<112>

.
.
.
عَيناكِ وطنَ تَجمعُ شعُباً ثائِراً
بَل عَيناكِ سحَر ، وشعَر وبحَر
وأنا شعبكَ الثائِر ولعَيناكِ غريقاً
هَل ليَ أن احُدقَ بهَا مَطولاً؟
لأرددَ حَينها مَنذهلاً مَعجباً
لبيكَ ربيَ حَين تأملتكَ مصُبِر .
.
.
.

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top