One shot; 8

إذا في كلجات عدّوها أو عدلوها 🌚🔪


إنجوي


----


‏#louis

أقف من على الكُرسيّ بعد أن سمعت رنين الجرس و أحمل حقيبتي معي للخارج، بينما أمشي بِكلّ ثقه أشعر بصفعه خفيفه على مؤخرتي

أستدير بإبتسامه لهاري، الأستاذ الذي حاولت إيقاعه لأجلي و لم أنجح

" كيف حالك؟ " يسأل لأضع يدي فوق كتفه و أسند رأسي عليها بينما نمشي معاً نحو خارج المدرسه متجاهلاً تحديقات الطُّلّاب

أستطيع أن أرى نايل يحدّق بي بصدمه و لُعابه يسيل على ذقنه " أنا بخير، عزيزي، ماذا عنك! " أسأل بحماس ليقهقه " أحتاج مُساعدتك " يقول لأرفع حاجبي بينما أنظر إليه و أعضّ شفتي

هذا غير مُتوقّعٍ منه أبداً، تخيّلت لو قالها لي في ظرفٍ آخر، سأكون أسعد من على هذه الكُره الأرضيّه

يضع يده على خصري حينما نصل لسيّارته " أحتاج منك أن تبقى معي لليله واحِده " يقول لألهث و أنظر إليه بسعاده " بسرور " أقول ليدير عيناه و يضع نظّاراته الشمسيّه لتخفي زمردتاه

يترك خصري و يُدخل يده في جيبه ليُخرج مفتاح سيّارته " ليس ماتُفكّر به أيها المنحرف، أحتاج لترتيب شقّتي الجديده، تعلم، طلّقت زوجتي قبل أشهر " يقول لأعبس عندما أتذكرها

تلك الزرافه اللعينه، لا أقصد الإهانه لساقاه لكنّها أطول منه حتّى " حسناً، موافق " أقول ليبتسم بشدّه، غمّازتاه أجمل من وجهي، ماللعنه!

يقترب و يقبّل أنفي ثمّ وجنتي اليُمنى لأشعر بنبضات قلبي اللعينه تتسارع، أشعر وكأنّ جميع العالم يسمعها!

" سآتي لأخذك من منزلك " يقول لأبتسم و ألوّح له بينما أمشي ذاهباً و أتعمّد تحريك مؤخرتي و إبرازها، أسمع بوق سيّاره خلفي لأراه يُرسل لي قُبله و أُقهقه بخجل عندما يُلوّح لي

" لوي! " أستدير للأمام عندما أسمع صوت ليام " كيف تفعل ذلك؟ " يسأل لأقطّب حاجباي " ماذا؟ " أجيبه بسؤال ليقهقه " كيف تجعله يصبح مثلياً لأجلك! " يقول و أدير عيناي

" ترى هذه؟ هي السبب " أقول بينما أُمسك بمؤخّرتي و أصفعها بينما أعلم بأنّ هاري لم يذهب بعد " اللعنه هو ينظر إليك و يضاجع نفسه حرفياً " يقول نايل عندما خرج من خلف ليام

أستدير للخلف لينزل هاري رأسه بسرعه و يحرّك سيّارته لأنفجر ضاحكاً و يسحبني ليام لأركب السيّاره، يجلس نايل بجانبي بينما يقود ليام السيّاره

" ماذا قال؟ " يسأل نايل و يقترب مني لشدّة حماسه، أدفعه ببطء " سألني لأرتّب شقته الجديده معه " أقول و تتسع عيناه بسعاده " وماذا قلت؟ هل وافقت؟ " يسأل و يقترب مجدداً

" نعم " أقول ليرفع يداه عالياً و يصرخ " ننععممم!!! " أقهقه عندما يتذمّر ليام " أصمت، لم يطلبه لموعد " يقول و أعبس فوراً

أتنهّد بحزن " شكراً على جرحي " يقهقه و أرفع له أصبعي الأوسط " ضعه في مؤخّرتك " يقول لأبتسم " حسناً " أحاول أن أقف لأدخل يدي في بنطالي

" لا واللعنه! " يقول و أقهقه لأعود للجلوس " ماذا سترتدي؟ " يسأل نايل و أفكّر بما لديّ في خزانتي " لدي الكثير من الملابس الضيّقه و القصيره، لا أعلم " أقول و يهمهم " سأدخل معك لأختار لك الرداء المثاليّ " يقول و أشهق

