113
.
.
.
فَما لِيَ بَعدَ بُعدِكَ بَعدَما
تَيَقَّنتُ أَنَّ القُربَ وَالبُعدَ واحِدُ
وَإِنّي وَإِن أُهجِرتُ فَالهَجرُ صاحِبي
وَكَيفَ يَصِحُّ الهَجرُ وَالحُبُّ واحِدُ
لَكَ الحَمدُ في التَوفيقِ في بَعضِ خالِصٍ
لِعَبدٍ زَكِيٍّ ما لِغَيرِكَ ساجِدُ
.
.
.
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top