مشاركة في مسابقة التحدي الأدبيكل ما حدث بسببه، لو أنّه لم يخطُ خطوةً واحدةً إلى الأمام لما حدث كل ما حدث، لما انقلب كل شيء رأسًا على عقب، ولما أصبح جزءًا من هذا الكابوس الذي لا نهاية له، والآن لم يتبقَّ له سوى الترقب... الترقب لما سيفعله ذلك القاتل الذي أيقظه هو مِن سباته.…
مشاركة في مسابقة النوفيلا الحرة لعام 2025"المحصول الأجود هو الأكثر عناية، والآن آن أوان حصادك!"خلف تلك الأسوار الشاهقة، ظنّوا أنّهم في مأمنٍ من الأوبئة الفتّاكة التي اجتاحت العالم، واطمأنّوا إلى أن المزرعة هي حصنهم وملاذهم الآمن، لكن ماذا لو اكتشفوا أنَّ هذا المكان لم يُنشأ لحمايتهم، بل لغايةٍ أشدّ رهبة؟! لقد تُركوا ينضجون بعنايةٍ كما تُرعى المحاصيل حتَّى يحين أوان الحصاد، وها هو الموعد قد أزِف!…
هَتَنَت السماء، فهَتَنَ معها قلمي بحروفٍ خُطَّت مِن المطر، لتنثر نفسها على السطور كما تتناثر قطرات المطر.…
بين زهور أوركيد الشبح ولبلاب اليشم، ووسط همسات النباتات المهددة بالانقراض أنهى مهمة اغتياله، ولكن لِمَ عادت ضحيته مِن صمت الموت لتطارده؟! هل كانت الجريمة حقًا قد انتهت، أم أنَّ شيئًا مظلمًا أكبر قد بدأ للتو؟…
ون شوتحينما يعود المتنمر معتذرًا، هل يُغفر له؟…
إن كان الجمال جريمة، فأنا بالتأكيد بريئة! أحيانًا تتعرض الفتيات للمطاردة مِن قٍبَل الرجال، ومع قرائتي للروايات تمنيت أن يطاردني أحد ما، ولكن لِمَ الموت مَن بدأ يطاردني؟!…