Part3
بعد ان غفي جيمين ذهب يونغي الي والديه لعه يحصل علي اجوبه للأسئله التي في باله ذهب وجلس معهم وبدأ يسألهم لاكن تفاجأ عندما اخبروه ان جيمين دائما ما يكون تعب فعندما اقلقهم حال ابنه ذهبوا به الي الطبيب اخبرهم انهو يمتلك مرض الارتجاف الاذيني (مرض خطير يوجد في القلب ) و اخبرهم أيضاً انه يجيب ان يجري عمليه و ان تكون العمليه في امريكيه كي تكون نسبه نجاحها أكثر و قال ان نسبه نجاحها 50./. بعد ان عرف جيمين حزن جدا وكانت حالته النفسية متدهوره كونه يعلم ان المرض خطير اخذ سيارته و قادها اخذ يبكي اصبحت الروئيه مشوشه فقد التحكم في السياره و افتعل حادث ادي إلي كسر قجمه و فقدان الكثير من الدماء مما ادى إلي تدهور حالته الصحية اكثر وحالته كانت كما راها منذ قليل لاكن ما احزنه هو ان جيمين صديقه الوحيد يجب ان يذهب إلي امريكا كي يتعالج ذهب يونغي إلي غرفه جيمين ودموعه ابت أن تتوقف فتح البتب وجد جيمين مستلقي علي السرير نائم كالملائكه كان شكله لطيف مثل الاطفال الصغيره جلس يونغي بجانبه وبدأ يمسح علي شعره وعندما احس ان شهقاته بدات تتعالى ذهب الي خارج الغرفه و اخذ يركض إلى خارج المنزل ذهب إلي منزله دخل الغرفه الخاصة به اخذت دموعه مجراها و تعالت شهقاته
بعد اسبوع
كان حبيس غرفته لا يأكل ولا يشرب اصبح وجهه شاب اللون اتته رساله من جيمن تخبره انه سوف يغادر إلي امريكا بعد يومين بدأت دموعه بنزول و كانها شلال و شهقاته تتعالي شيء فشئ اصبح اليل ومايزال يبكي نام بعد يوم مليئ بالاحزان
بعد يومين
حان وقت رحيل جيمين تجهز يونغي اتصل علي شخص ما اخذ حقيبه مليئه بالملابس اخذ سياره اجره وذهب إلي المطار توقف امامه اخذ يجر حقيبته إلي ان دخل جلس علي مقاعد الانتظار حتى يأتي جيمين الي المطار بعد قليل وجد جيمين يدخل إلي المطار يجر حقيبته خلفه و معه اهله يبكون بشده تقدم جيمين إلي مكان يونغي الذي يبكي احتضنه جيمين لعل احتضانه له يخفف عنه قليلاً بعد قليل فصل العناق والد يونغي و هو ينادي بني خذ لقد احضرتها لك استمتع برحلت بني هل هذا هو جيمين الذي كنت تخبرني عنه اومئ يونغي فقال والد يونغي إنه اجمل مما توقعت انه اجمل منك بكثير يونغي يمد خدود جيمين ابتسم جيمن بقليل من الخجل تذمر يونغي لان والده يقول انه اقبح من جيمين لاكن لاحظ جيمين ان والد يونغي يعطي ابنه ورقه و عندما ركز اكثر علم انها تذكره طائره تفاجأ جيمين فنظر نحو يونغي المبتسم اراد ان يسأله لاكنه تفاجأ بسحب الاخر له لكي يصعدوا إلى الطائره
.
.
.
.
.
.
.
.
فوت وكومنت لطيف
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top