🔥|PART 53 |🔥

غوكو: هههه لقد فزت مجددا! ٨_٨

فيجيتو: هذه لعبة رخيصة لا تساوي شيئا على أرض واقع. ٧-٧

غوكو: تقول هذا لانك ترفض الاعتراف بالهزيمة و ايضا من قال أن لا تشبه واقع هذه لعبة كرة قدم.

فيجيتو: اوه طبعا في واقع يحمل لاعبون مسدسات و أسلحة و يطيرون أيضا.

غوكو: ألا تتقاتلون على أرض؟

فيجيتو: ألهذا حدث أثرت فيك لعبة؟ لا! لا نتقاتل بل نتنافس.

غوكو: اوه صحيح صدقتك...*يسمع صوت باب* اوه كاكا قد عاد! *يجري نحو باب*

فيجيتو: طفل😑

غوكو: كاكي! أهلا بعودتك ماذا أحضرت لي؟؟😊

>>هههه يمثلني إذا اكتشفت واحد من اخوتي راح دكان بستقبلهم استقبال حار😊 بس إذا اكتشفت انهم ما جابولي شيء بضربهم ضرب حار😇<<

غوكو: هممم.. ما الأمر؟ لما أنت صامت؟ *يصدم* كاكاروتو!!!

ضغط شديد أخذ يشتد تدريجيا بينما كاكاروتو يزيد من قوة قبضته على رقبة غوكو الذي يدرك ما الذي يحدث و ما حدث خلال ثانية.

ثانية سريعة أمسك شقيقه من رقبته بقوة ثم ضرب به بالجدار و يده لا تزال تضغط أقوى فأقوى.

غوكو: أ.. أخي ما الأمر؟

تحدث بصعوبة بينما وضع كلتا يديه على يده أخيه و نظراته كانت تنظر لأخيه بترجي أن يجيب عليه و يخبره ما خطب به لكن كل ما تلاقاه هو نظرات باردة لم يسبق أن رآها قبلا على أخيه.

كاكاروتو: ما الذي فعلته غوكو؟

غوكو: ماذا؟!

كاكاروتو: أجبني!! أكنت تورط نفسك مع عصابات؟ أجبني!!

غوكو: *شهقه* أقابلتهم؟! هل آذوك؟! ماذا فعلوا لك؟!!

كاكاروتو: تبااا لك! قلت لك أجبني!! لا تدعني أفعل ما أندم عليك!!

الشراسة و الحدة هربت من بيت تلك كلمات بكل قوة و ملامح كاكاروتو لم تقل بشيء أبدا و غضبه يأخذه لمستوى أعلى فأعلى.

لكنه ابتعد عن غوكو من غير إرادته بفعل أيدي التفت حول يديه و تسحبه بعيدا.

فيجيتو: ما خطبكما؟ لما تتعاركان؟

في تلك لحظة ربما فكر كاكاروتو في ضرب فيجيتو لكنه توقف عندما وقعت عيناه على غوكو بتحديد على تلك علامات حمراء من شدة ضغط ليشهق بهدوء بينما اتسعت عيناه و ضاق بؤبؤ عينيه.

فيجيتو أفلت كاكاروتو عندما أحس أنه هدأ فتركه لكنه ظل قربه خشية أن يحدث شيء ما.

تنفس بعمق بينما حث خطاه لسير بعيدا عن جميع دون قول كلمة أو حتى نظر لأحد.

غوكو: كاكاروتو! انتظر مهلا!

لم يكد يلحق بأخيه إلا و الباب أقفل في وجهه بقوة.

غوكو: أخي أرجوك افتح باب.. أخبرني ما الذي حدث؟ أخي أرجوك قل شيئا!

لا رد و لا صوت لكن غوكو لم يستسلم استمر بطلب و ترجي من كاكاروتو أن يفتح أو على أقل يخبر ماذا حدث.

غوكو: كاكاروتو!! افتح هذا باب لعين أو سأكسره!! أخبرني على أقل إلم ترد رؤيتي!! رد علي!!

