chapitre 2

تذكير بما حصل سابقا :

لقد وصلت ، انها حقا غابة عادية ليس بها سوى اشجار.
ما المميز بها لتحدث كل هذه الجلبة !!

توغلت الغابة و كلي ثقة انني ساكون اول شخص يرى هذه الغابة في الليل و لكن علت وجهي تعابير صدمة حيث ان فكي السفلي شارف على لمس الارض ..

ادعكم الان مع بقية الرواية.
2 تعليق و5 نجوم

"لا اصدق عيني الست انا فقط الذكية التي ارادت ان ترى هذه الغابة في الليل، هذا الشخص يشاركني نفس افكاري،هذا يعني انه ذكي و كما يعني انني ايضا ذكية و لكنه اذكى مني لانه قدم الى هنا قبلي و لكن..."

اوه لقد تحدث الي،ماذا هل يستمع لافكاري ؟
لقد أجابني مرة أخرى بانه لا يسمع افكاري لذا سالته

" من انت ؟؟كيف لك ان تعرف افكاري ؟؟ اجبني !!
و كيف استطعت ان تجيب على سؤالي و انا كنت افكر في عقلي ايعقل انك تقرا الافكار،و اهلا انا يوري عمري 21 سنة تشرفت بمقابلتك."

فاجابني قائلا و ملامح الضجر تعلو وجهه:"اولا لست مجبرا على الاجابة على اسئلتك،ثانيا لست بحاجة لمعرفتي من انا،ثالثا لا اعلم عن اي افكار تتحدثين،رابعا انت من كنت تتحدثين بصوت مرتفع و لست اقرئ الافكار،خامسا انا لا اهتم بمن انت و لا اسمك و لا عمرك و لم اتشرف بمقابلتك و الآن يمكنك المغادرة فانا لن احقق اماني شخص معتوه و صغير مثلك ،شقية ."

لم افهم حرفا مما قال او انني لم اركز سوى على جملته الاخيرة و هي حول انه من يحقق الاماني هذا يعني انه ذلك الحيوان الذي تدور حوله الخرافات
و لكن ماذا !!
انا معتوهة و صغيرة ايضا،هذا العجوز الثرثار اللعنة عليه

" يا سيدي العجوز الثرثار الحكيم كيف تجرئ و تقول انني صغيرة و معتوهة انظر الى نفسك ايها العجوز الاحمق الغبي "

رايت الدهشة على وجهه للحظات و لكنه سرعان ما استبدلها بملامح اخرى اظن انها مزيج بين الغضب و الضجر او ما شابه ذلك

"ماذا ايتها القصيرة !! انا عجوز و ثرثار و حكيم، حسنا يبدوا أن حكيم هو كلام و وصف جيد و لكن كيف تجرئين على نعتي بهذا اللقب يا ايتها المعتوهة لوري !!"

انا حقا لا استطيع كبح نفسي سانفجر ضاحكة ،انا لا يمكنني هذا !!
لم استطع كبح نفسي لذا أطلقت ضحكات متتالية و انا اتحدث لذلك اللعين

" ،لوري من هي لوري يا ايها القبيح ؟
ان كنت تقصدني فاسمي هو يوريي و ليس لوري.
لم اخطئ عندما قلت لك انك عجوز خرف فانت لم تتمكن من ان تحفظ اسمي يا ايها الزرافة "

انا حقا في قمة السعادة برايت ملامحه الغاضبة ، أظن أن استفزازه سيكون هوايتي رغم عدم معرفتي به .

يبدوا لي انه سينفجر في اي لحظة
. 3
. 2
. 1
انفجر مثل البركان صارخا بي " ايتها الحمقاء،عديمة الاحساس يا قصيرة ايتها المعتوهة الحقيرة،كيف تجرئين على ان تناديني بالزرافة و ايضا تعدين ماذا !!
ثلاثة،اثنان ثم واحد و تقولين انني انفجر مثل البركان ."

كان هذا حقا مرعبا !!
و لكن يبدو انه هدأ الآن انتظر انه سيتحدث الآن.
" ان اتيت من اجل الأماني فأنا لن تحقق لك أية أمنية ، ايتها العجوز السمينة ، فأنت لا تستطيعين الركض مترين فكيف ستلبين طلبي مقابل أمنيتك ، فكما يقولون [لا يوجد شئ مجاني في هذه الحياة] أليس كذلك آنسة اقصد ايتها العجوز يوري ؟.


هاي مينا كيف حالكم ان شاء الله تكونوا بخير .
ماذا تعتقدون سيحصل ؟؟ هل يوري ستغادر ام ماذا؟

بليز علقوا بين الفقرات ان نقدكم يهمني جداا من اجل ان اتطور و اصقل مهارتي و بما انها اول رواية ان شاء الله تدعموني لاقدر على الكتابة بشكل افضل و شكرا .

قمت بتعديل البارت اتمنى استمتعوا فيه و انتم تقرأونه و سأحاول قدر الإمكان تعديل البارتات.

ماذا تعجبكم في الرواية ؟

توقعاتكم ؟

رأيكم في الشخصيات ؟

و اخيرا طريقة السرد ؟

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top