114

.
.
.
إنّي أحبُّكَ كالأقصى لزائرِهِ
‏كتُربةِ القدسِ للزيتونِ والتينِ
‏ألا ترى الشوقَ أضناني ومزّقني
‏ألا ترى كيفَ في عينيكَ تأبيني ؟
‏كلُّ المذاهبِ فيكَ اليومَ واحدةٌ
‏هنا ملائكتي ، هنا شياطيني
‏إنّي أحبّكَ لا أخشى توابعَها
‏إلا عليكَ أيا حِصني وتحصيني
.
.
.

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top