الفصل الاول

ملاحظة: طريقة سردي هنا مختلفة عن قصتي في آمل جديد.  حسنا استمتعو~
------------------

~بوف انكري~

كنت في القلعة مع حقائب مليئة بالامتعة الشخصية في انتظار وصول عربتي ان تئتي.

؟؟:انكري انتظري!

انا انظر الى الوراء لأرى الملكة آتية إلي و هي تقدم عناقا كبيرا.

الملكة: اعتقد انكي قد تحتاجين الى هذا لرحلتكي.

قد اعطتني حقيبة صغيرة بها شريط أحمر مليء بالعملات الذهبية. نظرت إليها. الوح وداعا للملكة. هي تبتسم و تمشي الى داخل القلعة.

~بعد ساعات~

لقد كانت رخلة طويلة في الغابة و لكن عندما خرجت. تتسع عيناي لترى مدى ضخامة قلعة الوحوش.

"اعتقد ان هذا كثير جدا بالنسبة لي" ابتسمت بحرارا.

الملكة: اعتقد أنكي يجب ان تحملي بعضها.

اعطيتها ابتسامة و التفت الى الخادم الجاهز للخدمة. لقد وضعت حقائبي في الجزء الخلفي من العربة و ذهبت جالسا مع دفتر رسم و نظرت من النافذة الوح وداعا للملكة. هي تبتسم و تمشي الى داخل القلعة.

~بعد ساعات~

لقد كانت رحلة طويلة في الغابة و لكن عندما خرجت. تتوسع عيناي لترى مدى ضخامة قلعة الوحوش. العربة تقف عند مدخل القلعة. خرجت و فجأة خرجت الخادمتان يرتدين فستان طويلا و كانت احداهن تشبة الارنب مع فرو بني. و كانت الاخرى ترتدي فستانا أقصر و كانت تشبة القطة. و ذهبن للجزئ الخلفي من العربة.

" او مرحبا! انا انكري اسبارك و شكرا على كرم الضيافة"

حدقتا في حيرى من امرهما.

"او اسفة اتحدث الفرنسية و الانجليزية قليلا"

اومئتى و اتت الارنب و اخبرتني ان اتبعها. مشيد الى داخل القلعة. كان لونها ذهبي ولا توجد لوحات. تعثرت في الداخل، وقفت امام باب لة انماط جميلة علية. كلا الخادمتان تفتح الباب و انا بقيت واقفة في مكاني في هذا المكان.
ذهبت داخل الغرفة،و حلست على السرير و اخرجت كراسة الرسم من الكيس و نظرت الى الخارج الى الحديقة. بدأت في رسم كل اكزهرة

دق دق

"يمكنك القدوم"

~السرد العادي~

فتح الباب ببطء و يضهر وحش عنز ذو فرو ابيض.

انكري: يا يجب ان تكون جديدا ان نلتقي، مرحبا بك* استقبلت با ابتسامة* يجب ان تكون الامير، انه لشرف أن التقي بك* تنحني*

الامير: لا داعي لان تكوني رسمية، لانكي سا تكونين ملكتي * همس الجزئ الاخير با هدوء* ما هذا؟ ماذا ترسمين؟

انكري: لا شئ سوى الزهور*تنظر للامير*انت تعلم انني لن ابقى هنا الان

الامير: لماذا؟

انكري: انا احب ان اكون هنا، لكن ... أريد ان أكون حرا. في قلعة ابي، يمكنني الخروج لفترى قصيرة من الوقت فقط *تبتسم ابتسامة لطيفة*لكن هنا استطيع الخروج*با ابتسامة كبيرة*

ابتسامتها جعلت الامير و جعلة يخجل قليلا. يمشي خارج تاركها وحدها لفترة لرسم الزهور.

~في الصباح~

استيقضت انكري على اشعة الشمس الاتية من النافذة الكبيرة بدأت با الستيقاض، جلست على السرير و بدأت با فرك عينيها. نهضت و قامت با سحب الستائر لتدع اشعة الشمس تدخل با شكل واسع و فتحت النافذة ،و تبتسم با توسع. ذهبت للحمام لتستحم و تغير ملابسها لقميص با لون الكرميل و بنطال اسود و تنورة كيرميل بها دوامات  و احذية بنية. قامت با اعداد حقيبة الالوان و الوحات لنزهتها لليوم. اليوم سا يئخذها الامير في جولة في المدينة و الغابة. قبل خروجها تذكرت الرسالة التي اعطاها والدها الملك الى الملك اسغور، ذهبت لخقيبتها و تخرج الرسالة و تخرج من الغرفة لترى خادمة تقف امام الباب.

انكري: ا او صباح الخير!*با ابتسامة لطيفة*

الخادمة: صباح الخير سيدتي اتيت لهنا لاخذكي الى غرفة الطعام سيدتي.

