ندم بنكهة انتقام وهكذا نصل الى النهاية..
وما هي ساعات مرت فتحت راشيل عيونها ببط كانت الرؤية ضبابية امامها وبعد قليل اتضحت الرؤية امامها لترى كل من جنغكوك والمدعو والدها وامراة كانت تبدو من هيتها المقرفة وكانها عبدة الشيطان لتردف راشيل بغضب لجنغكوك:ايها الخائن اللعين لو امسكك لاشرب من دمك سوف تندم على هذا...
ضحكت تلك المراة امامها لتطق بسخرية:حسنا عندما تلتقو في الجحيم ..
رغم كل شي كان جنغكوك يعامل من قبلهم وكانه خادم
الاب :لقد ربطتم جيدا ...همحسنا ..ثم وجه كلامه لعاهرته :حسنا عزيزتي وصلنا للنهاية سنكون الاروع على مر التاريخ ...بادلته الاخرى قبلة ..
لتنطف المراة :اجل عزيزي سيخلد اسمانا التاريخ فدم تلك الصغيرة يجعلني اشعر بالقشعريرة.فهذا هو ما اريده(وضعت يدها على صدر راشيل)لتكمل انه قلبها وووااااااااااه اشعر بنبضاته الرائعة.
نطق حنغكوك المقيم من الخلف :وماذا عنه ..كان سشير لتاي.
المراة:قلبه ليس حجرا كفاية لبكون قويا مثلها وللعلم فقط سنستعمل قلبك وجيمين ..
انز جنغكوك راسه بحزن ليقول :انا خاضع لاوامرك...امي.
وما هي الا لحظات حتى فتح تاي عيونه انصدم من وضعه ثم نظر امامه مباشرة مصادفا جنغكوكليحدثه ;جنغكوك صديقي ماالذي تفعله تعال وحررني .
لجيبه جنغكوك:ولم قد افعل..
تاي بغضب :ايها ال....
قاطعة الرجل المقيم بجانبه والد جنغكوك:ياااااااااااااااااا فلتدعوني اتحدث مع اينتي الصغيرة قليلا...
ثم اعطى الامر لقدميه بالانطلاق ناحية راشيل كان يبتسم بطريقة قذرة ليقترب من راشيل اكثر ثم جثى ليصل لمستواها لانها كانت على كرسي مقيدة بدا بتمرير لمساته القذرة على وجهها والاخرى التي تتجنبها ليردف هو الاخر :ششششششششششششش هل تخافين من والدك اه تؤتؤتؤ هذا غير صحيح اتذكرين عندما كنت تستفيقين من كوابيسك المسامرة وتاتين الى احضاني وانا اصدك وقتها كنت بحجم ذراعي ...
كان هذا الكلام كافية لجعل راشيل تتدخل في نوبة هياجان لتتحدث متصنعة الهدؤء:اجل اذكر جيدا ذلك اتذكر ايضا عندما كنت كلما تحاول اللعب معي العنك بكل وقاحة في وجهه كان جيدا صحيح اتعرف اظن انك تخاف مني لانك جبان ..
ثار غضب المعني امامها ليمسك بشعرها من الوراء :ايتها ال...
قاطعته راشيل حيث انها بصقت على وجهه .كان غاضب بما فيه الكفاية لتنطلق يداه نحو السكين بجانبه امسكها وبدا بلعقها ثم اقترب من راشيل ازل شعرها عن رقبتها وبدا باجراء بعض الخدوش النازفة كانت كافية بان تشعرها ببعض الالم لكن بالنسبة لراشيل ميتة القلب لم تكن تشعر بشئ ...
وبينما ذاك اللمقيم امامها يقوم بعمله فجاة سمع صوت صراخ زوجته النتنة وراءه التفت مفزوعا ليراها بين قبضتي جنغكوك موجها سكينا لرقبتها نهض بسرعة ل...لكن راشيل اوقفته بامساكها له ونزع السكين من يده لتنطق:لالال ليس بهذه السرعة حقا هل صدقت نفسك ان جنغكوك زفي لك انه اخي انا ...وانطلق تاي من مكانه ليساعدها على الامساك بذلك الرجل وربطه ايضا ..ربطاه (هههههههههه لا اعرف لكن هل كلمة ربطاه صحيحة)
ثم اقتربت راشيل منه المربوط امامها وامسكت السكين وجلست امامه وبك وحشية غرزت السكين بقدمه لتنطلق صرخة من بين شفتاه ..