" أرجوك لا، لا أثق بذوقك " أقول و يقطّب حاجباه " سأجعله يضاجعك " يتمتم و أقهقه حينما تتوقف السياره أمام منزلي

أحمل حقيبتي و يفعل نايل كذلك لنخرج بينما نودّع ليام " متى سيأتي لأخذك " سأل عندما دخلنا غرفتي لأرفع كتفاي " هو قال أنه سيأتي فقط " أقول ليبتسم بسعاده

" جيّد، لا وقت لدينا، إذهب لتستحمّ " يقول لأعقد حاجباي بينما يسحب حقيبتي و يرميها على السرير و يدفعني لدورة المياه التي تقع بداخل غرفتي

أتنهد و أخلع ثيابي ثم أرميها خارجاً و أغلق الباب، أفتح المياه البارده و أقف أسفلها، هي تشعرني بالإنتعاش لذا أنا أُحب الإستحمام بالماء البارد دائماً

أضع جميع أنواع الشامبو على شعري و جسدي و أتأكد من كون جسدي ناعم و أستدير لمؤخّرتي و أمسك بها لأفرّق أردافي و أضع كريم بطعم الحلوى على فتحتي و كرتاي و قضيبي ، فقط في حالة مارسنا الجنس.

نعم تذوقّتها قبلاً..

يفتح نايل الباب بينما أقف أمام المرآه عارياً تماماً أجفّف جسدي ، يحمل الكثير من العطورات و كريمات الجسد بين يداه، يضعهم على الأرض و يحمل عطراً بعد أن إستنشق جميعهم

" رائحته جيّده ، إفتح مؤخّرتك " يقول لأدير عيناي و أفرق أردافي مجدّداً لأشعر ببرودة العطر ، أستدير عندما يبتعد و يكون يحمل كريماً بين يداه

" تذّوقت هذا، طعمه لذيذ، ضعه على قضيبك " يقول لأقهقه " وضعت واحداً بالفعل " أقول بينما أشير على الذي وضعته فوق المغسله

يحمله و يفتحه ليتذوّقه " تباً، لذيذ " يقول لأنفجر ضاحكاً ، يعيده و يحملً عطراً آخر بينما أمسك بكريم الجسد المفضّل لديّ و أضعه على جسدي

يحمّمني بالعطر لأخرج من دورة المياه أسعل و أفتح قارورة مياه موجوده على الأرض و أشربها " تبّاً لك " أقول و يبتسم

أستدير للسرير و أرى شورت قصير جداً من الجينز ، المفضّل لديّ لأنّه يُظهر مؤخّرتي بشكل جيّد، قميص كروب توب أبيض اللّون و يحمل أزهاراً ورديّه

" لم يعجبني القميص " أقول ليتنهد " كنت أعلم ذلك، لذلك أخرجت الإحتياط " يقول بينما يأتي ليقف بجانبي و يحمل بيده قميصاً أبيض ذو أكمام قصيره و شفّاف ، ضيّق أيضاً

أبتسم و آخذه لأضعه فوق الجينز و أرتدي ملابس داخليّه من الدانتيل الأسوّد و أرتدي الملابس بعدها و أرتدي معطف يصل لمنتصف معدتي من الجلد الأسوّد

أستدير لنايل و يلهث " لو لم أكن أعرفك لقلت بأنّك فتاة " يقول و أقهقه بحقد " سأنتقم لاحقاً فقط كي لا أُفسد شكلي " أتمتم وأذهب لأرتدي أحد أحذيتي البيضاء من دون الجوارب

أقف و أستدير لأراه بحمل حقيبة ظهر سوداء صغيره " كي يبدو شكلك أفضل، و وضعت فيها بعض الحلويّات كي لا تشعر بالجوع " يقول لأشهق و أقفز لأحتضنه و أحيط خصره بيداي و يقع على السرير

يقهقه و أبتعد عنه و أمسك بالحقيبه و أرتديها، أمسك بهاتفي الذي كان يشحن و أفصله لأرى بأنّ شحنه كامل " حقّاً أشكرك " أقول ليعضّ شفته السفلى " لا عليك " يحمرّ و يضع كفّا يداه على وجنتيه

