا لن تجريني الي هناك البحيره عميقه جدا يدو انكي اخطئتي فهم صفت الخلود لسنا مضادين للموت يا فتاة " لونا وهي تفتش في حقيبتها "لدي حيله ايتها العجوز الصغيره " لتخرج عدت قوارير "احد هذه القوارير ستمنحنا القدره علي النتفس تحت الماء لبعض الوقت لكني لا اعلم اي واحدة هي " ميدوسا بنفاذ صبر " من اين احضرتي عقلك اقرائ ماكتب عليها " لونا "انا لا استطيع لفضها انها غريبه " ميدوسا وهي تيحب مرأة " انها تعاويذ يعني الكتابه عكسيه ضعيها مواجة للمرآة وسيكون من السهل قرائتها " لتلوح الاخري بفرح وجتها ميدوسا بقلق "اسرعي ان اسمع اسمع اصوات وقع حفير الخيل انهم قادمون للمطالبه براسي " لتترجرع من القاروره وتلقي بها للميدوسا "أسرعي يا قصيرت القامه " ليغطصا وسط المياه وتختفي اجسادهما وقع حوافر اعلن عن وصول الجنود وانتشارهم للبحث عن الميدوسا لكن لا اثر لها رفض الفرسان العودة دون راسها لأن رؤسهم حنينها هي اللتي ستحل محلها انسحب احد القادة في حلسة ليتوقف امام ذالك الجحر الهائل حيث ترقد افعي المعبد الهائله ليقدم علي قطع راسها اثناء غفلتها ويصيح بالجنود انه اجهز علي الميدوسا لتدوي اصوات التهليلات بعد رحيلهم وبعد ان خيم الضلام، صدح صوت وقع خطوات في وسط ممرات المعبد اللذي اضحي خاليا من الحياة كان يخطو بثقه وهو يهمهم الي ان ارتطمت تلك القاروه بقدمه اليمني ليرفعها بوسطة ذيله نحو وجهه " ههههههه يبدو ان دميتي اصبحت مشاغبه انها تأخذ اغراضي بعيدا مؤسف كان سيفيدوني راسها سأجدك عاجلا ام اجلا "
في مكان اخر عند تلك الشجره ينبعث نور خافت نور نيران دائفه واصوات الضحكات تعتصر شعرها وملابسها من الماء "لا اصدق كان ممتعا ليتني رأيت كيف كانت وجوههم عندما وجدوا المكان فارغا هههه"
لتبتسم الأخري وهي ترتعد وتعطس "أجل سيجن جنون الامبراطور هههه " لتجثو الأخري قربها اقتربي من النار اكثر ستمرضين " ميدوسا"إذن الي اين تنوين الذهاب ؟"
لونا وهي ترفع رأسها نحو السماء "للبحث عن إجبات .
إلي مصر حيث ........"
يتبع ....
اتمني يكون البارت ممتع ^.^
دعم بليز
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top