كاكاروتو: اخرس!! اذهب ارحل!! دعني أريد بقاء وحدي!!

غوكو: لن أفعل يكفي أني تركت طوال تلك سنوات لن أتحرك شبرا واحد!!

صرخ بقوة ببنما جلس على ارض مسندا ظهره للباب و ضم يديه لصدره.

على طرف آخر من باب تنهد هو يعرف شده عناد شقيقه لذا جلس مستندا بالباب كما لو كان يلتمس شيئا من دفئ و سكينة التي يجذبها له شقيقه فهو غير قادر على مقابلته بعد هذا.

ضم قدميه لصدره و يده اليسرى التفت حولهما بينما مد يده اليمنى لتكون أمام ناظره و يتأملها لفترة قبل أن يقبضها بقوة شديدة.

تنفس عميق طار من بين شفتيه بينما وقع نظره على صورة كانت فوق طاولته صغيرة قرب سريره ليبتسم ابتسامة حزينة تلك صورة جمعته مع توأمه و هم صغار قبل أن يرحل غوكو و يتركه وحده هذه مدة التي حولته لما هو عليه الآن هو لن ينسى ذلك يوم الذي قلب حياته كلها رأسا على عقب ليصبح هذا سفاح الذي لا يرحم.

أغلق عينيه محاولا هروب من ذكريات حفرت في عقله و قلبه و جسده لما هو أعمق من كيانه و روحه.

.|F.B|.

كان يوما عاديا بنسبة له يوم آخر من سنه قد مضى و هو في عاشرة من عمره و لم يمضي سوى شهر فقط منه رحيل توأمه عنه بعيدا الأمر كان مؤلما بنسبه له فشقيقه كان شيء وحيد جميل في حياته كان كل شيء تقريبا أما الان عليه قضاء سنوات طويلة وحده قبل أن يكتب لهما أن يجتمعا من جديد.

دخل منزله متعبا بعد يوم دراسي طويل خصوصا أنه سار كل تلك مسافة بأقدامه صغيرة فلا أحد أتى ليقله و من سيأتي أساسا؟

بمجرد أن خطى أول خطوة داخل أرضيه المنزل بدأ قلبه يخفق من خوف ليس سوى طفل فالعاشرة و لم يحظى بأي حنان كبقية الأطفال كيف سيحصل عليه و يخاف من والديه؟ من أن يضرباه يصرخا في وجهه بما يحطمه و يدمره.

لكن هذه مرة بدل استقبال والديه له بضرب و صراخ وقف أمامه شخص ما ببدله سوداء و قبعه تغطي ملامحه.

كاكاروتو لم يشعر براحة لهذا شخص أبدا لذا اكتفى بالقاء التحية و محاولة الانصراف و ذهاب لغرفته بأسرع ما يمكن.

لكن ذلك لم يحدث فقد حدث ما لم يكن في حسبانه أن ذلك رجل أمسكه من رقبته صغيرة بقبضته محكمة و رفع جسده عن الأرض.

وضع كاكاروتو يديه صغيره على قبضة رجل و حاول دفعها لكنه لم يقدر فقد كان أقوى منه بكثير فمحاولته فاشله.

لم يستطع تنفس لينطق و يقول شيئا ليطلب مساعدة كما أن رؤيته بدأت تطمس في ظلام فقدرة تحمله صغيرة مع ذلك ضغط ما هي إلا دقيقة و فقد وعيه من عالم الذي حوله ربما ظن نفسه ميتا مع أن موت كان ليكون أهون عليه مقارنة بما هو قادم له في مستقبل قريب.

عندما استيقظ كان سعال حاد ما أتاه فرئتاه تطالبان ببعض هواء الذي حرمتا منه شهق بينما يتذكر ما حدث ليفتح عينيه مفزوعا لكن لا شيء لم تقابله سوى ظلمه معتمة.

رفع جسده عن تلك أرض باردة و يحاول يبصر شيء من مكان الذي حوله لكن هذه ظلمة معتمة حقا.

