تصويت :روايه


انا كنت قولت هعمل تصويت بين 3 روايات بس بما ان واحده فيهم عباره عن 3 أجزاء فأنا هأجلها شويه عشان الأجزاء تبقي ورا بعض

دلوقتي هعمل تصويت بين روايتين و هحط مشهد من كل واحده فيهم بحيث يوضح شويه فكرة الروايه وكده 🌚

1# Adult

'' بطولة جونغ إن''

تصنيف :كوميدي رومانسي

-----

"كيم جونغ إن إنه الإسم الأول للوسامة، الذكاء و النجاح"

سويون أخذت تعد علي اصابعها ما يتميز به برونزي البشره لتقلب هانييل عينيها بينما سولار كانت تقرأ روايتها بعدم اهتمام لما تقوله صديقتها

"يمتلك ابتسامة ساحره، جسد مثالي و صوت... اااه يا إلهي صوته لا يمكن مقاومته "

" هل انتهيتي؟ "

هانييل سألت لتهز سويون رأسها بالإيماء و نطقت جملتها الأخيره

"زوجته محظوظة به"

هانييل ضحكت ساخره حين عبست صديقتها ثم هزت رأسها بيأس قائلة

"إنه مجرد سافل عديم الخجل... لم يسأل عن جده و لو لمرة واحده و الآن بعد موته اتي ليُسيطر علي المنزل و عليّ أنا أيضاً "

شخرت ساخره لتعقد ذراعيها نحو صدرها

"زوجته كانت بجانبه، بجانبه أي تلتصق به و يحتضنها بحميميه لكنه كان يتحدث مع حبيبته علي الهاتف أمامها و يقول كلمات قذره تشبه وجهه القبيح...و أتعرفان ماذا قال عني؟ "

سولار وضعت روايتها فوق الطاولة تُعطي اهتمامها لحديث هانييل لتُكمل الأخري بهمس صارخ

"قال أنني ابنته و يجب أن يهتم بي... "

ضحكت بعدم تصديق لتتبادل صديقتيها النظرات

" ابنته؟!... ذاك السافل من يظن نفسه حتي يقول أنني ابنته؟... إنها المرة الثانيه التي نتقابل بها ولا أعرف عنه سوي أنه شيطان صغير... إنه يكبرني بثلاثة أعوام و هو يقول ابنتي؟ فقط لتتعفن مؤخرته "

أعين سولار اتسعت لما تتفوه به الأخري ثم امالت بصدمه نحو سويون هامسة بخفوت

" منذ متي و هانييل تمتلك لساناً بذيئاً؟ "

الأخري رفعت كتفيها بصدمه ثم شهقت بخفوت حين رفعت هانييل عينيها الغاضبتين نحوهما

" سوف يندم... كلمة ابنتي تلك سوف أجعله يندم عليها و علي اللحظة التي فكر فيها السخرية مني بتلك الطريقه"

_______________

2# 18th of May :unknown

" بطولة سيهون "

تصنيف :دراما رومانسي

--------

"كنت أفكر مؤخراً كيف أنتقم منك"

أتاه ذاك الصوت المُزعج علي الجانب الآخر من الهاتف ليتنهد بضيق

"قتلك؟ يبدو هذا رحيماً"

مجهول الهوية ضحك بصخب ليُغلق سيهون عينيه يستمع إليه بهدوء

"قتل زوجتك؟ "

أنفاس سيهون تسارعت حين ذكر زوجته و انتفض من مكانه عاقداً حاجبيه و معه صديقه المقابل له رفع حاجبيه بإستغراب ليُكمل الآخر

" لا، لا... هذا لا يُعجبني"

أصدر همهمات تدل علي التفكير و معه خوف سيهون كان يتصاعد

" ااه هل زوجتك فاقدة العقل تعرف أنك قاتل والديها؟... سيكون رائعاً حين تعرف أن الشخص الذي يحميها ليس سوي قاتل عائلتها"

أغلق الهاتف بعدها ليرتجف جسد سيهون بخوف بينما يبحث عن رقم زوجته كي يتصل بها لكن هاتفها كان مُغلقاً و هذا لم يحدث من قبل

" من المُتصل؟"

صديقه تسائل ليهز سيهون رأسه إلي الجانبين حينما لم يتلقي رداً من زوجته ليهمس بصوت مرتجف

" يـ يجب أن أعود إلي المنزل "

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top