انكري:  او حسنا شكرا ... يمكنكي ان تدليني ارجوكي! *با ابتسامة لطيفة*

بدأت الخادمة تدل انكري الى غرفة الطعام. نظرت الى جدران القلعة الذهبية الخالية من الوحات "همم ربما استطيع رسم لوحات و اجعل الملك يضعها؟ هم سا اسئلة* فكرت. بعد دقائق وصلت انكري امام غرفة الطعام، و قامت الخادمة با فتح الباب لها. نظرت انكري حول الغرفة كانت ذهبية مع لمسات ارجوانية لا لوحات. نظرت للمائدة لترى الملك اسغور مع الملكة و الامير.

انكري: صباح الخير سموك *تنحني*

الملك: صباح الخير ابنتي انكري. هيا يمكنكي الجلوس *يشير الى مقعد با جانب الامير*

انكري: حسنا *تذهب لتجلس* او صحيح ابي اراد ان اعطيك هذا الرسالة*تسلم الملك الرسالة و تنظر للامير* اذا هل نخرج اليوم؟ انا متحمسة *با ابتسامة لطيفة*

الامير: نعم انكري سا نخرج لكتشاف المدينة ثم الغابة بها حقول جميلة سا تحبينها *با ابتسامة صغيرة و احمر خدود خفيف*

الملكة: او. عزيزي سا تأخذ انكري في نزهة؟ حسنا لكن احترسو من مصاصي الدماء حسنا؟ هذا اليام نشاكهم كثير *با قلق*

الامير: لا تقلقي امي سا نكون بخير كما اننا سا نعود قبل الغروب *يطمئنها*

انكري: بفف ههه او اسفة على هذا لكن مصاصي الدماء خرافة *با سخرية* هم مجرد اساطير لا اكثر *تنظر للملكة* لكن كما تريدين يمكننا العودة قبل الغروب.

بقي الملك و الملكة صامتين لانهما يعرفان ان انكري لا تصدق وجود مصاصي دماء، لذا صمتو و بدئو في التكلم في امور اخرى.

~بعد الفطور~

توجهت انكري مع الامير الى السطبلات، و كانت انكري تحمل حقيبة مليئة با ادوات الرسم با ابتسامة سعيدة. كانت اخيرا سا تئخذ وقت راحة و تتجول و ترسم ما تريد!. وصلو للسطبلات.

الامير: يمكنكي اختيار اي فرس من هنا انكري! *يتجة لفرس ابيض جميلة* هذا اسكارلت انها فرسي!

انكري: حسنا سا اختار!

تنظر انكرى للحصنة، و رأت فرس اسود اكبر من البقية ذو عينين زرقاوان كا اليل و جسد اسود كا اليل. بدأت با القتراب لكن الامير اوقفها

الامير: اختاري اي فرس اخر هاذا خطير! لقد سبب الصابات لمن حاول ترويضة*شرح لها با قلق*

انكري: همم حقا *تركت الامير و بدأت تتجة للفرس الذي بدأ با الصهيل لكي تبتعد لكنها لم تفعل و وصلت امامة و وضعت يدها على رأسة* انت فرس جميل حقا اليس كذالك؟ *تداعب رأسة* ههه هل تحب هاذا عزيزي؟

بدأ الفرس با التودد ل انكري و محبتها. تفاجئ الامير حتى والدة لم يستطع ترويض هاذا الفرس ابدا، هز رأسة و ابتسم ابتسامة كبيرة "اكيد سا يتودد لهذا الفتاة! هاذا الفتاة حقا اعجوبة. خلقت في هاذا العالم القاسي" قال في نفسة. كانت انكري تبتسم و هي تداعب خصلات شعر رأس الفرس، بدأ الفرس با مسح رأسة بها طلبا للمودة منها.

انكري: ههه يبدو انك تحب هذا عزيزي همم هل كان صاحبك يفعل هاذا لك ايضا؟ *سئلتة و قام الفرس با هز رأسة كا لو انة فهم* او يبدو انك ذكي ايضا ههه انت حقا جميل جدا *بدأت تنظر له عن كثب و رأت الجراح في الخلف بسبب السياط* اوو لابد ان هذا يؤلم اليس كذالك؟

بدأت انكري با التحدث للفرس و قد نسيت امر الامير الذي ينظر لها با اعجاب، بعد دقائت قامت انكري با وضع الجام على الفرس (اتعرفوة هاذا الي يضعونة على ظهر الفرس) ولكن قبل الخروج عادت انكري لغرفتها لتجلب كراسة رسم اضافية، و في كريقها مرت من قاعة العرش و في طريق الخطأ سمعت كلام من الملك و الملكة

الملك: همم ماذا نفعل كما يقول ملك البشر في هاذا الرسالة انكري لا تعرف عن الزواج *با تفكير*

الملكة: لكنها سا تعرف في نهاية الامر ... لكن في هاذا الحالة ربما سا ترفض لا يجب اجبارها على الزواج من ابننا اسغور*با قلق و خوف*

الملك: لا سا تتزوج ابني مهما كان *و هو يضرب قبضتة على يد كرسي العرش با غضب* اسمعي جيدا يجب على ابني كسب انكري خلال هذا الايام انها تضن نفسها في رحلة طويلة كما قال ملك البشر.

