نلتُ منه||8

هلاو قايز اتز تات مي

حابة اسئلكم سؤال

اعطوني اسم نادوني بيه
في بنت تناديني سوهي فاذا بدكم نادوني سوهي

K
a

ng

_
Vu
r

3

واعطوني اسم اناديكم بيه

واللي تابعتهم وماردو المتابعة راح الغيها لانو انا اتابعكم عشان تردو المتابعة لانها مجانية ماراح تكلفكم مئة الف دولار


جلالة الامير بيون

وش ذا الجمال وسامته تقتل يابنات

سؤال ماهو لونكم المفضل(فضول)  ♬
يلاه نبدا استمتعوا

•••••••

نظرت له ثم استقامت  لتصرخ بوجهه

"في احلامك سيد بيون، ليس لانك  رايت ضعفي عندما كنت اواجه اصعب الايام، يعني ساوافق..."

رمقها ببرود ثم ابتسم  ابتسامة صفراء بعدما امال رأسه

"لن اجبر نفسي على اجابتك بل ساطبق ذلك بنفسي لانني بيون بيكهيون"

"افعل ماتريد ففكرة الزواج هذه لن افعلها انا لن اتزوجك"

تجاهلته لتلوح للشرطية لتقوم باعادتها اما هو فابتسم وقال  
"سنرى اذن"

••••

كانت تجلس على ذلك السرير وهي تنظر بشرود واذا يقاطعها صوت يبدو صوت امرأة قوية

"هاي...انتي"

نظرت لها ثم اشارت باصبعها السبابة وتقول

"انا!"

"اجل انتي اكلمك هل لديك مانع.."

هذا ماكان ينقصها نظرت لها ثم استقامت لتصبح مقابلة لها

"اه نعم انا ماذا تريدين...ان احتجتي شئ فالشرطة بالخدمة انا سجينة مثلك"

هي لم تكن تعلم حقا من اين اتتها تلك الجرئة

قلبت الاخرى عيناها ثم رحلت نظرت لها ثم جلست

"بارك تشايونغ تعالي الى هنا سناخذك لتشارعي و ليحكم عليك!"

اومأت للشرطية ثم توجهت بعدما وضعت لها الاصفاد

POV CHAYOUNG

تلك الاصفاد اللعينة اللعنة على مخترعها اللعين انها مؤلمة جدا طوال الطريق ابى المحكمة وانا شاردة ترى كم سيحكم علي

تلك الشرطيتان كانو ينظرون لي باستهزاء وسخرية وقتها تمنيت ان تنشق الارض وتبتلعني

وهاقد دخلنا المحكمة وجدت تلك السولار و هواسا مع بعض لا يوجد شاهد معي اكيد فلا داعي للنظر لكن ماذا افعل لقد خانتني عيناي

ثم ماذا يالاهي ليسا من الشاهد على انني بريئة نظرت لها لتبتسم لي لكن هي سبب دخولي ماهذا لكن انا لم اسامحها بعد

مادخل هذا في ذاك يالاهي اتمنى ان يمر كل شئ على خير

"بارك تشايونغ محاولة قتل.....!"

نظرت للقاضي ثم للمحامي الذي ضدي ليس لدي واحد اصلا

"لم احاول القتل فقط تم اتهامي..."

نبست بتلك الكلمات ثم لم اعود اتكلم وكانني بكماء
فقَط كنت انظر لهم

"يحكم على بارك تشايونغ بالبرائة كونها لم تحاول حيث اننا وجنا بصمات سولار بالسكين كانغ سولار يحكم عليك بستة سنوات كونك قتلتي كيم مينقيو من قبل......."

مهلا مهلا مهلا يا الاهي هل هذا يعني انني بريئة ياالاهي لا اصدق ابتسمت نظرت لي  ليسا لاشيح بوجهي بعيدا اتت ضدي وانا الغبية التي كنت اضن انها معي

خرجت من تلك المحكمة واخيرا لوحدي وبدون اصفاد بعدما ارتديت ملابسي

الجو بارد حقا اشعر بالبرد حقا

ها انا اتمشى المحكمة بعيدة عن الحي الذي اسكن فيه

وصلت اخيرا ثم ماذا تبا ليس لدي المفتاح قررت الطرق على منزل صاحب الايجار فتحت لي  زوجته الباب لتنظر لي و تردف بوقاحة

"سمعت انكي بالسجن ام انني لم اسمع جيداً او انك هربتي"

"عفوا هل اعطيتني المفتاح لقد نسيته.."

"مفتاح؟... يافتاة ايجارك انتهى منذ أسبوع  ... "

رمقتها بصدمة لا يمكنني ان اجيب ماهذا واللعنة اين سابيت الان

"ماذا عن ملابسي...."

