قبل كل شيء الرواية ما دققتها في كلامات ترجمتها غلط واعرف وما اصححه لان هذا بداية مسيرتي ولازم اخلي كل شيء كما هو حتى اعرف بداياتي كيف كانت مو كل شويه يجي واحد ويكلي هذي غلط وهذي هجي انطموا وشكراً

Adriel's pov

أول شيء لاحظته هو الحرارة الآن أعرف أنني كنت في مينيسوتا فقط لمدة ساعة تقريبا، لكنني كنت مريضا بالفعل ومتعب .

اوه مرحباً ، آسف لأنني كنت مشتتاً ، اسمي أرييل وعمري 17 عاماً ، الآن أعرف ما ستقوله ، لما اسمك كفتاة ؟ حسنًا ، هذا لأن والدتي غريبة ، وعندما رأت أمي وجهي لأول مرة ، اعتقدت أنني فتاة بدوت أنثوية جدًا .

يقول والدي دائمًا أنه بسبب عيني الزرقاء الكريستالية اللامعة التي تبدو وكأنها تنتمي إلى رقاقات الثلج ، لكني كنت أتمنى لو كنت أكثر رجولة وليس كما لو كنت في حاجة إليه ، انظر أنا مثلي . عائلتي تعرف وهم بخير مع الامر أعتقد أن الناس يفترضون ذلك على أي حال ولكن أيا كان انا لا اتهم ما يهم هم عائلتي .

لم أتصرف أبداً كما لو كانت صفقة كبيرة لأن جميع أصدقائي لم يهتموا لكنني الآن أعيش هنا في أمريكا ، لا أعرف كيف سيتفاعل أي شخص مع الامر ، لذا أعتقد أنني سأبقى هادئًا حيال ذلك .

حصل والدي على وظيفة جديدة هنا في مينيسوتا ، لذلك اعتقد أنها فكرة جيدة أن نتقل إلى هنا! لا أعرف ما الذي كان يفكر فيه بحق الجحيم ، لقد أحببت إيطاليا ولم أرغب أبدًا في الانتقال .

لكنني الآن في طريق فس سيارة صغيرة مع أمي وهي في المقعد الأمامي مع والدي وشقيقيي الأصغر سنا محشورين بجواري ، الآن أقول إخواني الصغيرين لكنهما يبلغان 6'4 بوصه ، اما انا ف 5'3 عندما ترانا سوف تعتقد انني الاصغر .

يبلغان من العمر 16 عامًا فقط ، لكن كلاهما ضخم وعضلات ، يمتلك كل من دانتي وداماركو (لكننا نسميه ماركو) شعرًا قصيرًا مجعدًا مثل والدي وعينين بنية عميقة مثل أمي .

بينما انا حصلت على شعر أشقر مثل أمي وعيني المحيط الازرق كريستاليه ، لذلك فنحن نختلف تمامًا ولن يظن أحد أننا إخوة .

نظرت من النافذة في الصباح لأنني كنت أرقص عبر كل ورقة تغطي الأشجار ، نظرت إلى الغابة التي كنا نمر بها . كان إخواني يجادلون بالإيطالية وكان والديه كانوا يحاولون بجد حيث يمكنهم تغيير لغة GPS للإيطالية .

عائلتي تجيد اللغة الإنكليزية لكننا نفضل التحدث باللغة الإيطالية في المنزل عندما نكون معا ، شيء عن البقاء حقيقيا أو جذورنا الإيطالية ، أمي مجنونة حول تلك الأشياء ، نظرت إلى الخشب الأخضر وتناسب سماعات الرأس في أذني تؤدي إلى هاتفي ، بدأت Mozarts 25 Symphony اللعب في أذني تحجب صوت عائلتي العالي .

أغلقت عيني تخيل استوديو الرقص القديم وأحذيتي وأرتبتي على أرضيات الخشب ، يتحرك جسدي رشيقة في الوقت المناسب وساقيه وذراعيه تتحرك وتلاشي كل الضوضاء .

لطالما كنت أرقص كفتاة بسبب مقاسي لذا تخيلت أن توتو يضغط على خصري ، أؤدي القطعة في رأسي كادت أن أسمع صوت أستاذتي القديمة ، سيدة أنطونيا تنادي باسمي ،
"ارييل! ارييل!" ثم أدركت أنه لم يكن في رأسي ، أفتح عيني لأرى عيني أمي عسليتين تنظران إلي بابتسامة صغيرة .

