chapitre 7

هاي مينا اليوم جيتكم ببارت جديد اتمنى يعجبكم و تستمتعوا فيه  و شكرا لانتظاركم الذي دام طويلا  فمن فضلكم لا تنسوا فوت و كومنت بين الفقرات و اتمنى ان تستمتعوا بالبارت  و ان تقدوا عملي و تشعروا بمجهوداتي و ان تدعموني حتى لو كانت مجرد قراءة  و الا قلبي سيتحطم كالفخار الذي لا فائدة من اصلاحه 

اترككم الان مع البارت استمتعوا به .

هذا البارت تم تعديله

مر اسبوع على تلك الحادثة  المريعة، اما الان فقد اصبحت قادرة علىالركض لمدة اربع ساعات متواصلة
 
كما ان قدرة تحملي اصبحت افضل من قبل، فانا لم اعد يوري القديمة و انما اصبحت يوري اخرى؛ فتاة لا تعرف معنى الاستسلام، اصبحت اطيع كلام ميكا سنباي
فقد  تبين في الاخير انه اكبر مني بخمس سنوات مما يعني انه  في السادسة و العشرون من عمره  و أصبحت أشعر انه  كل يوم يزداد وسامة   و  جذابية، لن انكر انني  بدات اكن له القليل من المشاعر و لكن عليه الا يعلم بامرها ابدا و الا ساصبح محل سخرية لديه ، و مع العلم  انني ساموت فما فائدة  الوقوع في حبه و هو لا يحبني؟

المهم انني في يوم عطلة، فعلى حسب ما  قال ميكا انني  ابليت حسنا في هذه الايام القليلة لذا قام بمكافئتي بيوم راحة و انا اشك انه هذا السبب  الحقيقي لانه قال  ان صديقه العزيز الذي  لا اعلم من هو قادم لزيارته و لكنني متاكدة مائة بالمائة من كونه وسيم و لديه عضلات و شعر حريري لكي اقوم بخطفه و حبسه ليكون لي انا فقط ههههه , اللعنة على تفكيري .

انا الان في الجانب الربيعي من الارض، جالسة على ذالك البساط ذو اللون الاخضر اليانع اتامل السماء بالطبع ليس لانني اردت ذالك لكن ذالك الميكا منعني من الذهاب الى الجانب الاخر تعرفون عن ماذا اتحدث بالطبع عن جانب فصل الشتاء لا اعلم لماذا لكنه صار يمنعني من كل شيئ له علاقة بالفصل الاخر او بالخروج من الغابة .

"متى ياتي الليل !، لقد سامت الانتظار حقا "

"لماذا تنتظرين الليل ايتها الجميلة"

"بالطبع لانني يا أيها الغبي  ..."

لحظة واحدة!

من هذا الذي يتحدث معي انا حقا خائفة و لكن لن ابين له انني خائفة لذا اجبت بثقة مزيفة

"من انت ؟"

قلت له و انا لا اعلم كيف تمالكت نفسي و كيف اكتسبت تلك الشجاعة "

"انا!"
اجابني بطريقة كأنها سؤال اكثر من اجابة  ، هل هو احمق صحيح انه جميل و وسيم الى حد اللعنة و لكن ماذا انه يفسد يوم عطلتي الذي حظيت بها مرة واحدة .

"نعم انت ايها السيد و هل يوجد احد غيرك !"

قلتها بشيء من السخرية  و الغضب في ان واحد لا اعلم كيف لكن المهم انه سيجيبني الآن اظن هذا.

"معك حق انا آسف فانا لم اعرف نفسي بعد ، انا اسمي بياكيا "
"اوه بياكيا ، اذن بياكيا يمكنك المغادرة الآن فانا اريد الاستمتاع بعطلتي "
"كيف لك ايتها الطفلة ان تقومي بطردي اظن انك لا تعلمين من انا هل تريدين ان القنك درسا يجعلك تتحدثين بادب معي "

قالها بمكر و هو يبتسم لي اه قلبي لا يتحمل، صحيح انه كتلة من المكر و مفسد الفرحات لكنه وسيم خاصة شعره ذو اللون الاسود و هو يرقص على أنغام الرياح  ، كم هو جميل و لا ننسى حدة عينيه و تقطيبه لحاجبيه و تلك الشفتين ذات اللون الكرزي آه لا اعلم لكنه يشبه ميكا الى حد ما في كل شيئ ما عدا شعره فميكا لونه رمادي اما هو اسود و عينيهما كلاهما كذالك.