"لقد تبرعنا بهم في الميتم...."

ياالاهي  لما هذه المصائب فوق راسي لم اعطي بال لنظراتها فقط غادرت وانا اجهل وجهتي

"بارك تشايونغ انتظري..."

سمعت صوت ينادي باسمي للتفت اليه والعنة ماذا يريد هذا ان لن اتزوج به هل كل هذا بسبب مال لعين ملئت رئتي بالهواء ثم اردفت بثقة مصطنعة

"هل انتي ذابة للملهى واللعنة ماهذه الملابس.."

صرخ بوجهي وهو هو يؤشر على ملابسي انا لا انكر انني الان ارتدي ملابس فاضحة جدا لانهم اخطأوا بالملابس عندما خرجت من السجن

لكن صراخه لم يحرك انش بي

هل تؤمنون بالمقولة التي قالت عندما يرى الانستن نفسه ضعيفا تزداد قوته

انا اؤمن بها واطبقها حاليا ابتسم ثم اردفت بهدوء

"سيد بيون لو سمحت انا لم ارتدي هذا بشركتك لذا لاتتدخل بشؤوني ولا تتبعني مجددا..."

ملامح الذعر والحيرة بدت تظهر على وجهه هههههههههه نلت منك بيون بيكهيون

لم انتظر منه اي كلمة لاغادر لكنه اوقفني بكلامه الذي جعل قلبي ينقسم الى اشلاء صغيرة

"حقا! هل تضنين ان خروجك من السجن سهلا لول دفعي لغرامة مال التي لوبعتك بها ستكون  اقل من التي دفعتها...انتي الان ستاتي معي وان لم تفعلي فستدخلين السجن ثانيا..."

انه م ر ي ض    ع ق ل ي

هل جن واللعنة انا لم اكترث فقط اومأت واشرت له بيدي ان يبتعد ثم غادرت جاعلة منه يستشيط غضبا كان سيلحقني لكنني هربت بقدماي

وهاقد وطأت قدماي امام ذلك المكان القذر
لم اذهب اليه قط

هل حقا علي الشرب؟ لكن كلام ذلك الوغد جعلني اغضب ونافقد اعصابي!

الشرب هو الحل الوحيد لجعلي اتناسى كل الهموم و المصائب التي باتت تزعجني كنت سانفي وابتعد عن المكان

لكن تذكرت والدي والدتي تشان ليسا التي خانتني سولار التي قامت بالصاق جريمة محاولة قتلها وأخيراً  وليس آخرا تذكرت بيون بيكهيون  ....

END POV

اتجهت لتلك الحانة لتنظر للجميع بتقزز لم تفكر جيدا كان عليها ان لا تفعل هذا نظرت للنادل ثم اردفت

"قنينة سوجو من فضلك"

"لك هذا.."

وبما ان النادل كان ثمل اعطى لها قنينة سوجو ذو لون ابيض شفاف لحد اقصى  و هي لم تنتبه كونها لم تشرب من قبل

"قنينة اخرى"

اردفت بثمول كون ان هذه القنينة الثانية ليعطيها  ماتريد

FLACHE BAKE

"و الان هل لك ان تخبرني لماذا اتينا هنا جلالتك؟"

نظر لها ثم ابتسم

" الا يمكنني جلب صديقتي العزيزة الى مكان ما.."

"حقا شكرا لك جلالتك"

قهقه على كلامها ثم اقترب منها ليمسك ياقها واقترب ليردف بكل هدوء

"احبك!"

نظرت له بعدم تصديق  بعدما جحظت عيناها

"الن تقبلي حبي... آسف أنا ذاهب وداعا"

كان سيذهب بخيبة امل لكنها قاطعتها بتلكة الكلمة التي جعلت قلبه يرفرف

"انا ايضا..."

نظر لها ثم حملها ليدور بها تحت صراخها طلبا منه ان ينزلها
وكل هذا كان تحت انظار تلك الحقودة التي عيناها كانت تلمع دليلا على حزنها

"ساقتلك يوما جلالته لي ملك لي انا لوحدي"

END FLACHE BAKE

دخل بهالته تلك لتتجه جميع الانظار عليه هو عرف انها ذهبت للملهى لتشرب لان الحارس الذي عينه عليها اخبره لانه اقسم ان تتزوجه فهو لن يخسر لشركة و المنزل وكل اموتله بسبب زواج لعين

لن يذهب تعبه سدى بسبب زواج اليس كذلك؟

وهو وجدها الحل في هذا

لمحها تشرب وثلاث قنينات سوجو امامها ان هذا مظر على صحتها

اتجه نحوها ليجدها تهذي ببعض الكلمات التي كانت كلها شتم وفد لحظ اسمه مع بعض الشتائم

نظر للقنينة ليجدها الاقصى نفى براسه ثم اردف

"هيا نذهب..."

