chapitre 9
نزلت الى الاسفل لاصدم برؤية تلك الطاولة الكبيرة المليئة بالماكولات التي يمكن ان تاكل مئة شخص على الاقل فهي قد احتوت على الغلال من كل الانواع و لا ننسى تلك الاطباق الشهية التي تغري العين .
رغم انني انتبهت الى الطعام الا انني ادركت انه لا معنى لكل هذا الطعام ان كنت ساتناوله وحدي اذن فتعذيب ميكا افضل فهو كان يفطر معي انا ان حقا اريد البكاء .
لم تدم هذه اللحظة طويلة حتى مرت ثواني ثم دخل ذالك السيد الجميل اللطيف الوسيم الطويل . كانت اعينه تبرق و تلمع و لا ننسى شعره الحريري الذي وصل الى اخر رقبته و بالطبع تلك الكرزتين الجميلتين باللون الوردي كما ان هذا اللباس يليق به حقا بالطبع تلك البدلة السوداء و ربطت العنق ذات اللون الاحمر القاتم كلون فستاني و احمر شفاهي .
احس اننا زوجان
"ان كنت تريدين ان نصبح ازواج اخبريني فانا انتظر ان تقولي لي فقط حسنا عزيزتي "
"هل هذا اعتراف غير مباشر "
"لماذا اتحبين الاعترافات المباشرة لك ذالك ."
جلس على ركبته و قال لي "آنستي الجميلة يوري لقد وقعت في حبك منذ اول مرة رايتك بها صحيح انني شربت من دنائك لكن انا آسف لم استطع كبح رغبتي في تناولها فهي لذيذة و طرية اظن انها كشفتيك انا احبك "
لقد اعترف لقد اعترف لي اول اعتراف لي هذا اول شاب اعترف لي ،انا لا اعرف ما اقول
"انا حقا لا اعرف كيف اجيبك "
"لماذا هل هو اول اعتراف لك ام انه كان اعترافا مثاليا "
"الصراحة انها اول مرة يعترف شاب بحبه لي ."
"ماذا اذن انهم ليسوا سوى مجموعة حمقى كيف لهم الا يدركوا هذا الجمال كهذه الاعين البينية التي تذكرني بالعسل و هذا الشهر الذي احسن انه خيوط من الشمس رغم ان لونه بني و لا ننسى هذه الكرزتين التي اتوق الى تذوقهما "
"م.م.... منحرف "
"آسف و الان لنتناول الطعام "
"ولكن لا يوجد احد هنا ؟"
"بالطبع فمن سيتناول الطعام مع الحاكم "
"آه "
كان هذا كل ما قلته ثم اتخذت مقعدا على يمينه فهو كان يتراس الطاولة و لا ننسى ذالك الكلام المعسول الذي كان يقوله طوال المدة التي كنا نتناول الطعام فيها .
عندما انهينا الطعام و هممت بالعودة الى تلك الغرفة التي ستكون غرفتي طيلة المدة التي سابقاها الا ان يد ما اوقفتني كانت يدا كبيرة و دافئة التفت الى الخلف لارى ماذا يريد بياكيا ساما .
"ما الامر بياكيا ساما ؟"
"بياكيا فقط من فضلك يا انسة يوري "
"اذن ما لامر"
"اردت ان اقول اليك تصبحين على خير عزيزتي و ان اردتيني في شيئ فانني في الغرفة المقابلة لك و في الصباح اكون في مكتبي قولي لاي خادمة ستقول لك على مكانه و اتمنى لو تاتين غدا الى مكتبي و تصنعين لي فنجانا من القهوة من يديك حتى ارى مهارة زوجتي المستقبلية "
"و لكننا لسنا ازواج بعد"
"اذن انت توافقين على الزواج بي "
"انا ساذهب الان"
دخات الى غرفتي المؤقتة و انا خجلة مما حدث اتمنى لو اقع في حبه فانا الان واقعة في شباك ذالك الغبي الذي اتمنى لو يدرك اختفائي من البيت فقد مر على غيابي يوم اتمنى ان يدرك الامر فقط .