و رغن خوفي منه الا انني سخرت منه قائلة "ومن انت عزيزي حتى اخاف منك "

"احقا لا تعلمين من انا"

قالها لي و هي اكبر بسؤال من كونها جملة و معالم الصدمة على وجهه حيث ان ملامحه اصبحت غاية في اللطف ففكه مفتوح ببلاهة و لا ننسى اعينه التي تنظر الي بطريقة مضحكة ،لكن هل هو مغني مشهور ام انه ممثل ؟

" يا عزيزتي انا لست مغني مشهور و انما انا ملك مصاصي الدماء "

"هل تريد مني الضحك انت ملك مصاصي الدماء هههههه كانك تقول لي انك تستطيع الطيران انت حقا تهذي لا يوجد في هذا العالم مصاصي دماء او وحوش انت تكذب او تمزح  او كلا الأمرين معا "

انا متاكدة انه يكذب فلا يوجد مصاصي دماء انها مجرد خرافات و منذ انا اهتم بااخرافات ان كان يريد اضحاك شخص ليذهب الى مكان اخر و لشخص اخر فانا يوري اقسم انني لا اقع في مثل هذه المقالب .
"لكنني حقا مصاص دماء لماذا لا تصديقينني "
لا يزال هذا الغبي متمسك في قراره اذن لنلعب معه قليلا
"اذن هل تستطيع التحليق في السماء ؟"
"لا و لكن انا استطيع التنقل بسرعة و استطيع التخفي "
"اذن هل امتصصت من قبل دماء انسان "
"بالطبع و الا كيف ساعيش انا "
"اذن ماهي افضل دماء لك !"
"انا احب دماء البنات و الفتيات الشابات التي في مثل عمرك ."
"اذن لا تقل لي انك هنا لامتصاصي دمي "
قلتها و انا امثل الخوف انا متاكدة انه قراء كتابا عن هذه المخلوقات الخرافية
"كيف غرفتي ، نعم كنت اتجول هنا فكما تعلمين انني اكره الجلوس في قصري يوميا و ان خدامي من يحظرون لي طعامي لذا قررت الخروج من القصر لابحث عن الدماء و بالصدفة شممت رائحة دماءك "
"اسمعني الان اوقف مزاحك لقد جاريتك به لكنني حقا سئمت الامر يمكنك الرجوع الى قصرك "
"هل حقا لا تصدقيني "
" واي شخص بعقله سيصدقك "
"حسنا ساثبت انني مصاص دماء من خلال امتصاص دماءك و انني ملك مصاصي الدماء من خلال حملك الى قصري يعني خطفك "
ل قد بدات اشعر بالخوف منه انه يقترب مني الان انا خائفة حقا لقد اقترب ، اوه امسك يدي بقوة و قام بتعرية المنطقة ما بين الكتف و الرقبة وانا ابكي فانا حقا خائفة ثم لم اشعر بنفسي الا و انا اطلق صرخة لا اظن ان ميكا سمعها لانني ابتعدت قدر الامكان من الكوخ .

لم اشعر الا وهو يبتعد عني و يلعق شفتيه و هو يقول "انها الذ دماء قد تناولتها في حياتي اذن عزيزتي هل تصدقين انني مصاص دماء "
انا لا اعلم عن ماذا يتحدث لا استطيع سماعه كل ما اراه هو فمه و هو يتحرك ثم اقترابه مني مجددا الهذه الدرجة انا ضعيفة لماذا لا استطيع التحمل الم اتدرب لمدة شهر على هذا تدربت على امل في زيادة قوة تحملي و لكن انا عديمة النفع حقا ،اتمنى ان ياتي ميكا و ينقذني من هنا ، ثم اغشى علي و انا بين يدي ذالك البياكيا .
P.v byakya
اوه ان دماءها حقا رائعة انها لذيذة جدا لا اعلم كيف ابتعدت عنها و لكن الا تبدو كانه سيغمى عليها هل شربت الكثير من الدماء ، آسف عزيزتي ، اوه لقد اغمى عليها و هي بين يدي ، لقد قررت ساجعلها ملكي و الآن علي اخذها و الرجوع الى قصري قبل ان يجدني ذالك الكريه .
"ستصبحين ملكي عزيزتي ،انتظري فقط حتى لو كان ضد ارادتك فانا ساحصل عليكي فدمائكي ليست بمزحة عزيزتي "

هاي مينا اتمنى يكون البارت جيد و ينال اعجابكم ، لقد صار في القصة تغيرات حتى تزيد من اثارتها لانكم انتظرتم هذا الفصل طويلا اتمنى يكون عجبكم فلا تنسوا ان تكتبوا كومنت او فوت شكرا لكم و ملتقانا يكون في بارت اخر  يوم الخميس و ساجعله طويلا من اجلكم قدر الامكان

الاسئلة

هل سيتم انقاذ يوري ؟
هل صحيح ما قاله ذالك مصاص الدماء ؟
من كان يقصد بالكريه ؟
هل اعجب بياكيا بها ام انه احب دماءها؟

ان اردتم الاجابة على الاسئلة فذالك يعودوا لكم انتم اذن الان مصير الرواية بين ايديكم انتم حددوا ان كنتم تريدون ان تكون مع بياكيا ام مع ميكا فمن الممكن ان استعمل اجوبتكم للبارت الجاي الى اللقاء .

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top