قهقهت على كلامه عدة مرات ثم نبست

"نذهب! انا ليس لدي مكان اذهب اليه ليس لدي منزل اذهب اكرهك.."

"هيا تعالي معي اذا"

نفت براسها ثم اردفت بثمالة وطفولية

"لا دعني وشئني لا اريد الذهاب لن اتزوجك اريد اوما امي دعني"

وهاقد تركت العنان لدموعها لتبدا بالبكاء لم يكترث لها احد كون المكان صاخب

زم شفتاه ثم حملها كانت خفيفة جدا بالنسبة له وضعها في السيارة امامه ثم انطلق

كان هل هنيها يلقي نظره عليها بسبب انها تهذي لكنه اوقف السيارة بسبب انها قالت كلمة لم يتوقعها

"بيون بيكهيون وغد حقير اتمنى ان تنشق الارض وتبتلعك ايها العاهر اكرهك لن اتزوجك لقد عذبتني"


نظر لها ثم انفجر ضاحكا انه مختل عقليا حقا

اقترب منها ثم اردف
"لا تقلقي انني ابادلك نفس المشاعر كره متابادل يالروعة"

•••••

استيقظت والالم يجتاحها هي لم تذكر اي شئ فقط تذكرت انها ذهبت للملهى ثم......

كانت تنظر للغرفة التي لاتبدو مالوفة ابدا انها غرفة رمادية ذو ستائر سوداء كات امامها مزهرية بها ازهار حمراء وكان كل شئ اسود ورمادي بها

وهاقد بدات عيناها بالتوسع شئ فشيئا

"ياالاهي لااصدق!"

صرخت بصدمة ليلي صرختها فتح باب الحماموبما انه الاحد  لقد كان يرتدي ملابس رياضية و ييجفف شعره المبلل بمنشفة ما كان وسيما حد اللعنة

"بل صدقي وتوقفي عن الصراخ بالصباح الباكر انتي تزعجينني"

"ماذا افعل هنا واللعنة..."

ابتسم ثم اردف

"لقد ثملتي الليلة و كنتي بحالة يرثى لها لهذا جلبتك لمنزلي ولغرفتي ولسريري وبسببك نمت على الاريكة"

كان يصر على كل كلمة يتحدث بها لتنظر له بصدمة ثم اردفت بتمثيل

"عن ماذا تتحدث هه على الذهاب"

حملت حقيبتها وحملت حذائها وكانت ستخرج لولا انه حاصرها بين يداه

"ماذا تفعل عااااا اتركني منحرف..."

رفعت يداها لكنه احكمه حاولت نزعهم لكن لا جدوى

مالذي اكله ليصبح قوي هكذا

"ماذا تريد اتركني"

"كافئيني"

نظرت له بعدم فهم لتتكلم بسخرية وهي تقطب حاجباها

"وهل انا سانتا مونيكا بولو اسن الذي ياتي كل راس عام ليمد الهديا من اجل ان يكافئ الجميع"

زفر الهواء بقلة حيلة لما هي غبية لهذا الحد

"لما انتي غبية هكذا،  انا جلبتك من الملهى، دفعت غرامة من المال لتخرجي من السجن،  جعلتك تبيتين هنا مع انه ليس لديك منزل....  كافئيني"

"بماذا اكافؤك اذا..'"

"ستكافئيني بشئ ما وان رفضتي ستدخلين السجن"

وسعت عيناها وتومئ

واخيرا فهمت هذه الفتاة ذات العقل الدسم

"تزوجيني وسيكون زواج مصلحة..  افعلي اي شئ تريدين ستسكنين هنا و كذلك اخبري والداي اننا سنتزوج على حب و ستبقين تعملين لكن ليس كسكرتيرة بل كمترجمة للغات... يابانية انجليزية
"

امالت براسها يبدوا ان الامر اعجبها زمت شفتاها ثم اومأت

"مفهوم! ثم انا لن المسك او افعل شئ من هذا القبيل!"

وفور قوله لذاك الكلام امسكت يداها وضمتهم لصدرها ونبست

"................"

_______

انتهى

هلاو اتز تات مي

عجبكم ولا لا

حلو

بيكهيون؟

تشايونغ؟

لماذا دفع بيكهيون الغرامة؟

لما طلب منها تحديدا الزواج؟

لما يتلاعب بها؟

هل اصبح يحبها؟

شتم تشايونغ لبيكيهيون😂!

وش تتوقعو مثلا راح توافق على ان تكافئ بيكهيون

توقعاتكم للبارت الجاي

البات ذا فيه 2752 كلمة واو باركولي اللي تقول قصير اقطعلها ايدها واطبخها على العشاء كتحلية

وبس باي

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top