مد يديه للأمام في محاولة ليجد شيئا يبصره أين هو؟ ليلامس سطح جدار و يبدأ بسير مستندا عليه ليدرك أنه في غرفة ما و لم يجد بها شيء بعد إلى أن وصل لجسم ما لمسه ليدرك أن باب حاول فتحه لكن لا فائدة كان محكم غلق.

طرق على باب و نادى لأي أحد يكون هناك و يأتي و يساعده لكن لم يجد أي رد حتى استمر بالنداء و البكاء حتى بح صوته و رئتاه تنقبضان بسرعة مطالبتان للهواء.

لم يجد سوى خيار بقاء في هذه ظلمة و معانقة نفسه لمواساته فلا أحد كان هناك غيره و صوت شهقاته مكتومه بينما جسده يرتجف خوفا مما حل به و مما هو قادم.

لم يعرف لما متى بقى هنا؟ بطبع ليس ليومين ربما أكثر وحيدا هنا وسط هذه ظلمه و جسده يضعف شيئا فشيئا و معدته تقرصه من شده جوعه فليس لديه شيء ليأكله أو يشربه هنا.

ابتسم بسعادة لأول مرة يسمع صوت شخص منذ أن رمي هنا لينهض بسرعة ليطرق باب و يطلب مساعدة لكنه ما كان يصل حتى توقف مكانه يستمع للحوار الذي يدور فالخارج.

؟؟؟1: من الذي هنا؟ ليسجن في غرفة محصنة كهذه؟ ابن أحد الاثرياء؟

؟؟؟2: هاه مجرد طفل باعه والداه من أجل سداد ديونهما.

؟؟؟1: واو لم أتوقع أن يفعل والدان بطفلهما هذا من أجل مال فقط! و إذا ماذا سيفعلون به؟

؟؟؟2: و ماذا تظن؟ ليس سوى لعبة هنا إما سيقتلونه أو يبيعونه أو حتى يبيعون أعضاءه أو يكون عبدا هنا كل شيء وارد.

؟؟؟1: ههه ليته يكون لعبتي فأنا أشعر بالملل مؤخرا.

؟؟؟2: الزعيم من سيقرر مصيره و لما عسانا نهتم له لابد أن يكون عاقا أو نذلا ليتخلص منه والداه.

؟؟؟1: هههه ليستحق ما سيصيبه و ليذهب للجحيم.

سقط على ركبته و يداه فوق وجهه تحاول كبح دموع لكن لا فائدة هل ما سمعه توا صحيح؟ هل تخلص منه والداه بهذه طريقة؟ أهذا حد يكرهانه؟ ما الذنب الذي اقترفه ليحل به هذا؟

منذ أن سمع هذا كلام في اليوم الذي يليه فتح باب ليلسع نور عينيه فقد بقي وسط هذه ظلمة طويلا و ليته لم يرى ذلك نور الذب اخذ يراه يوميا.

من ذلك يوم كان كل يوم يأتي شخص مختلف لذلك طفل و ماذا يفعل أقل من ضربه و تعذيبه و كل واحد بطريقة أبشع من الأخرى.

اليوم الأول دخل عليه رجل بابتسامة جعلته يرتجف خوفا ليبدأ بجلده بسوط من حبل غليظ متين يضربه بأقصى قوة لديه و ينهالة ذلك ضرب كله على جسد صغير بالكاد يستطيع حماية نفسه كان يستمر بضرب طوال خمس ساعات دون توقف لم يكن يترك جسده يرتاح من ضرب سوى لساعة فقط ثم يعود ليكمل ضرب لخمس ساعات أخرى لم يبالى لصراخ ذلك طفل و كم ترجاه أن يتوقف بل كان يضحك و يستمر بضرب و يصفه بأسوأ ألقاب و صفات.