الملكة: اسغور!!*با غضب* لا يجب ان نجبر فتاة على الزواج الزواج نفعلة مع الشخص الذي نحبة وان كانت انكري لا تريد دعها!*با غضب عارم*

الملك: *تنهد* عزيزتي توري لدى انكري دم نادر للغاية ملك البشر لا يستطيع حمايتها خاصة انها سا تكون هدفا سهلا لمصاصي الدماء عزيزتي معنا سا تمون امنة كما لا تنسي هي نصف وحش و وحش هيكل عظمي نادر للغاية*شرح با هدوء*

الملكة: ا لكن *استسلمت با هاذا النقاش و قامت با معانقة الملك*

لم تصدق انكري ما كانت تسمعة زواج من الامير هي حتى لا تحبة بل تعتبرة كا اخ كبير لها!."لا ... لا استطيع البقاء هنا!!... ان بقيت سا يحتم علي الزواج من الامير!" . عادت انكري لغرفتها و قامت با وضع فيتان و بعض كراسات الاخرى ، و امسكت كيس الذهب الذي اعطتها ملكة البشر "لهذا قلتي انني سا احتاجة شكرا لكي"  لقد عبأت اشياء قليلا فستانان و كراسات الرسم و بقية الاوات التي لم تئخذها معها و اتجهت للسطبلات لكي تمثل على الامير، وصلت للاسطبل و قامت با وضع الحقيبة مع الكبيرة. كانت سا تهرب على هذا الفرس الاسود.

الامير: هل انتي مستعدة انكري؟ *هو يقوم با ااصعود على اسكارلت*

انكري: نعم مستعدة! *تصعد على الفرس* ههه انا متحمسة!

الامير: *يبتسم و هو يقود اسكارلت للخارج* ههه يبدو هذا ... اذا ماذا سا تسمين هاذا الفرس؟

انكري: هممم *تنظر للفرس* ما رئيك با شادو اي الظل؟*قام الفرس با الصهيل و هز رأسة* اذا حسم الامر شادو!

الامير: همم اسم جيد انكري *ينظر للحراس* اذا لننطلق!

بدأت رحلة انكري في الذهاب للمدينة اولا كانت معجبة با المدينة كانت نشجة و بها الوان كثيرا. كانت تتجول هنا و هناك و في السر تقوم با شراء الطعام و تخبئتة في الحقيبة التي يحملها شادو. مر الوقت و وصلو للسهول.

انكري: ايها الامير! *تنظر لها* ما رئيك ان نتسابق انا و انت؟ على ضهر الحصنة؟!

الامير: همم لا ارى مانع! *يبتسم* هيا اذا!

يقف الامير با جانب انكري و يبدأ العد. ما ان انتهة العد بدأ كل من الحصنة با الجري لكن شادو كان سريعة للغاية و لم تتوقف انكري ابدا بقيت ممسكة با قوة على الجام. كان الامير و بقية الخراس يحاولون الحاق با انكري لكنهم لم يستطيعو لقد تعبت الحصنة كان شادو سريع جدا.

بدأت انكري با الضحك با فرح، هي حرة لن تتزوج و يمكنها ان تكون حرا، يمكنها فعل الكثير من الامور. الان كانت هي و شادو في غابة، خرجت من الغابة لترى منظر جميل لغروب الشمس على زهور الحمراء. لقد دوهشت هي لم ترى منظر كا هذا في حياتها كان جميلا. كانت لترسمة لكنها ان توقفت سا تعطي فرصة للامير با ملاحقتها، لذا بقيت تجري.

~بعد غروب الشمس~

جلست انكري امان نار المخيم الذي صنعتة كان شادو جالس خلفها كانت تئكل تفاحة و قد اعطت شادو سلة تفاح ليئكلها.

انكري: هممم هاذا جميل *تنظر للنجوم* لم يتسنى لي الوقت لرؤية النجوم او رسمها *تخرج قماشة رسم. تبدأ با الرسم عليها مشهد النجوم*

كانت انكري منشغلة في الرسم ولكن ما لم تلاحضة ان هناك زوج من العيون الحمراء تراقبها منذ دخولها للغابة.

------------------------------------------------------------------------------------------

1638 كلمة نا لا بأس كا فصل اول 😊

ههه حسنا ارجو ان البارت قد اعجبكم! 💞

يا ترى من الشخص الذي يراقب انكري؟

حسنا لمعرفة فضولكم انتظرو البارت الثاني!
هممم كم الساعة 01:00 ليلا انتهيت من كتابة البارت لا بأس


نااا ما رئيكم با الغلاف انهو من رسمي و تصميمي ~💕
هل اعجبكم؟

حسنا انا نعسانة سا انام باي ~

# رورو خارجة ~

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top