راشيل:اوووووووووووووووه هل حقا يؤلمك ذلك ..وماذا عن هذا......وبدات تدير السكين داخل قدمه حتى كان يصرخ ويبكي بطريقة هستيرية ...ثم اخرجت السكين من رجله وعاودت نفس الكرة في رجله الاخرى ليكمل هو روتينه مع الصراخ ...
لم تنتبه لما كان يحدث ورائه بينما كان جنغكوك يمسك بتلك المراة حتى ضربته على بطنه وهمت بالهروب اجل هربت ويال حظها التعيس اقفل عليها تاي الطرق ليقول:اواوه الى اين ليس بهذه السرعة عزيزتي نحن لم نكمل ضيافتنا .هههه.هل تهربين مني عزيزتي
وامسكها جيدا كانت ضعيفة بما فيه الكفاية بين قبضتي تاي القويتين ...وبينا صراخها ومقاومتها بعد ان تعذب تاي في ذلك ربطها جيدا ثم جثى امامها قائلا:اوووف لقد اتعبتني حقا يا فتاة اووووووووووه انت قوية جدا لكن للاسف انا اقوى منك ....عاهرة ملعونة ...اكمل كلامه بقرصة على خدها ...(هههههههههبصراحة تاي وحتى وهو متوحش لطيف لا اعرف لماذا لكنني شعرت بالقشعريرة في مقطع بي قبضتي تاي هههههههههه)
ومع راشيل والرجل كان يصرخ بشدة من الم ..
راشيل:اووه لاباس لاباس تعتاد على هذا..ثم امسكتبالمشرط الذي كان بجوارها وقامت بتقطييع قميص القابع امامها ثم بدات بغرز المشرط قليلا لتبدا فنها على صدره ...
تاي القابع بجانبها وبينما جنغكوك يكاد يتقيا نطق تاي :يا مالذي تحاولين فعله..
راشيل:لا شيئ اكتب وصية والدي الاخيرة فقط..
تاي :ماذا..فقط اكل هذا فقط..
جنغكوك:اجل هذا مقرف حقا...
التفتت لهم بسخرية :حسنا اذا كنتما لا تريدان الرؤية اذهبا وانقذا جيمين بالداخل..
فزع تاي من مكانه:يا الاهي جيمين كيف نسيت امره!!!! توجه نحو الغرفة ولحق به جنغكوك..
راشيل :اششششششششششش اخرق وصديقه ...ثم وجهت كلامها للرجل امامها :اههه ماذا هل نبدا ام لا ..اظن اجل ..وبدات بالكتابة على صدرة اسمها وجنغكوك وتايهيونغ كان ينزف بغزارة وصوت صراخه الذي يوقظ الميت من قبره والذي كان متعة بالنسبة لراشيل...
كانت كلما تكتب اسم تقول وتعاتبه عم فعله بهم ووصل لاسم جنغكوك الذي نقشته بالخط العريض على جسده الدامي لتقول : جنغكوك ...هذا اسم ابنك الوحيد الذي الذقته امر العذاب اتذكر كيف كنت تعامل ابنك الوحيد فلتة كبدك هاااا ...هل تتالم هذا جزء صغير جدا بالنسبة لما عاناه جنغكوك ..
كان جنغكوك وتاي واقفان ورائها وبينما تاي يحمل جيمين على ظهره كان جنغكوك واقفا يصغي لكلمات اخته الحزينة التي تنطلق لاذناه وكانها سيوف حادة تخترق قلبه كان مع كل كلمة تقولها تنزل حفنة من الدموع على وجنتاه الناعمة فلقد كان من المؤلم جدا ان يكون لك والدان كهؤلاء..
وقفت راشيل من امام الرجل لتجر تاي وجنغكوك امامه ثم اردفت قائلة :هيا اعتذر..
كان الرجل ينظر لتاي بلهفة ويصرخ مناجيا اياهما هو وراشيل ناسيا امر الصغير بجانبهم :انا...اسف..اا..اسف ..ارجوكم ..الرحمة اااااااااا..
اقتربت راشيل منه اكثر لتقول :لا اريد اعتذارك القذر اعتذر له هو جنغكوك..
