الفصل السادس عشر :الحقيقة
ما من مصيبة نزلت على راسي ، ان هن هناااا لا لا لا سوف تحدث مشاكل عضيمة بُأر المشاكل هذه لن تهدا الا و تصنع فسادا عيونهم تخرج شرارات غريبة جدا تلك شرارة التفكير في مكيدة من قبل ندى العقل المدبر هي تفكر منذ الازل ان تتزوج ليفاي ني ستتالم عندما تسمع انه سيتزوج لا ستحاول التفريق بينهما هذا مأكد للغاية اما بالنسبة لماري هي على حسب علمي تزوجت مايكي اما العمة جولي لما اتت معهم هناك سر وراء مجيئهم هذا
-اذا نورتونا ما هذه الزيارة ؟ تكلمت و انا انظر اليهم
-في الحقيقة لدي ما احدثكي عنه سارة و انت ايرين.تكلمت العمة جولي
شيء مريب
-خير ما هو ؟
-حسنا ان.ثم تنفست نفسا عميقا و تابعت بكل سرعة.سارة ان كوشال ليست امك انت و ليفاي بل هي من امنتها عليكما
-تمزحين عمتي
-لا انا لا امزح انا جولي اكرمان امكم البيولوجية
-ماذا!
-ناني!!!
-اجل كما سمعتما
-يعني كل تلك السنوات كانت كذبة!!!
-فعلت ذالك لمصلحتكما يا ابنائي
-كيف كيف لم الاحظ الشبه بيني و بينها كيف لكن من والدنا ؟
-انه قد مات قبل سنوات انه اب ميكاسا البيولوجي
-لقد مات امامي والدك سارة
-يعني اني و ميكاسا اختان
-ليس بالتحديد فلستما من نفس الام
-لكن هل نحن شرعيان
-للاسف لا
-يعني ليس رايكا فقط من هو غير شرعي
-لا تعدها مرة اخرى انت
-حسنا و انا نادمة على ما فعلته حقا
-امي
ارتمت سارة تعانق امها وهي تبكي كانت جولي تعانقها و قد بكت مل دموع جسمها كان ذو الزمردتين ينظر لحبيبة قلبه تبكي بحظن امه
-لكن لدي شيء سنقوم به نحن هيا بنات
ذهبت هي و الفتيات و لحقهم ايرين حائرا
-الى اين ؟
-ساقتل من حرقت قلب ابنتي حيا
-هيستوريا
-اجل هيا معنا بسرعة
ذهبو تاركين تلك الفتاة جالسة ،ركبوا السيارة ذاهبين الى منزلها قاموا بطرق الباب ففتحت الباب و قام ايرين بكسر جميع كمرات المراقبة عندما فتحت الباب ارتمت تعانق ايرين وهي تقبله
-يا فرحتك لو راتك ،قالت ندى وهي تبتسم
-كفى ،قال ايرين ،احتاج لك ستاتين معنا
قامت جولي باخذها بالقوة وذهبوا الي الجسر المكسور
-لماذا اتيتم بي الى هنا
-لقتلك لن يسمعك احد ،يا ابني ساترك لك الشرف
-لا اريد تلطيخ يدي بالدماء مرة اخرى خصوصا بدماء عاهرة
-حسنا ندى تفظلي انت
-حسنا عمتي
قم بدات بطعنها
-هذه لسارة و هذه لرايكا وهذه لي
ثم هوت جثتها على الارض وقامت ندى بالنظر الى سكينها التي تقطر دمائا حمراء قاتمة كان الدم يغطي وجه ندى التي تظحك ضحكات شريرة ايرين ابتسم ابتسامة النصر و استفاق جزئه السادي فقام يركلها بسعادة ثم اخذ السكين من عند ندى و نظر لها كيف هي ملطخة بالدماء ثم دفع جثتها من الجرف وقام بمسح الدماء ثم عاد لسارة التي لاحظت تغيره وكيف ان عيناه مائلة للحمورة الشديدة بلون الدماء
-ايرين هل انت بخير
ابتسم ابتسامة خبيثة وهو ينظر لجسد سارة الجالس على سرير المشفى لاحظت سارة ان وجهه السادي استيقظ كان يبدو كمجنونة في لعبة الفيديو التي كانا يلعبانها معا ياندري تشان
كانت قد خافة منه جدا و حاولت الاتصال بامه -سيدة ييغر ارجوكي اسرعي حالا يبدو ان ايرين قد تحرر وجهه السادي
بعد دقائق اتت كارلا وهي تحمل مسدسا ثم اطلقت عليه طلقة فسقط نائما
-هذا لتهدئة هواجسه المنحرفة كيف تحرك هذا الوجه اخر مرة كانت عندما قتل الرجال الذين قتلوا والدي ميكاسا و قاموا بخطفها هل يعقل انه قتل احدا
-لا اعلم لقد خرج مع امي جولي و ندى و ماري
-ايعقل انهم ذهبو لقتل هيستوريا
-من المتوقع لكن انا متاكدة ان ايرين لم يقم بقتلها
-ربما رايته للدم قامت بفك قيود ذالك الجزء منه
-اجل صحيح لكن لما قتلوها
-افهم
عدت من جديد اسفة كنت منشغلة بقصتي هل للبطل ان يحب وهي لبوكو نو هيرو ارجو قرائتها
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top