أقبّل جبينه و أهرب للأسفل عندما أسمع رنين جرس المنزل ، أتى في وقته

" أهلاً لو- ماللعنه؟! " يقول ثم يصرخ حينما يرى ما أرتدي " لن تأتي هكذا! " يقول لأرفع حاجبي " لِمَ لا؟ هل أنت خائف أن تضاجعني؟ " أقول بحقاره لينظر إليّ بحدّه " لنذهب " يقول ثم يمشي لأقهقه و أغلق الباب خلفي

أفتح باب السيّاره و أركب ليقود هو و أشعر بأنّه مشتت " الطريق! " أقول حينما تقود السيّاره في الإتّجاه المعاكس " ماذا؟ اوه إلهي اسف! " يقول بينما يدير المقود لليمين

أدير عيناه و أرفع ساقاي فوق الكرسي معي و حقيبتي في حضني و السمّاعات في أذاني بينما أعبث بهاتفي حتّى أشعر بالسيّاره تتوقّف

أرفع رأسي لأرى مبنى للفنادق لأبتسم بينما أترجّل من سيّارته ليفعل هو كذلك بعد أن أغلقت الباب ، أُدخل هاتفي في حقيبتي و السمّاعات كذلك

يحيط خصري بيده اليُمنى و أقسم أنّه يحاول لمس مؤخّرتي بأيّة طريقه مُمكنه، و لأجعله سعيد؟ مثّلت كوني لا أعلم و قفزت للأعلى بينما نصعد السلالم

نعم هو لمسها، أتابع القفز على السلالم واحدةً تلي الأخرى و أستدير لأراه يبتسم و النظّاره الشمسيه تُخفي عيناه، يبدّل إبتسامته بملامح جادّه لأدير عيناي و أفتح باب الفندق لأدخل

يدخل خلفي و أمشي خلفه نحو المصعد ليدخل معنا موظّفٌ في الفندق و رجلان لأمثّل كوني خائفاً و ألتصق بهاري ليحيط هو خصري بدوره

ينظر نحوي أحد الرجلان و يظهر ملامح التقزّز و أرمقه بنظره حادّه ليبعد عيناه بخوف، يا إلهي هل حقّاً فعلت ذلك؟ أرفع رأسي نحو هاري بسعاده و أراه ينظر نحو الرجل بحدّه كذلك

يا إلهي، صدّقتُ نفسي لوهله و ظننت بأنّني مخيف، حقّاً؟

يفتح باب المصعد ليسحبني هاري نحو الخارج معه و يغلق مجدداً ليكمل طريقه مع أولئك القبيحين.

يفتح هاري باب شقّته و أدخل لأقفز فوق الأريكه و أخلع حقيبة ظهري لأضعها فوق الطاوله و أستلقي " أتينا للترتيب لا للإسترخاء " يقول و أدير عيناي بينما أقف و أخلع المعطف الجلديّ و نظراته تحرق جسدي

" حسناً فلنبدأ " أقول بحماسٍ و نشاطٍ غريب، أنا معه بالطبع سأكون نشيط

......

أنا نادِمٌ بِشدّه الآن، ظهري يؤلمني و ساقاي كذلك و مفاصلي ستنفصل عن بعضها حتّى مؤخّرتي أصبحت متورِّمه ، اللعين جعلني أقوم بالأشياء التي تجعلني أنحني و يقف لينظر الى مؤخّرتي

حتّى إنه طلب مني إلتقاط كتاب وقع من فوق الرفّ، هو أسقطه أعلم بذلك لكنّني تجاهلته ، و عندما إنحنيت صرخ بإنّه وجد شيئًا مفيداً أكثر من الكِتاب لأشعر بعدها بقضيبه من خلف قماش بنطاله على مؤخّرتي

و يحتضن خصري عندما أرتفع و الكتاب بين يداي

" أرحني " أقول عندما يجلس و أرفع قدماي لأضعها فوق حضنه، الحذاء بالفعل بجانب باب شِقته

أرى وجنتاه تحمرّ و تتورد وجنتاي عندما أستوعب ماخرج من فمي " أقصد- ظهري يؤلمني " أقول و ينظر ناحيتي ثم يقهقه لأسحب قدماي ناحية صدري و أحتضنها لأضع رأسي على ركبتاي بخجل

يتوقف عن القهقهه لأفرّق قدماي و أنظر ناحيته، اللعنه لماذا أستمرّ بفعل أشياءٍ إباحيه و جنسيّه طوال الوقت؟!