التفت الرجل لجنغكوك وكان ينظر اليه وكانه يقول افضل الموت على انا افعل هذا ثم امسكت راشيل رجل جنغكوك لتضعها على فخذ ولده ثم نطقت :هيا قبلها ...حالا...
لم يستطع فعل شي فقط اكتفى بالنظر حينها اقتربت راشيل منه ورفعت يده اليسرى وبدات بكسر اصابعه واحدا تلو الاخر ومن الالم فهو لم يجد لخر اقترب ليقبلها لكن وقبل ان يصل لها سحب جنغكوك رجله وتراجع للوراء كان المسكين محطما تماما شعر في تلك اللحظة وكانه نكرة صار يبكي بحرقة على حالهالمزرية حينها جن جنون راشيل على هذا الوضع لتردف للرجل :ااووه لسوء حظك اظن ان املك الوحيد قد انعدم ....وواصلت تعذيبه حرصا على عدم قتله ...
كان كل من تاي وجنغكوك واقفان ورائها ويراقبان الامر بصمت ...كان راشيل في حالة هيجان تام اول مرة يروها هكذا ...
وبعد ان انتهت من تعذيبه جيدا توجهت نحو المراة وبينما تمسح يداها الملطختان بالدماء كانت المراة خائفة حد الجنون منزلة راسها وتبكي بشدة امسكت راشيل شعرها من وراء وشدتها عليه حتى رفعت راسها كانت كيفلة بالامها ...
ثم اردفت راشيل ببرود :ما هو اسمك ..
اجابتها الاخرى وهي ترتعش خوفا فهي مدركة تماما انها بين قبضتي راشيل التي لا مفر منها :...ك..ك..كا.ثرين.
ابتسمت راشيل بشكل مخيف لتمرر يدها على وجهها :كاثرين...اذن تريدين قلبي ...
كاثرين وهي تبكي :ارجوك ...ارجوك انا اسفة..الرحمة......وصارت تبكي بحرقة .
اجابتها راشيل بنبرة هادئة ومخيفة:شششششششششششش لاباس لا تخافي لن اؤلمك كثرا ستشعرين فقط ببعض الوخزات التي ستكون كفيلة باقتلاع روحك ..
ثم وجهت بنطرها لعدة التعذيب ورفعت احدى الملاقط الحادة ..شهقت كاثيرن بقوة من خوفها ..اقتربت راشيل منها وجلست امامها امسكت بفمها بقوة وضغطط عليه حتى فتحته كانت كاثرين تبكي وتصرخ وتتراجاها وبعد لحظات استسلمت للامر لانها مدركة انها ميتة لا محال.
راحت راشيل تقترب منها اكثر وفجاة رجعت للوراء وتركتها ناطقة :ااوووه اولا قبل ان ابدا يجب ان تعتذري لانه ربما لن تستطيعي التحدث بعدذلك اتمنى ان تقدري فرصتكي ليس كزوجك ..
اجابتهاا كاثرين بلهفة والدموع على خدها :انا اسفة اسفة ارجوك اعفي عني سافعل ماتريدين .
نظرت لها راشيل بنظرة مخيفة ثم صفعتها بقوة حتى التفتت للوراء ثم عاودت وامسكت فكهها ووجهتها نحو جنغكوك لتقترب من ا ذنها ثم همست :ليس مني فانا لن اسامحك بكل الاحوال اعتذري منه هو ...ابنك..كانت نبرتها مخيفة جدا..
كانت كاثرين تنظر لجنغكوك بالم ثم قالت:لا ...لن افعل ابدا حتى وان كان اعفائك عني سيخلصني من الجحيم فانا افضل الجحيم فانت لا شي ولن تكون شي بالنسة لي .........
لم تكمل جملتها حتى امسكت راشيل بوجها بقوة ثم قالت لها بصراخ:اصمتي ايتها العاهرة اللعينة ..ثم ادخلت الملقط في فمها وبدات باقتلاع اسنانها واحدة تلو الاخرى بوحشية حتى كانت الدماء تتناثر على وجهها اكتفت كاثرين بالصراخ باعلى صوتها والبكاء بشدة ..