اليوم الثاني أتاه شخص مختلف غير الذي سبقه هذه مرة قيد كاكاروتو من يده و ساقيه بالجدار و بالفعل كان جسده منهكا و متعبا من ضرب الأمس.. ليبدأ ذلك شخص مشهدا آخر من التعذيب و العنف ليظهر سكينا ما و يظهرها أمام ناظري كاكاروتو الذي شهق من خوف ليقرب منه و يبدأ بجرحه في أماكن مختلفه من جسده و كلما سمع صراخ و بكاء زاد من عمق جراح أكثر فأكثر لدرجة لطخت ملابسه ببقع داكنه التي لم تكن سوى دماء تتسرب من جروحه جسده أنهك من كثرة مت فقد من دم و وعيه بدأ يتلاشى ليغلق عينيه تاركا ذلك شخص يستمر بأذيته رغم فقدانه الوعي.

اليوم الثالث كان لا يزال نائما بسلام بعد ذلك يوم لينهض بشهقة قوية منه عندما شعر بلسع في كامل جسده و بروده فشخص الجديد لليوم لرشه بماء ليس ببارد بل مثلج آلم جسده و عظامه و جروحه التي لم تلتئم بعد لم تمض سوى دقيقة حتى رش بماء حار يغلي يتصاعد منه بخار و يستمر الأمر على هذه الحال في كل دقيقة من ماء بارد لساخن يغلي.

اليوم الرابع لم يدخل أحد إلى غرفته يومها ممجعله سعيدا أنه سيرتاح من هذا تعذيب لم تكتمل فرحته إلا يفتح باب و يلقى هناك صندوق شبه مفتوح ثم غلق باب و لم يحدث شيء لفترة وجيزة قبل أن يبدأ بسماع صوت كطنين لكن بأعداد هائلة جدا ليعرف بسرعة ما هذا صوت لم يكن أقل من سرب من دبابير التي بمجرد رؤيتها لما حولها انقضت على كاكاروتو و بدأت بلسعه بإبرها سامة في كل أنحاء جسده كانت أعدادها هائلة لذا قد لسع في مكان نفسه عدة مرات و هذه دبابير لم تكن كنحل عسل بل كانت أكثر عدائية و شراسة.

اليوم الخامس كان منهكا بالكامل بالكاد يرفع جسده عن الأرض لقد فقد كثيرا من دم و سم دبابير لا يزال يجري في دمه و جسده كله جراح و كدمات مع ذلك لم يتوقفوا عن قدوم كل يوم لتعذيبه بطرق بشعة و مريعة.. اليوم دخل شخص ما يردتدي معطفا أبيض ربما كان طبيبا أو عالما اقترب من كاكاروتو و أمسك يده ليظهر بعدها إبرة بها سائل أزرق لون و يحقنه بالكامل داخل دماء كاكاروتو الذي مباشرة بدأ يتلوى من الألم فلم يكن ذلك سائل سوى نوع ما من سموم لينهض ذلك رجل و يغادر تاركا كاكاروتو يعاني فوق ألمه بألم مضاعف.

و هكذا مرت الأيام على كاكاروتو يمر بأشياء مختلفة من لسعات الأفاعي و عقارب إلى ضرب بسلاسل و طعن بسكاكين و حتى قد تعرض لعدة رصاصات مسدس و من غير ترك كلاب شرسة تهاجمه و تلك أساليب كلها تنصب على جسده صغير من قبل متخالين عقليا حنى أنه لم يتم اطعامه و لو قليلا ليقدر جسده على وقوف لا أبدا بل ترك جسده يتضور جوعا.

روحه بدأت تموت كما بدأ جسده يحتضر ببطء معه كان بالفعل قد فقد الأمل و كل ما يتمناه هو موت لينتهي من كل هذا و يرتاح فهو بالكاد عاد يحتمل.

تمر أيام أخرى لتموت روحه و يبقى جسده حتى انه لم يبالي بمن يعذبه و ما يفعله ما عاد يشعر بالألم و ما عاد يهتم أصبح باردا خاليا من أي شيء فقط يترقب ما سيأتيه بدون خوف يذكر و لا نحيب و لا بكاء فقد سلبت منه براءته كطفل بأفعال مريعة كهذه.

