|5|
"بسم الله"
***
" أذن..جاهزة لأخر شَئ " قالها ديلان و هو ينظر أتجاة ليديا "أجل هيا بنا" أجابته و قامت بأمساك يده حَتي يِنتقلان لمكان الأخير حَتي تَنتهي مِنْ ذَلِك و تَعود لِـحياتهـا الطبيعية مع تَغير قليل فِي شخصيتهـا حَتي تَصبح أفضل مِما كَانت عليه فِي السابق
هَا هي تَجِد نَفسهـا فِي مَكان أخر كَـالعادة لِـتَجِد نَفسهـا فِي المَقهي
لَمِ تأخذ وقت طَويل لِـتقع عِينَهـا علّى جَسدِهـا لتجد أنهـا كانت تقف و النادلة أمامهـا تَنظُر إلي الأرض و بجانبهـا المُدير رُبمَآ
"حَسنًا أنا لا أتذكر جيدًا كُل ما حدث و لَكن أتذكر أنهـا-النادلة- طُرِدت بسببِ لإنِى قد ألقيت غضبي عليهـا..هذا كل ما أتذكره حَقًا " قالت ذَلِك و هي تُحاول تَذكر كُل ما حدث هُناك
"حَسنًا ،هيا سَنعود" قالها ديلان و هو يَمسِك يَدهـا مرة أخري لِـتَجِد نَفسهـا عَادوا لِـغُرفة المستشفي مرة أخري
"أعتقد أننا قد أنتهينا الأن" قالها ديلان و هو ينظر لها "سَأشتاق لكِ حَقًا" أردف ديلان ذَلِك و هو يَحتضينهـا "أنا أيضًا" قالت ذَلِك و هي تُبادله..
لِـيبتعد بَعدها و يَضع قُبلة علّى جَبينهـا لِـيَبدأ بَعدهـا السواد يُحيط بِهـا
***
أخباركم أيه؟
رآيكم؟
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top