كان جنغكوك وقتها محطما تما فلقد اسودت الدنيا امامه باستثناء تلك الشعلة الصغيرة راشيل وفجاة اصيب بحالة هيجان وكان تلك الكلمات حرر ذاك الوحش بداخله ليصرخ باعلى صوته :انا ايضا لا ارييدك ...ولا اريد ان اعفو عنك اريد ان ارسلك بيدي للجحيم ..
ثم تقدم بقوة ودفع راشيل حتى سقطت ارضا والتقط الملقط وجلس امامها وامسك بفكها وبدا يضحك بهستيرية فلقد فقد عقله تماما وبدا يفعل ماكانت تفلعه راشيل ثم توقف لوهلة ليرى نظرات القابعة امامه رمه الملقط ارضا ثم امسك براسها وقال : مابال هذه النظرة..هاااااااا...ثم وضع اصابعه الابهام على عينيها وبدا بالضغط عليها حتى صارت تنزف صعقت راشيل مما راته لتسرع راكضة لتاي المتجمد بجانبها :ارجوك افعل شيئا ...
لم يكن على تاي سوى رفع عصا وضرب جنغكوك على راسه حتى سقط مغاشى عليه ركضت راشيل نحو وصارت تبكي وقف تاي ورائها ليوهدءها :لاباس لم اضربه بقوة سيكون بخير ...
وفجاة سمعا صوت احدهم من ورائهم التفتا ليرو انه والد جنغكو ك كان يزحف على الارض ويحمل مسدسا في يده موجا اياه نحو راشيل وقفت راشيل لتنظر لما يحدث ليجيبها الرجل عن ما يجول في بالها:لا مفر راشيل اقتربت النهاية سافوز انا ..انا فقط...
كانت راشيل تنظر اليه دون تحريك ساكن فهي هذه المرة استسلمت حقا لم تعد تستطيع التحمل اغمضت عيونها وكل تلك الذكريات البائسة تمر امام عيوناها وفجاة وبينما هي غارقةفي جب افكاها قاطعها صوت اطلاق النار ...فتحت عينها ببط لتودع لحظاتها الاخيرة وتقول في فكرها لا باس لم يكن مؤلما كفاية فتحت عيونها ببط لتجد تاي واقفا امامها مباشرة ينظر اليها بحزن والدموع تنجرف من مقلتاه ثم انزل راسه وكما فعلت هي المثل لترى صده الذي كان ينزف بغزاة وتلك الثغرة وسط قلبه رفع راسه ونظر اليها ثم ابتسم بحنان وسقط في احضانها سقطت هي بدورها ارضا وبنما هو بين قبضتيها رفع يده وبدا يمررها على وجنتيها الصغيرة ثم نطق بصوت متقطع:ر.راشيل...صغيرتي....عزيزتي ..ا..انا حقا ..اسف ...لانني تركتك ...ارجوك..سامحيني ...قولي اخي ....انا لا استحقها لانني لم افعل مبتغاكي بعد ارجوك ...اعفي عن اخاكي تاي هو يحبك حقا.....كان مع كل كلمة ينطقها تنزل دمعة لتمزع مع دمائها النازفة ...
كانت راشيل تشاهد ما امامها وتتمنى الموت لانها عاملته بتلك اطريقة وتبكي بحرقة ثم اردفت قائلة:اخي انا ايضا احبك كثيرا ارجوك لا تتركني انا ارجوك فانت اخي..
نظراليها تاي بنظرة يملاها الفرح والحزن معا ثم ابتسمم وقال:شكرا..لك..ثم سقطت يده ارضا ليغلق ايضا عيونه الجميلة تلك فهو الان في عالم غير عالمنا ...
جنجنون راشيل في هذه الحظة وكان الندم يقطعها اربا اربا بدا تهز تاي وتصرخ بهستيرية لعدم تركها ثم قامت باحتضانه لصدرها بقوة وكانت تموعها مثل الشلالات ...اجل هذا هو الندم حيث يشعر المرء بانه يستطيع حتى تقديم حياته مقابل ارجاع الزمن ...كانت تصرخ بشدة الى ان اتى جنغكوك الذي استفاق وقتل الرجل وقف بجانب راشيل ثم وضع يده على فمه وبدا هو الاخر بالبكاء حتى حثى على ركبتيه لشدة الالم وامسك براشيل واحتضنها من وراء مهدئا اياها .......
فتحت راشيل عيونها ببطى لتجد نفسها ي غرفة بيضاء كااملة وبجانبها جنغكوك وجيمين ولكن لا يوجد تايهيونغ التي تمنت حضوره ورجل يبدر من مظهره انه الطبيب اردف قائلا:مرحبا ...عزيزتنا راشيل هل تشعرين بتحسن.
اومات له راشيل بنعم ثم التفت الى جنغكوك القايع ورائه ليخبره:انها بخير الان لكن يجب ان ترتاح قليلا تستطيع الخروج المساء ...
جنغكوك:شكرا لك هذا لطف منك ..
الطبيب :العفو هذا واجبنا استاذنك بالذهاب .
اقترب جنغكوك مني :راشيل عزيزتي كيف تشعرين ..
اجابته بصوت خفيف : مالذي حدث ..
جنغكوك:منذ تلك الحادثة اغمي عليك منذ يزمان والان استفقت ..
نطق بعدها جيمين :اتمنى لك الشفاء السريع ..وشكرا لكم على المساعدة..
نطقت بعدها راشيل بلهفة :ولكن اللعنة ...ثم اخرجت يدها لترى ان العلامة قد اختفت ..
اجابها جنغكوك:اجل لقدتخلصتم منها .
لراشيل:ولكن كيف انا...لم اقتلهم بعد...ولا تايهيونغ .
انزل جنغكوك راسه ليجيبها : انا تايهيونغ قبل ان يموت حقنهم بسم قاتل تحسبا لحدوث اي امر وكان مفعوله يدوم لمدة ساعتان حتى عندما قتلته عندما اصاب تاي كان قد مات ...
انزلت راشيل راسها وبدات تلك المياه الساخنة بالنزول على وجنتاها ثم قالت:هل...هل مات.
اردف جنغكوك قائلا بتالم وحزن :اجل..للاسف..
بعد يوم خرجت راشيل من المستشفى اشترت باقة ازهار وتوجهت هي وجنغكوك وجيمين نحو المقبر ة جلست امام ذاك القبر وبدات دموعها بالنزول ما ان رات ذلك الاسم المحفور على القبر (كيم تايهيونغ)مسحت عليه قائلة :شكرا لك اخي ...لانك ارحتني من هذا انت هو اخي حقا ...ثم بدات تبكي بحقة لتكمل انا اسفة اسفة حقا .....نلتقي لا حقا عزيزي تاي...بعد لحظات خرجا كل من راشيل وجنغكوك وجيمين متوجهين لرسم طريق مستقبلهم ..
شائت الاقدار وعش كل من جنغكوك وراشيل حياة هنيئة مليئة بالسعادة وقد ارتاحت روح تاي البائسة لطالما تمنى ان يرتاح للابد وها قد حصل على الراحة الابدية وكل ما بقي من ذكرى عنه في حياة راشيل هو الندم فقط لكنها تعلم مليا انه يحيبها يسامحها وانه سياتي يوم يتقابلا ويعيشا حياتا رائعة سعيدان ببعضهما البعض ....وها قد تخلصا الجميع من اللعنة وهكذا من ندم بنكهة انتقام تتحرر الاسيرة ونصل لها انها هي **
*النهاية*
********************************************************************************************
الحمد لله انتهت الرواية على خير وسلام لا اصدق انني انهيتها اووووووف ساشتاق لها كثيرا ...
اتمنى انو تكون نالت اعجابكم جميعا ..
وشكرا جزيلا للناس التي كانوا يدعمونني انا حقا ممتنة ..
ولكل احبا تي انا اسفة انا ايضا اعشقه لكنني مضطرة لكي افعل هذا..
واتمنى ان تتذكروا روايتي دائما وان تحبوها من قلوبكم لانها تعني لي الكثير وان تاخدو عبرة منها في الحياة ...
ساشتاق اليها حقا والىيكم وتعليقاتم الرائعة ...
رائيكم بالرواية كاملة ...
نلتقي في الرواية المقبلة ان شاء الله...
لقد عشنا لحظات رائعة مع احبائنا تاي وكوكي وشيم شيم..
احبكم يا احلى ناس يا كتاكتي ...
صور تدكرية...
هل تدكرون عيد ميلاد كوكي
دموع ...........
احبكم باااااااااااااااااااي
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top