لو لم أعتمد على ذوق نايل فحسب

أعتدل بجلستي و أسحب حقيبتي بينما أقف " أين تذهب؟ " يسأل لأحمرّ " أحتاج أن أعود للمنزل " أقول ليتنهد و يقف أمامي " ستبيت معي " يقول لتتسع عيناي

" ماذا؟ لا مستحيل أنا ل- " تقاطعني شفتاه الناعمه الحمراء على خاصتي ، يقطع القُبله " لِمَ ترفض؟ " يسأل لأنظر لشفتاه بصدمه و أنظر نحو الأريكه بجانبي

يمسك بوجهي و يعيد نظري ناحيته بلطف " أجبني لو " يتمتم و يده تترك وجهي ليحيط خصري بكلا يداه و يضع جبينه على خاصتي

لِمَ أرفضه؟ " ربّما لأنك تسعى لجسدي وليس قلبي " أقول و أحاول أن أبتعد عنه إلّا أنّه يشدّ قبضته حولي و يأخذ شفتاي في قُبلةٍ أُخرى

يفتح عيناه أخيراً و يقبّل أنفي " كيف أقنعك بأنّني لا أستطيع أن أتجاهل جسدك فقط؟ أنت تغريني " يقول لتتورد وجنتاي و أحاول أن أُخفي إبتسامتي " لا تزال تسعى لجسدي " أقول و يعبس بينما يجعّد حاجباه

" هل تعلم بأنّني تركتها لأجلك؟ تعلم بأنّني لم أقع في حُبّها حتّى؟ أجبرت على الزواج منها! كيف تعتقد بأنّني أسعى لجسدك ، ألا تشعر بقلبي ينبض؟ ألا ترى تشتّتي حينما تكون أمامي؟ ألا تسمع تغيّر صوتي حينما أكون بجانبك؟ أهذا هو السعي لجسدك؟ " يقول لتسقط عيناي على خاصّته و أتوه

تماماً كما لو كُنت في غابه، لا مخرج لها

" أنا آسف، رُبّما إخفائي للأمر جعلك تظنّ أنّني أُريد جسدك، لكن.. كيف أستطيع تجاهل تلك الأرداف ؟ " يبتسم ليتوقف قلبي عن النبض كما لو أنّني وقعت في حُبّه للمرةِ الثامنه بعد المليون

يبتعد ناظراً لجسدي لوهله " ترتدي هذه الملابس و تلومني لو حاولت التحرّش بك " أشيح بنظري بعيداً عنه متورّد الوجنتين " تماماً كالفراوله، لطيف " يتمتم لينكمش قلبي بألمٍ مُحبّب أسفل معدتي

هل كان ذلك إعترافاً إذاً؟ بدا كإعتراف " إذاً، ماذا الآن؟ " أسأل " الآن قبّلني أيُّها الأحمق " يقول لأقهقه و أُحيط عنقه بيداي و أسحب شفتاه بين خاصّتي

يقطع القُبله " أحبّك لو " يتمتم لأحمرّ و أُقرّر إفساد جوّ الرومنسيه قليلاً " أحبّك أيضاً، ضفدع " أقول ليقطّب حاجباه و أنفجر ضاحكاً على شكله المُنصدم " ضفدع؟ " يسأل لأُخرج هاتفي من الحقيبه و أفتح ألبوم الصور للضّفدع الذي قرّرت بأنّه يشبههُ

أريه الصور و يدير عيناه " إذهب لمنزلك مشياً " يقول بغضب و يترك خصري لأغلق هاتفي و أرميه على الأريكه " لا، آسف أحبك " أقول و أقفز على ظهره محيطاً خصره بساقاي و عنقه بيداي ليدير وجهه ناحيتي و يبتسم ليقبّلني

" قنفذٌ لطيف " يقول لأدير عيناي على إنتقامه السخيف " ضفدع مثير " أتمتم ليهمهم بينما يعود لتقبيلي و إلتهام شفتاي

أنا آسف إن قُلتُ إنّني أحتاجك، لكنّني لا أهتمّ، لستُ خائفاً مِنَ الحُبّ..


________


هاي ☻ 


سوري تأخرت بس جالسه اجهز اي نيد ماي دادي و الفكره^ ماطلعت لي الا لما كلمتني منار سو..


ياه.. تيك كير 💞


لوفيو انجلز، باي 🍃💙

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top

Tags: