سفر التحدي الأدبي
هنا، حيث يتوهج الأدب ويتألق الإبداع؛ حيثما ندعوكم لتكتبوا، وتتحدوا أنفسكم، وتتألقوا في سماء الكتابة العربية!…
هنا، حيث يتوهج الأدب ويتألق الإبداع؛ حيثما ندعوكم لتكتبوا، وتتحدوا أنفسكم، وتتألقوا في سماء الكتابة العربية!…
بين الصّفحاتِ هنا بوّابتك إلى عالم الحكايات، أين يتبارزُ الإنجليز المدرّعون بجلود التّنين، يقاتلون ببسالةٍ بسيوف اللّيزر، ويتسامر العشّاق تحت القمر.تحقيقُ منتصف اللّيل في جريمة قتلٍ ضحيّتها طفلٌ يهوى قصصَ الجنيّات والمستذئبين، ورجلٌ يشدّ الرِّحال إلى أرض الإيمان واليقين.نرحّبُ بكُم في موسوعة الفئات والّتي جمعت أبوابها متعاضدّة ببوّابةٍ كبرى تُفتح فقط للمقاتلين في طريق الأدب، فُتِح السّتار! ✨️…
لكلّ بابٍ تصادفه في حياتك خُلق مفتاحٌ مناسب، فأيّها يحتاج النّاقد لبحثه وتحقيقه في النصوص؟ هذا الكتاب يأخذك إلى عُمق القصص القصيرة والروايات، ليكشف أسرار الحبكة المضبوطة، المضمون القوي وسلامة النصّ من كافة جوانبه وزواياه.-ملاحظة جانبيّة: يرتبط مع كتاب بوابات النقد.…
لا تقرأ هذا الكتاب إن كنت تريد أن تستفيد.…
لاتنمو الزهرة الأخاذة إلا بالسقي والاهتمام؛ وكتابنا هنا يحث على النمو...…
تترابط مليارات من الأعصاب والناقلات، وتسير ملايين السيالات العصبية في ماكينة الأفكار المسمّاة بالعقل، وكلّ ذلك من أجل أن ينسج فكرة واحدة بسيطة يمكن اختزالها ببضع سطور! إبداع هو ذلك، كما هي الأفكار... ولكن ليس الجميع يحب إرهاق عقله من أجل صنع فكرة جديدة، هناك الكثير من العقول العاملة التي تعمل كماكينة نسخ تنسخ وتقلّد، تنسج بذلك حبال الابتذال والاستهلاك...وهذا بالضبط ما يمكن أن يتسبب بانتحار كاتب ناقد.…
حَملْنَا دفترًا كان قد وقعَ علينَا، كُتب فيه تاريخ الأدب من بلدانٍ عدّة، كُتّاب وثقافَاتٌ جديدة، هل قرأتم قليلًا من الأدب الروسي؟ أو اليابانيّ! ولربمَا يكون المغربيّ أبهى!في كتَاب الرحّالة ضع خريطةً أمامك لترى إلى أي أدبٍ سيقودك.…
طالما المرءُ يقلّبُ صفحاتَ الكتبِ فلا بدّ أنْ تقابله حروفٌ تجعل عيناه تدمع ضحكًا، وأخرى تدفع قلبه للارتعاشِ، والاختباء تحت الأغطيةِ في انتظار بزوغ الفجر، ورحيل اللعناتِ والوجوه الغريبةِ.في جنباتِ كتابِنا هذا جمعنا لكم مِن الظواهر ما ستجعل مشاعركم متأججةً، فلن نترك لكم جانبًا لتناموا عليّه مِنْ الخوفِ، ولا دمعةً محبوسةً مِن الضحكِ.فاقتربوا ودعونا نعرف هل سمعتُم عن حكايتِنا هذه.…
لابُد لمَنْ يريدُ أنْ يتسلّقَ درجاتِ الثّريا، ويحفرَ لنفسِه اسمًا في القمةِ أنْ يتقنَ فنَّ نقدِ نفسِه وتحليلُها، ثمّ يرتقِي بتلكَ الثّغراتِ التي وجدَها في نفسِه لتصيرَ منبعًا للتّفردِ.بينَ ثنَايا حروفِ كتابِنا هذا سنأخذُكم في رحلةٍ مثيرةٍ نُلقّنُكمْ فيهَا أولى خطواتِكم لتعلّمِ فنَّ النّقدِ، ولترَوا العالمَ مِنْ منظورٍ مختلفٍ تمامًا وببصيرةٍ فذّةٍ، عالمٌ كالذي نَراه.ابقوا في الجوارِ فرحلتُنا على وشكِ البدءِ.…
هديةٌ من فريق النقد إلى النجوم الفائزين بالقائمة القصيرة في مسابقة أسوة العام ٢٠١٩. لأن النجوم تلمع في سماء الواتباد، نحتفل فيها بين كَنف كوننا هذا...…
تراودنا هواجس كثيرة، وتخاطرنا أفكارٌ مبعثرة، مشاعر تختلجنا وقضايا نحب أن نحكي عنها، فكيف السبيل للتعبير إن لم تكن كلماتنا؟هل أردت يومًا أن تكتب خاطرة ولم تدرِ كيف؟ في جلسةٍ وقورة تلتحم فيها نغمات الغرامافون مع عبير رائحة القهوة، حيث الجد يجلس على كرسيه الهزاز، ليلقنك دروسًا تنير بصيرتك حول الخواطر.…
يحلق بساط سحري يخص السارد المارد يتجول حول عالم الأدب العربي، وها هو يعود مجددًا ومعه حلول مشاكلكم المتعلقة بكل ما ينتمي للسرد القصصي وأفرعه؛ ليزيل الغشاء عن الفهم محتسيًا كأس الفطنة الذي يتجرعه رويدًا رويدًا كما اعتدنا عليه.ربما تجدون هنا في ملتقانا أسئلة راودتكم من قبل وسبقكم أحدٌ بالسؤال عنها، أو تطرحون أسئلتكم بأنفسكم وترسلونها لنا بزجاجة طائرة.فهل لديكم أسئلة؟ أرسلوها لنا ليهبط المارد إليها متربعًا مجاوبًا على جميع الأسئلة بكل مودة وحب، وسيخط سطور أجوبتها هنا في كتابنا «اسأل السارد المارد».…
سنُرافقكم هنا في جَولةٍ حول الواحة، حيث سنَستَنْشق رمال الأدب بين أنفاسنا، ونرتوي من لُجة أنواعه، سنُعلمكم عمَّ تخطوه خطوة بخطوة، وسنأخذكم إلى قَاعِ الواحة لنغرقكم في عالمها، ثم سننسج لِتفاصيلها ملبسًا آخر، وسنتناول الكلمات فوق طاولة كتابتنا، وسنطهو سطورًا تُكون مع تكاثرها فقراتٍ، ومن كل هذا سنسطُر لكم مقالات تروي مفهوم الأدب وتُعلله حد التُخمة.وبعد وجبة دَسِمةٍ من معلوماتٍ ومقبلاتٍ تثبتها، سنشد الخيل لنجُوب صحارٍ عدة، فواحات العلم ليس لها حُدود، فهل أعددت خيالك للواحة؟…
تمرّدت أقلام أعضاء فريق النقد، وأعلن كل فرد ثورةً لأجل أن يكتب ما يُمليه عقله الناقد، من مقالاتٍ جدليّة فلسفية تناقش الأدباء بالمنطق والمعرفة. نقدم لكم هنا مجموعة مقالات متفرقة كل واحد منها يتناول موضوعًا شيقًا في مضمار الكتابة الأدبية.…
هنا في الواتباد، لم نعد نجد للمنطق مكانًا!تابع الأفكار الجيدة معنا فقد صارت نادرة، واضحك في فصول هذا الكتاب على كل رداءة في السوق السوداء يتعاطاها من وضعَ كتبه داخل الثلاجة! الضحك يطيل العمر، ويرفع كفاءة الجهاز المناعي، ونحن هنا أطباء النقد، سنعاين أفكاركم ونعالجها بطريقةٍ ينصح بها الأطباء. يمنع دخول من لديهم مرض التعاسة الزائدة؛ خوفًا عليهم من الموت ضحكًا!…