دعوةٌ زرقَاء » لويس توملِنسون.
هويتُ بثنايا الألمِ مُستسلِماً،حتّى أتيتِ أنتِ،فإنتشلتينى مُعيدةً إيّاى للحياه قبل أن تُعانقى روحى طويلاً،جاعِلةً مِنها تستكينُ بين طيّاتِ حُبّكِ.…
هويتُ بثنايا الألمِ مُستسلِماً،حتّى أتيتِ أنتِ،فإنتشلتينى مُعيدةً إيّاى للحياه قبل أن تُعانقى روحى طويلاً،جاعِلةً مِنها تستكينُ بين طيّاتِ حُبّكِ.…
وكأنَّكَ حَطَمْتُ تِلكْ القَارُورةِ التي تُذْهِبُ بِها عَقْلُك لتَلتقِطُ إحَديٰ شَظَاياهَا،وتَخْدِشُ بِها قَلْبيِ.…
أحالوا بين أجسادِنا مِراراً،لكِن لا أحد يعلَم أن أرواحِنا تتعانَق،وقلوبنا تنبُض بالهوى.…
تسلَّلَ لداخِل روحِى فتنفّستُ بِهِ،رأيتُ بعينيهِ و حيَيْتُ بقلبِهِ.…
هل جزاءُ الإحسانِ إلّا الإحسَان؟-الرواية مقتبسة من مقطع ڤيديو -…