لكن هذا يوم كان مختلفا قد فتح بابه لتدخل سيدة ما و تركع أمامه و تحدق به بشيء من غموض مريب.

؟؟؟: انظر لنفسك لم أتوقع أن تبقى حيا بعد كل هذا.. لو ترى نظرات التي أراها كأنني وسط صقيع الآن.. أحسنت عملا صغيري لقد أبهرتني بصمودك هذا و أيضا التغير الذي أصبحت عليه!

ضحكت بخفة بينما وضعت يديه على وجهه كاكاروتو مجبرة إياه على نظر إليها مباشرة لتتسع ابتسامتها أكثر.

؟؟؟: كم هذا جميل جدا.. أخبرني ألا تشعر بالغضب ألا تشعر بالحقد و الكراهية أخبرني؟ ألست حاقدا على والديك لأنهما رمياك هكذا؟ ألست حاقدا على من آذاك هنا؟ ألست حاقدا على عالم كله لتركك تعاني هكذا و لم يكن عادلا معك؟ ههه دع هذه كراهية تكبر داخلك و انسى مشاعرك سخيفة تلك أو ما سيلاقيك هنا الموت بلا شك!

ابتسمت بينما وقفت لتنظر لأحد ما كان يقف خلفها و تتحدث بنبرة آمرة.

؟؟؟: خذوه من هنا و عالجوا و أطعموه أيضا أريد أن يصبح متافي خلال أسبوع لا يهمني ماذا ستفعلونه لكن إلم تفعلوا فمصيركم موت!

تحدثت بحزم بينما ارتجف من امامها ليبدؤوا بتنفيذ ما طلبته منهم بينما هي غادرت غرفة مع أفكارها جهنمية.

وحدث بالفعل ما طلبته تم أخذ كاكاروتو و معالجته مع أن إصاباته لا يكفيها شهر لتشفى ربما أطول و أكثر و جراح قلبه لا بد أنها لن اشفى كجراح جسده هذا.

بالفعل انقضى أسبوع ليجد نفسه جالسا أمام مكتب تلك سيدة التي ظلت تراقبه مع ابتسامة غريبة تحمل شيئا من الشر في طياتها.

؟؟؟: اسمع صغيري لا تفهمني بصورة خاطئة مقارنة باللذين قابلتهم و ما لقيتهم منهم هؤلاء لا يقارنون أمامي لذا لا تظنني سأرحمك أبدا.

ابتسمت بينما أخرجت مسدسا من درج طاولتها و وضعته مباشرة على جبهة كاكاروتو و اصبعها على زناد.

؟؟؟: فهنا الموت لكل ضعيف و لا رحمة أبدا!

همست بصوتها بينمى دوى صوت طلقة بقوة و تصاعد دخان من فوهة المسدس.

.|E.F.B|.

........

آاه تعبت بارت كان طويل و لا أريد أسمع أحدكم يقول قصير قدروا يا ناس☺💔

المهم ما رأيكم بتعذيبي ل كاكاروتو صغير؟؟
و لن أكذب عليكم هذا لم يكن سوى بداية فقط ههههه ما كنت أعرف اني محترفة تعذيب لهذا حد😄♥

و أيضا من تكون تلك سيدة؟
صدقوني احتمال تعرفوها ضعيف لكن أسرعوا في اكتشافها لأنها ستظهر قريبا.

و إذا كان لديكم نقطة أو شيء لم تفهموه اسألوا لأن بعضكم ذكي يسأل فالبارت الذي بعده😑

أخيرا إذا رأيتم هذه:

.|F.B|.
أنها بداية لتذكر أحداث من ماضي.

.|E.F.B|.
أنها نهاية لتذكر أحداث من ماضي.

لتفهموا ما أقوم بسرده بطريقة أفضل و ليستوعب جميع ما أكتبه.

شكرا لكل من يقرأ قصصي~♡
و اراكم في بارت قادم بإذن الله
سايونارا~♡

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top