"noi siamo qui il mio amore"
(نحن هنا حبي)

تقول بصوتها الجميل وأنا أسحب سمعات أذني ، نظرت من نافذتي وأنا أفك حزام المقعد لأجد منزلًا صغيرًا على طراز كوخ أزرق فاتح .

لها شرفة صغيرة ومصاريع زرقاء داكنة لكل نافذة ، إنه لطيف ، ربما لن يكون البقاء هنا بهذا السوء ، خرجت من السيارة عندما بدأ والدي وإخوتي في تفريغ الصناديق .

نظرت حولي وأدركت أن المنزل محاط بالكامل بالأشجار ، لقد جعلني ذلك غير مرتاح قليلاً لكنني علمت أنني سأكون بخير ، أليس كذلك؟

ألقيت حقيبتي وذهبت لأخذ صندوق عندما أوقفني ماكرو ،

"attesa! si potrebbe ottenere male questi sono pesanti! perché non vai dentro ariel"
(انتظر! قد تتأذى ، فهذه ثقيلة ، لماذا لا تذهب إلى الجانب أرييل)

أومأت برأسي في التفاهم ، أعلم أنني ضعيف جدًا .

"أنا أفهم ، شكرًا لك أخي" قلت و مشيت إلى الباب الأمامي ، كانت الغرفة الأولى هي غرفة المعيشة على اليمين .

لابد أن والدتي قد أتت بالفعل بنقل جميع الأثاث الكبير لأن الأريكة وطاولة القهوة قد تم إعدادهما بالفعل بالإضافة إلى طاولة الطعام على يسار الباب الأمامي .

جاءت أمي ورائي وعانقتني من الخلف ، تنهدت وقالت

" si dovrebbe andare al piano di sopra e di riposo, io so quanto viaggiare si fa l'amore stanco."
(يجب أن تصعد إلى الطابق العلوي وتستريح ، أعلم كم ان السفر يجعلك متعبًا حبي)

كان صحيحًا أنني أميل إلى الضعف بسهولة شديدة بسبب جسدي الصغير ، لذلك عانقتها وصعدت السلم ببطء ، كانت هناك ثلاث غرف نوم وفتحت أول غرفة للعثور على سرير ملكي كبير لوالديه ، لذا واصلت السير في طريق الردهة إلى باب أبيض آخر .

فتحته لأجد سريري التوأم الأبيض الصغير وملاءات السرير الزرقاء الفاتحة ، يجب أن تكون الغرفة قرب القاعة للتوأم ، اعتقد .

كانت نافذة ضخمة على الجدار المقابل لسريري ، لذلك كان لدي منظر جيد للفناء الخلفي للغابه ، وكانت جميلة مع كل الألوان الخضراء و جيد جدا للتهوية .

فتحت نافذتي قليلاً حتى أتمكن من الحصول على بعض الهواء النقي عندما رأيت لمحة عن شيء يتحرك في الأشجار ، كانت رمادية و بسريعة مميتة .

صرخت وسقطت على مؤخرتي ، سمعت صوت صعود الدرج وظهر إخوتي في المدخل ، "ماذا هناك ارييل! هل أنت بخير؟" سأل دانتي بقلق .

"أنا بخير ، لقد رأيت شيئًا ما في الأشجار" قلت وأنا أنظر إلى الأعلى بدموع طفيفة في عيني ، "آه ، لا بأس ، ربما كان مجرد راكون أو شيء من هذا القبيل ، يجب أن تستلقي ، قالت أمي غدًا علينا الذهاب إلى المدرسة وبعد ذلك يمكننا أن نأخذك إلى استوديو الرقص الجديد في المدينة"

قال ماركو يطمئنني ، فجأة أصبحت متحمس جدا. استوديو رقص في المدينة !! أوه أعتقد أنني سأحب هذا المكان ، و أوقفت أرتجف قليلاً بينما أومأ إخوتي برأسهم وغادروا .

استلقيت على سريري ونظرت إلى السقف وتنهدت ، لا يسعني إلا أن أشعر بالسلام تقريبًا ، لم أكن أعرف لماذا لكنني شعرت أن شيئًا مهمًا سيحدث غدًا ، كنت متحمسًا ولكن متوترًا حيث انخفض جفنيه وغرقت في الظلام .

مرحباً كيف الحال؟

مارأيكم في البارت الاول؟

البارت قصير لكن سيطول حسناً ...❤

الى اللقاء القريب...❣