غيرت لباسي و ذهبت الى ذالك الفراش لم تمض دقائق حتى نمت .
وجهة نظر بياكيا
نزلت من غرفتي حتى اذهب لتناول الطعام او لنقل العشاء حتى اصدم بتلك الفتاة او لنقل ملاك على وجه هذه الارض القذرة كانت حقا فاتنة بذالك الشعر المجعد و لا ننسى ذالك الفستان ذو اللون الاحمر القاتم مثل ربطة العنق التفتت الي لارى ذالك احمر الشفاء القاتم الجميل لم تدم طويلا حتى قرات افكارها لارى انها تقول انها تحس اننا ازواج هههه
" ان كنت تريدين ان نصبح ازواج اخبريني فانا انتظر ان تقولي لي فقط حسنا عزيزتي"
" لماذا اتحبين الاعترافات المباشرة لك ذالك ."
جلست على ركبتي و قلت لها "آنستي الجميلة يوري لقد وقعت في حبك منذ اول مرة رايتك بها صحيح انني شربت من دنائك لكن انا آسف لم استطع كبح رغبتي في تناولها فهي لذيذة و طرية اظن انها كشفتيك انا احبك "
قرات افكارها لارى ما تفكر فيه لارى انها مصدومة مما قلته لقد كانت تفكر "لقد اعترف لقد اعترف لي اول اعتراف لي هذا اول شاب اعترف لي ،انا لا اعرف ما اقول "
ثم قالت لي
"انا حقا لا اعرف كيف اجيبك "
"لماذا اهو اول اعتراف لك ام انه اعتراف مثالي "
قلت هذا و انا على علم تام بكل ما يجول ببالها و لكنها صدمتني حين اعترفت بالحقيقة و قالت ان هذا اول اعتراف لها و لكنني واصلت تمثيليتي و قلت لها " ماذا اذن انهم ليسوا سوى مجموعة حمقى كيف لهم الا يدركوا هذا الجمال كهذه الاعين البينية التي تذكرني بالعسل و هذا الشهر الذي احسن انه خيوط من الشمس رغم ان لونه بني و لا ننسى هذه الكرزتين التي اتوق الى تذوقهما "
"م.م....منحرف "
"اسف و الان لنتاناولالطعام "
"و لكن لا يوجد احد غيرنا نحن الاثنين"
ماذا الم اقل لها انني الحاكم هنا ولكن لاباس بان اعيد الامر لذا
" انا الحاكم هنا و الان لنتاناول الطعام "
"اه"
تراست الطاولة اما هي جلست على يميني.
ما ان انهينا طعامنا حتى همهمت بالخروج الا انني اوقفتها و مسكت يدها لتلتفت لي و تاسرني بتلك الاعين و قالت لي
"ما الامر بياكيا ساما ؟"
"بياكيا فقط من فضلك يا انسة يوري "
"اذن ما لامر"
"اردت ان اقول اليك تصبحين على خير عزيزتي و ان اردتيني في شيئ فانني في الغرفة المقابلة لك و في الصباح اكون في مكتبي قولي لاي خادمة ستقول لك على مكانه و اتمنى لو تاتين غدا الى مكتبي و تصنعين لي فنجانا من القهوة من يديك حتى ارى مهارة زوجتي المستقبلية "
"لكننا لسنا ازواج بعد"
"بعد اذن سنصبح ازواج ان اردتي "
"انا اسذهب الان "
ذهبت و هي خجلة اما انا فقد رسمت على وجهي ابتسامة لاول مرة و ذهبت الى غرفتي و انا اتمنى ان تاتي الى مكتبي في الغد و لكن اظن ان قلبها ليس معها الان و انما مع ذالك النتن الذي سياخذ روحها اظن انها لا تعلم شيئ و لكن لاباس ساحميكي عزيزتي .
فوت
كومنت
شكرا على القراءة
مارايكم بالبارت
هل طوله مناسب
هل القصة جيدة.
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top